[استفسار]
ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 07:17 م]ـ
السلام عليكم:
ما تأويل المصدر في قولنا: أكبرتُ مَرْيَمَ أنها حَسَنَةُ الخُلْقِ
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 07:29 م]ـ
السلام عليكم:
ما تأويل المصدر في قولنا: أكبرتُ مَرْيَمَ أنها حَسَنَةُ الخُلْقِ
وعليكم السلام
التقدير: اكبرت مريم حسنَ خلقِها
ومريم اسم منصوب بنزع الخافض أي: أكبرت في مريم حُسنَ خلقِها
حسنَ: مفعول به للفعل أكبرت الذي تعدّى بالهمزة فطلب مفعولا به
وحسن مضاف , وخلقها , مضاف إليه
وأرى أنّه يجوز أن يكون "مريم " مفعولا به وحسن خلقها بدل اشتمال من مريم
والله أعلم
ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 05:13 م]ـ
ماذا تقصد أن مريم منصوب بنزع الخافض؟
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 06:05 م]ـ
السلام عليكم:
ما تأويل المصدر في قولنا: أكبرتُ مَرْيَمَ أنها حَسَنَةُ الخُلْقِ
أرى ولا رأي لي أنه لا يجوز لفتح همزة إنَّ هنا إلا أن تسبق بلام جر وتعليل، فيكون المعنى: أكرمت مريم لأنهاحسنة الخلق، ثم: أكرمت مريم لحسن خلقها.