تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الداخل]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 09:44 م]ـ

الأخت الفاضلة نور القمر

أثابك الله

وأنا في شوقٍ إيضاً إلى معرفة اسم هذا النحوي، فعسى أن يسعفنا أخونا منذر بالمطلوب.

جزاه الله خيراً من قبل ومن بعد.

ـ[منذر أبو هواش]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 09:54 م]ـ

السلام عليكم،

الأبيات الشعرية التي استشهدت بها ها هنا هي نفسها الأبيات التي وردت في مداخلتك، وأغلب الظن أنها منقولة ومقتبسة من الشواهد الشعرية المتعلقة باستعمال الفعل المضارع مع (كلما) والتي وردت في الصفحة الثامنة من إحدى رسائل الأستاذ الدكتور إبراهيم عوض إلى المستشرق الألماني الدكتور ميكلوش موراني.

والشواهد الشعرية المذكورة أخرجها أخونا الأستاذ الدكتور إبراهيم عوض من الكتب التراثية في عصر الاحتجاج للغرض نفسه، وهي موجودة على هذا الرابط:

http://www.4shared.com/file/108798301/50910edd/Letter-Ibrahim-Awad-Miklos-Muranyi-Arabic.htm

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 10:17 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأستاذ الكريم مُنذر إذن حضرتك قد اقتبست هذه الشواهد من رسالة بمثابة مناظرة وكنت أظن أنها من كُتيب لديكم كما هو عندي ولكن بطبعة مُحققة وقفتم فيها سيادتكم على اسم نحوي خرّج هذه الشواهد.

وهذا الكُتيب قد سحبت صفحاته على " الاسكنر " ثم نقلتها إلى ملف word بحجم خط كبير ليسهل نقلها ثم نسختها إلى المنتدى.

وكنت أتمنى أن تكون الطبعة لديكم باسم مُحققها النحوي وليست مجرد كُتيب صغير مجموعة شواهده.

شكرا لك

ـ[منذر أبو هواش]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 10:40 م]ـ

واضح من تواريخ المشاركات أنني اقتبست الأبيات من مداخلتك أنتِ من أجل الرد على استفسار الأخ عبدالرحمن، كما هو واضح أيضا أنك اقتبست الأبيات من المصدر الذي أشرت إليه.

لا يوجد طبعة، ولا يوجد محقق نحوي، ولا ما يحزنون، والنص الذي ورد في مداخلتك مأخوذ من نص النقاش الذي دار بين الدكتور إبراهيم عوض والمستشرق الألماني ميكلوش موراني.

وقد ذكرت بوضوح أن النص عائد إلى الدكتور الباحث الأستاذ إبراهيم عوض، وأنه هو الذي بحث عن هذه الشواهد في كتب التراث، واستخرجها بنفسه، وصنفها بالترتيب نفسه ... !

وأرجو إذا كان بالإمكان أن تزودينا بصورة صفحة من هذا الكتيب الذي تتحدثين عنه ... !

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 11:03 م]ـ

واضح أنني اقتبست الأبيات من مداخلتك أنت، كما هو واضح أيضا أنك اقتبست الأبيات من المصدر الذي أشرت إليه.

لا يوجد طبعة، ولا يوجد محقق نحوي، ولا ما يحزنون، والنص الذي ورد في مداخلتك مأخوذ من نص النقاش الذي دار بين الدكتور إبراهيم عوض والمستشرق الألماني ميكلوش موراني.

وقد ذكرت بوضوح أن النص عائد إلى الدكتور الباحث الأستاذ إبراهيم عوض، وأنه هو الذي بحث عن هذه الشواهد في كتب التراث، واستخرجها بنفسه، وصنفها بالترتيب نفسه ... !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن كنت حضرتك تعلم أنك اقتبسته من مداخلتي فهذا علمه عندك أما المصدر الذي تشير إليه أني نقلت منه فإنه لا علم لسيادتكم به وإن كنت سيادتكم قد ذكرت بوضوح أن النص عائد إلى الدكتور إبراهيم عوض فإني ذكرت كذلك بوضوح أني سحبته إلى جهازي ثم نسخته إلى المنتدى وإن كنت سيادتكم قد ذكرتم الآن أنكم قد اقتبستم الأبيات من مداخلتي أنا فهذا شرف لي فلم تقتبسها من نص الدكتور إبراهيم وهو كان متوفر على النت من قبل أن أسحب الشواهد إلى جهازي فلماذا لم تنسخه حضرتك مباشرة ً دون الحاجة إلى انتظار مداخلتي؟

إن كان لا يوجد طبعة ولا محقق ولا ما يحزنون على حد قول سيادتكم فلماذا إذن تعتمدون في نقل سيادتكم على مداخلة إنسانة لا تملك طبعة ولا ما يحزنون؟

حضرتك تقول أن النص الوارد في مداخلتي مأخوذ من نص النقاش بين الدكتور والألماني، ولماذا ذهبتم إلى أني أخذته من النت ولم تذهب إلى أني أخذته من طبعة صغيرة لا يتجاوز ثمنها ثمن قطعة حلوى وأن المطبعة التي طبعته قد نقلته عن هذه الرسالة التي أقرأ عنها لأول مرة ولا علم لي بما دار بين الدكتور والألماني ولا أعلم فيما كان تباحثهم أساسا وربما لهذا السبب لم يُكتب اسم عليها لأن في هذا العمل نقل لرسالة دكتوراة ربما تضع المطبعة تحت مسائلة قانونية لأنها نشر ملكية فكرية دون الحصول على إذن كتابي من صاحبها؟

إن كان هذا هو طريق النقاش بينكم وبين تلاميذكم الذين يقولون لدينا طبعات في حجم امساكيات رمضان ليس عليها اسم مُحقق وإنما هي مجرد شواهد مجموعة على مجئ جواب الطلب لكلما مضارعا تقولون لهم ليس لديكم طبعات ولا ما يحزنون فكيف تتعاملون إذن مع من يتّقول ويقول قرأت عن فلان وعلان وينسب إلى العلماء ما لم يقولوه؟ إن كان التلميذ الصادق في حضرتكم يُقابل بهذه الحملة الهوجاء والتي ينقصني فيها أن تنعتني بالكاذبة - إن لم تكن قد أوريتها بالفعل - فيكف بمن يقول قرأت كذا وكذا؟

أشكر لكم طيب حواركم ويكفي ما وجدته هنا لكي أغلق هذا المتصفح حتى لا أقرأ كلاما يحز في خاطري أكثر مما حدث

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير