ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[21 - 10 - 2010, 12:16 م]ـ
بارك الله فيك:
أولا: أنت تقول:
وأما أوجه الميم التي بعدها ساكن وقبلها هاء مكسورة حسب مضمون نص الصبان فهي: الكسر باختلاس، الضم باختلاس
أما الكسر باختلاس فهو واضح في قوله (اختلاس قبل ساكن) لكن الضم بإختلاس أين ذكره, أم هل تقصد أن قوله (وإن كان الضم أقيس) فأخذت قياسه وجعلته وجهًا يؤخذ به؟
ثانيًا: أنت تقول:
وأما التي بعدها متحرك فأوجهها حسب مضمون نص الصبان: الإسكان، الضم بإشباع، الكسر بإشباع
أما الكسر بإشباع فواضح في قوله (وبإشباع دونه) لكن أين ذكر الإسكان والضم بإشباع؟
ثالثًا: إذا أطلق الضم بدون تخصيص بإشباع أو بإختلاس كقوله (وضمها قبل ساكن وإسكانها قبل متحرك أشهر) هل يُقصد بالضم مع الإشباع أو بدونه؟
رابًعا: إذا نطقت العرب بشيء مخالف للقياس هل يجوز أن نخالف ما سُمع عن العرب وننطق بالقياس؟
ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 02:23 م]ـ
بارك الله فيك أستاذي الفاضل:
أولا: قولك:
وأما أوجه الميم التي بعدها ساكن وقبلها هاء مكسورة حسب مضمون نص الصبان فهي: الكسر باختلاس، الضم باختلاس
أما الكسر باختلاس فهو واضح في قوله (اختلاس قبل ساكن) لكن الضم بإختلاس أين ذكره, أم هل تقصد أنك أخذته من قوله (وإن كان الضم أقيس) فأخذت قياسه وجعلته وجهًا يؤخذ به؟
ثانيًا: قولك:
وأما التي بعدها متحرك فأوجهها حسب مضمون نص الصبان: الإسكان، الضم بإشباع، الكسر بإشباع
أما الكسر بإشباع فواضح في قوله (وبإشباع دونه) لكن أين ذكر الإسكان والضم بإشباع؟
ثالثًا: إذا أطلق الضم بدون تخصيص بإشباع أو بإختلاس كقوله (وضمها قبل ساكن وإسكانها قبل متحرك أشهر) هل يُقصد بالضم مع الإشباع أو بدونه؟
رابًعا: إذا نطقت العرب بشيء مخالف للقياس هل يجوز أن نخالف ما سُمع عن العرب وننطق بالقياس؟
ـ[محمد الغزالي]ــــــــ[27 - 10 - 2010, 07:36 م]ـ
أين أنت أيها المعشي الكريم ..
ثم هناك ثلاثة أسئلة:
سؤال بعنوان (استفساران عن كلام السيوطي فرج الله عنكم) وسؤال بعنوان (كيف نعرب ضمير الفصل على هذا الوجه) وسؤال بعنوان (لماذا خالف ضمير الشأن باقي الضمائر)
ـ[علي المعشي]ــــــــ[28 - 10 - 2010, 12:59 ص]ـ
بارك الله فيك أستاذي الفاضل:
أولا: قولك:
أما الكسر باختلاس فهو واضح في قوله (اختلاس قبل ساكن) لكن الضم بإختلاس أين ذكره, أم هل تقصد أنك أخذته من قوله (وإن كان الضم أقيس) فأخذت قياسه وجعلته وجهًا يؤخذ به؟
ثانيًا: قولك:
أما الكسر بإشباع فواضح في قوله (وبإشباع دونه) لكن أين ذكر الإسكان والضم بإشباع؟
ثالثًا: إذا أطلق الضم بدون تخصيص بإشباع أو بإختلاس كقوله (وضمها قبل ساكن وإسكانها قبل متحرك أشهر) هل يُقصد بالضم مع الإشباع أو بدونه؟
رابًعا: إذا نطقت العرب بشيء مخالف للقياس هل يجوز أن نخالف ما سُمع عن العرب وننطق بالقياس؟
وبارك الله فيك أخي العزيز
في قوله (وكسر ميم الجمع بعد الهاء المكسورة باختلاس قبل ساكن نحو بهم الأسباب وبإشباع دونه نحو فيهم إحسان أسهل من ضمها وإن كان الضم أقيس)
تأمل قوله (أسهل من ضمها) فالتفضيل (أسهل) يدل على أن الكسر باختلاس قبل الساكن أسهل من الضم باختلاس قبل الساكن، والكسر بإشباع دونه أي قبل المتحرك أسهل من الضم بإشباع قبل المتحرك. وهنا تجد وجهين للميم قبل الساكن ووجهين لها دونه أي قبل المتحرك.
ثم خذ قوله (وإسكانها قبل متحرك أشهر) لتجد فيه الوجه الثالث للميم قبل المتحرك وهو الإسكان.
وأما قوله (وضمها قبل ساكن وإسكانها قبل متحرك أشهر) فالضم الأشهر المراد هنا هو الضم دون اختلاس ولا إشباع.
وأما ما ثبت عن العرب وهو على غير القياس فإن اقتصروا على غير القياس فالأولى محاكاتهم، وإن ثبت عنهم استعمال القياس تارة واستعمال غير القياس تارة أخرى فأنت بالخيار إن شئت أخذت بالقياس وإن شئت أخذت بالسماع.
تحياتي ومودتي.
ـ[علي المعشي]ــــــــ[28 - 10 - 2010, 01:25 ص]ـ
أين أنت أيها المعشي الكريم ..
ثم هناك ثلاثة أسئلة:
سؤال بعنوان (استفساران عن كلام السيوطي فرج الله عنكم) وسؤال بعنوان (كيف نعرب ضمير الفصل على هذا الوجه) وسؤال بعنوان (لماذا خالف ضمير الشأن باقي الضمائر)
حياكم الله أخي الكريم
¥