تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[عبد الرحمن الراشد: العربي الصهيوني]

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[29 Dec 2008, 09:13 م]ـ

أستغرب كيف لا يتحرك السعوديون للقيام بحملة واسعة ضد عبد الرحمن الراشد، هذا العربي الصهيوني، وطاقمه مثل طارق عبد الحميد. ووالله ليس من عادتي أن أنفعل لما يكتبون، غير أنني لا أجد بعدما قرأت مقالته اليوم شبيها لفعله إلا ما كان يفعله رأس المنافقين عبد الله بن أبي بن سلول زمن النبي صلى الله عليه وسلم.

وأدعو الشيخ عائض القرني لمقاطعة الكتابة في هذه الجريدة المشبوهة.

يا شيخ عائض: إنهم يوظفون مقالاتك لكسب جمهور لا يستطيعون الوصول إليه. فاهجرهم، رحمك الله.

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[29 Dec 2008, 10:05 م]ـ

أعجبني قولك:

إنهم يوظفون مقالاتك لكسب جمهور لا يستطيعون الوصول إليه

وما أكثر أهل الخير الذي يغفلون أو يتغافلون.

ـ[محمد الأمين بن محمد المختار]ــــــــ[30 Dec 2008, 08:42 م]ـ

يا أخي أوليست جريدة " الشر الأوسط " " الشر المستطير " " خضراء الدمن " تابعة للنظام السعودي؟؟!!!

أو ليست قناة " العربية " عفواً " العبرية " تابعة للنظام السعودي؟؟!!

ما ذا سنقول؟؟

ـ[مرهف]ــــــــ[31 Dec 2008, 02:49 ص]ـ

عندما أقرأ للرجل المذكور أعلاه أشعر أنني أقرأ للناطق باسم مسؤؤول شؤون الشرق الأوسط في البيت الأبيض أو الناطق باسم حكومة الإرهاب الصهيوني، واليوم كنت أقول لنفسي عندما أعلنت قناة الجزيرة -وللأسف - أن وزير الدفاع الإرهابي اليهودي ستحاوره كنت أقول ولماذا تحاوره وهي تعلم أنه لن يسمعه أحد ولن يقبل كلامه أحد فلو أنها تخرج من المذكور أسماؤهم أعلاه من يتكلم بدلا عنهم لكان أفضل للصهاينة وأمريكا لأنهم يتكلمون بنفس المنطق، وعجبا لقناة الجزيرة أن تستضيف عدوا باسم الحياد، وهل هناك وسط بين الحق والباطل؟!

وأضم صوتي لدعوتك أخ محمد للشيخ عائض القرني أن يترك الكتابة بهذه الجريدة لأن بقاءه سيسيء لسمعته كما أنه سيكون سببا لكسب جمهور نحو الفساد، وكذلك أدع الأستاذ الفاضل زين الدين الركابي صاحب القلم النظيف لترك الكتابة في هذه الجريدة، (ودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح)

ـ[مرهف]ــــــــ[03 Jan 2009, 08:38 م]ـ

وردني على بريدي هذا المقال ولا أعرف لمن ولكنه يستحق القراءة وإن كان طويلا:

في مهنة الإعلام يجب أن يكون الخبرُ محايداً والرأي منحازاً". هذا ما أجاب به الأستاذ عبدالرحمن الراشد عندما سُئل عن سبب إصرار قناة العربية على استخدام عبارة (الهجوم الإسرائيلي) على لبنان عوضاً عن عبارة: (الاعتداء الإسرائيلي).

عبدالرحمن الراشد يقول إن قناة العربية التزمت في ذلك بأصول (المهنية) الإعلامية التي تقتضي اختيار صيغٍ وعبارات محايدة عند نشر الخبر. ويضيف الراشد أن العربية نقلت صور ضحايا الاعتداء الإسرائيلي، فالمشاهدُ إذا رأى تلك الصور فهو ليس بحاجة لأن يقال له: (هذا اعتداء) إلا إذا كان (قاصرًا عقلياً، أو صينياً لا يفهم المنطقة).

كنت سأصدق هذا الكلام لولا أني سمعت القناة في نشراتها الإخبارية تستخدم كثيراً عبارات: (اعتداءات سبتمبر)، و (اعتداءات مدريد)، و (اعتداءات لندن). فلعل قناة العربية لا تتذكر المهنية وأصولها إلا عند تناول أخبار مصائبنا نحن. أو ربما كانت القناة حريصةً على تفهيم الصينين والقاصرين عقلياً أن أمريكا وأخواتها تعرضوا لاعتداءات وليس مجرد هجمات.

أيضاً: حين تراق دماء الفلسطينيين على أيدي الصهاينة المجرمين فإن عبدالرحمن الراشد يصرُّ على أن مذيعي قناة العربية يجب ألا يصفوا الفلسطينيين بالشهداء، و إنما هم فقط قتلى وصرعى. والسبب هذه المرة ـ لدى الراشد ـ ليس المهنية، لكنه الورع والخوف من الله. فالأستاذ الراشد يقول: (أنا كمدير محطة لا أمنح الناس الشهادة؛ لأن ذلك حقٌّ رباني).

كنت سأصدق هذا الكلام ـ أيضاً ـ لولا أني سمعت العربية مراراً تنتهك ذلك الحق الرباني، وتمنح الشهادة لمراسليها في العراق حين تتحدث عن الشهيدة (أطوار بهجت) و الشهيد (علي الخطيب)، والمصور الشهيد (علي عبدالعزيز)!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير