[شاركنا الإعراب بارككم رب الأرباب]
ـ[الشاعرمحمدجنيدى]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 04:52 م]ـ
إن تحي فَلَن تَحْيا ألْفاً = والمَوْتُ سَيَأْتِي عَنْ قُرْبِ
رأيكم في بناء الجملة
يختال ويضرب بالسَّوطِ = ولَهُ الْحَمْقَى بِأْسُ العَوْنِ
ـ[الشاعرمحمدجنيدى]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 11:07 ص]ـ
إن تحي فَلَن تَحْيا ألْفاً = والمَوْتُ سَيَأْتِي عَنْ قُرْبِ
رأيكم في بناء الجملة
يختال ويضرب بالسَّوطِ = ولَهُ الْحَمْقَى بِئْسُ العَوْنِ
~~~
رأيكم في بناء الجملة
يختال ويضرب بالسَّوطِ = ولَهُ الْحَمْقَى بِئْسُ العَوْنِ [/ frame][/FONT][/SIZE][/CENTER][/B][/QUOTE]
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 07:05 م]ـ
~~~
رأيكم في بناء الجملة
يختال ويضرب بالسَّوطِ = ولَهُ الْحَمْقَى بِئْسُ العَوْنِ [/ frame][/FONT][/SIZE][/CENTER][/B][/QUOTE]
السلام عليكم أخي الشاعر محمد الجنيدي
نعتذر أخي إن طال انتظارك من غير إجابة من الأخوة الفصحاء
أخي لا نعرف مرادك بالتحديد , فليتك توضّح , ما قصدك من هذا التعبير " بئسُ "
أنا لم أسمع بتعبير بهذه الصيغة معربا, فربّما يفيدك الأخوة
لكن , إن كنت تقصد فعل الذم , فهو ليس كذلك , بل يجب أن يكون مبنيّا على الفتح , " بِئسَ "
فهو على هذا فعل ماض لإنشاء الذم مبني على الفتح
والعون: فاعل بئس مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والله أعلم
ـ[الشاعرمحمدجنيدى]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 08:09 م]ـ
السلام عليكم أخي الشاعر محمد الجنيدي
نعتذر أخي إن طال انتظارك من غير إجابة من الأخوة الفصحاء
أخي لا نعرف مرادك بالتحديد , فليتك توضّح , ما قصدك من هذا التعبير " بئسُ "
أنا لم أسمع بتعبير بهذه الصيغة معربا, فربّما يفيدك الأخوة
لكن , إن كنت تقصد فعل الذم , فهو ليس كذلك , بل يجب أن يكون مبنيّا على الفتح , " بِئسَ "
فهو على هذا فعل ماض لإنشاء الذم مبني على الفتح
والعون: فاعل بئس مرفوع وعلامة رفعه الضمّة
والله أعلم [/ quote]
~~~~~
:::
أخي المكرم الأستاذ / الفاتح .. حفظه الباري
بارككم الرحمن لمروركم الكريم
أشكرك لردِّكم الجميل، ولكنني لا أقصد (بئسَ) فعل الذم
ولقد قرأت في معجم الغني
بئسٌ تعني شديد، ومنها بِئْسُ العذابِ (شديد العذاب) ومنها بناتُ بِئْسٍ (بنات الكوارث أو الدَّواهي) فما رأيكم في ضبط الجملة كجملة خبرية) أم لديكم الشعور بأتها جملة مستغربة
أيضاً أتمنى عليكم ياأخي بألا تنس التفضل بإعراب ما جاء قبلها
أشكركم أخي الفاتح لاهتمامكم
أخوكم / محمد جنيدي