تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[راكان العنزي]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 12:02 ص]ـ

والصُّبَيغان: واديان

والحقبتان: منهلان

والزَّبيرتان: رَكيَّتان

والشُّبَيْثتان: ماءان

والخَلاّن: طريقان في رملة وعثة

وقشاوتان: ضَفْرتان

والخُبَيْتَان: سقيفتان من الأرض

والفخوانتان: عتيدتان

والمحضران: غديران

والجَوَّان: غائطان

والعميستان: واديان

والأرحمان: أبرقان

والعمارتان: بريقتان

والأخْرَجان: جبلان

وعَمايتان: جبلان

والمَرْغتان: واديان

والرَّكبان: جبلان من جبال الدهناء

والعقوقان:. رَحَبتان

والغُوطتان بين عَذْبة والأمْرَار لبني جُوَين

والتّينان: جَبَلان

وتُوضحان: جَرْعتان

والرَّقْحتان: نهْيان من نهاء الحَرّة

والحرَّتان: حَرَّة ليلى لبني مُرَّة وحَرَّة النار لغَطفان

والمَضيقان: مَضيق عَمْق ومَضيق يَلْيَلَ

والجائعان: شُعْبتان

وبرَّتان: رابيتان

وبُزْرتَان: شُعْبتان

وكنَانتان: هَضْبتان

ويَسُومان: جبلان

والمَرَّان: ماءان

وقالوا: الأشدان يعنون الحَبْل والرحْل

وقال أبو مجيب مزبد الربعي وقاك الله الأمرَّين وكفاك شرّ الأجوفين

هذا ما أورده ابن السكيت في هذا الباب وقد جمع فأوعى ومع ذلك فقد فاته ألفاظ

وقال الفارابي في ديوان الأدب: الشَّرَطان: نجمان من الحَمل

والمسْمعان: الخشبتان في عُرْوَتَى الزّنْبيل إذا أُخْرج به التُّراب من البئر

والمسْحَلان في اللجام: حلْقتان إحداهما مدخلة في الأخرى

والحالبان: عرقان يكتنفان السرة

والحَجَبتان: رؤوس الوَركين

والأخْبَثان: الغائط والبول

والرَّقْمتان: هَنَتان في قوائم الشاة متقابلتين كالظُّفْرين

ويقال: ما رأيته مذ أجْرَدين يريد يومين أو شهرين

والأسْدَران: المَنْكبان

والأسْهوان: عرْقان في المَنْخرين

وشاربا الرجل: ناحيتا سَبَلته

والرَّاهشان: عرْقان في باطن الذراع

والفَارطان: كوكبان متباينان أمام سرير بنات نَعش

والخارقان: عرْقان في اللسان

والقادمان: الخلْفان من أخلاف الناقة

والحارقتان: رؤوس الفخذين في الوَركين

والحاقنتان: النُّقرتان بين التَّرْقُوَة وحبل العاتق

والصليفان: ناحيتا العنق

والجبينان يكتنفان الجبهة من كل جانب ويقال لها ضفيرتان أي عقيصتان

والسَّمان: العرقان في خَيْشوم الفرس

والطَّرَّتان من الحمار وغيره: مخط الجنبين: والقدتان: جانبا الحياء

والبادّتان: باطن الفخذين

وفي الغريب المصنف: يقال لجانبي الوادي: الضّريران والضّفتان واللديدان قال: واللديدان أيضاً جانبا العنق

وفي الجمهرة: الأيْبَسان: ما ظهر من عظم وَظيف الفرس وغيره

والأبْطنان: عرقان يكتنفان البطن

والأبْهران: عرقان في باطن الظهر

والعلْباوان: عرقان يكتنفان العُنُق

وفي المجمل: النَّوْدَلان: الثَّديان

والنَّزَعتان: ما ينحسر عنهما الشعر من الرأس

والنّظامان من الضبّ كُشْيَتان من الجانبين منظومان من أصل الذنب إلى الأذن

والنّاعقان: كوكبان من الجوزاء

والوافدان: الناشزان من الخدين عند المضغ وإذا هرم الإنسان غاب وافداه

والأيْبسان: ما لا لحم عليه من الساقين إلى الكعبين

وفي شرح الدريدية لابن خالويه: العرب تقول: التقى الثَّريان يعنون كثرة المطر وذلك إذا التقى ماء السماء مع ماء الأرض

قال: ولبس هاشمي خَزّاً فجعل ظهارته مما يلي جسده فقيل له: التقى الثَّريان أي الخَزّ وجسم هاشمي

قال: ولبس أعرابي فَرْواً وقد كثر شعر بَدنه فقيل له: التقى الثَّريان

قال ابن خالويه: وحدثنا ابن دريد عن أبي حاتم عن الأصمعي قال: دعا أعرابي لرجل فقال: أذاقك الله البَرْدين يعني برد الغنى وبرد العافية وماط عنك الأمرين يعني مرارة الفقر ومرارة العُرْى

ووقاك شر الأجوفين يعني فرجه وبطنه

وفي الحديث: ((ماذا في الأمرين من الشّفاء)) يعني الصَّبر والثّفاء والثٍّفَاء: حب الرشاد

وفي الجمهرة: العُرْشَان: مغرز العُنُق في الكاهل وكذلك عُرشا الفرس آخر منبت قذاله من عنقه

وفي كتاب المقصور والممدود لابن ولاّد: الأيْهمان: السيل والليل

وفي الصحاح: الأخبثان: البول والغائط

والأمران: الفقر والهرم

وفي المحكم الأخبثان أيضاً السهر والضجر

وفي المجمل: الضرتان: حجرا الرحى

والعسكران: عَرَفه ومنى

والقيضان: عظم الساق

والحرتان: الأذنان

والحاذان: ما وقع عليه الذنب من أدبار الفخذين

ويقال: - ولم أسمعه سماعاً - إنَّ المحذرين النابان وعورتا الشمس: مشرقها ومغربها

وفي الصحاح: الأنْحَزان: النُّحاز والقَرَح وهما داءان يصيبان الإبل والمُقَشْقشَتَان: سورتا الكافرون والإخلاص أي أنهما يُبرّئان من النفاق في قولهم: تقشقش المريض أي برأ

والكرْشان: الأزد وعبد القيس

والأَحَصَّان: العبد والحمار لأنهما يماشيان أثمانهما حتى يهرما فتنقص أثمانهما ويموتا

والأبيضان: عرْقان في حالب البعير

وفي نوادر أبي زيد: يقال: ذهب منه الأبيضان: شبابه وشحمه

وما عنده إلاّ الأسْوَدان وهما الماء والتمر العتيق

وفي شرح الدريدية لابن خالويه: الأسودان: التمر والماء

والأسودان: الحية والعقرب والأسودان: الليل والحَرَّة

والأسودان: العينان ومنه قوله: [- من الرجز -]

(قامت تصلي والخمار من غَمَر ... تَقُصُّني بأسودين من حَذَر ... )

وقال القالي في أماليه: أملى علينا نفْطويه قال: من كلام العرب: خفة الظهر أحد اليسارين و [الغربة أحد السباءين]

واللّبن أحمد اللحميين

وتعجيل اليأس: أحد اليسرين والشعر: أحد الوجهين

والراوية: أحد الهاجيين

والحمية: أحد الميتتين

وقال عمر رضي الله عنه: ((املكوا العجين فإنه أحد الرَّيْعين))

وفي مقامات الحريري: العُقُوق: أحد الثُّكْلين

المزهر في علوم اللغة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير