تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[إليكم محاولاتي ولو عقبتم فلكم المثابة]

ـ[سلة الجود]ــــــــ[24 - 01 - 2008, 10:59 م]ـ

السلام عليكم ......... انظروا الي محاولتي هذه وياليتها صحيحة يااهل العلم

-انه لعجب من العجاب

ان-حرف ناسخ

الهاء-ضمير مبني علي الضم في محل نصب اسم ان

لعجب- اللام لام الابتداء عجب خبر ان مرفوع وعلامة الرفع الضمة

من-حرف جر مبني علي السكون لا محل له من الاعراب

العجاب-اسم مجرور وعلامته الكسرة

*************************

لعله فقد ذاكرته ... اين اسم لعل وخبره

وان تك حسنة يضاعفها ...... وكيف اعرب الجملة

كان الرجل خفيف الظل جذابا ...... اسم كان هنا الرجل وخبرها خفيف الظل مضاف ومضاف اليه خبر شبه جملة

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[24 - 01 - 2008, 11:28 م]ـ

أهلا بك أختي الكريمة وأحسنت

لعجب- اللام لام الابتداء عجب خبر ان مرفوع وعلامة الرفع الضمة

اللام لام المزحلقة

ـ[محمد ينبع الغامدي]ــــــــ[24 - 01 - 2008, 11:58 م]ـ

شكرا لكمها على ما قدمتم.

ولكنني أرى أن: ـ

لعجب: اللام لام الابتداء، عجب خبرـ لمبتدأ محذوف تقديره هوـ مرفوع وعلامة رفعه الضمة والجملة من المبتدأ المحذوف والخبر (عجب) في محل رفع خبر إن.

والله أعلى و أعلم

ـ[أبو تمام]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 02:08 ص]ـ

بارك الله في الجميع

إعرابك صحيح أختنا الفاضلة، لكن لعله فات عليك تعليق شبه الجملة (الجار والمجرور)، وهو (من العجاب)، وتعلقه هنا بصفة محذوفة لعجب، أي: عجب ٌ كائنٌ من العجاب.

الأمر الآخر حقيقة هذه اللام في الأصل هي لام الابتداء، فلما دخلت (إنّ) على الجملة الاسمية وكلا الحرفين يفيد التوكيد (لام الابتداء - وإنّ) امتنع الابتداء بمؤكدين، فزُحلقت اللام عن (إنّ) فدخل على ما تأخر.

لذا من سمّاها لام الابتداء صحيح، ومن سمّاها لام التوكيد صحيح، ومن سمّاها اللام المزحلقة صحيح أيضا على الاعتبارات السابقة.

أما الجملة الأخيرة (كان الرجل خفيف الظل جذابا) فإعرابك صحيح لكن قد قلتِ (المضاف والمضاف إليه شبه جملة) وهذا غير صحيح، فشبه الجملة إما (جار ومجرور) أو (ظرف)، وهذا الظرف قد يأتي مضافا، نحو: إن الحقّ فوقَ الباطل، وقد لا يأتي.

ثمّ إن الخبر هنا فقط كلمة (خفيف)، لذا نقول إنها خبر (كان) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وما بعده (الظل) مضاف إليه مجرور.

وتعرب كلمة (جذبًا) خبرا ثانيا، لأنه يجوز أن يتعدد الخبر.

أما الباقي فأرجو المحاولة منك أولا كما حاولتي في اثنين، ثم يصوب الأخوة لك، فلا أظن أحدا يجهل ذلك، لكن هم يريدون الخير لك إذا حاولتي.

وفقك الله

والله أعلم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير