تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مايا]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 08:05 ص]ـ

بوركت اخت مايا على ما تتحفينا به

أشكرك أستاذ نزار على ذوقك و تفاعلك ومتابعتك .... وحيّاك الله دائمًا معنا ....

ـ[مايا]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 08:09 ص]ـ

سبحان الله العظيم!!!

قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً [الإسراء: 88]

بوركت استاذه مايا على تميزك و حسن انتقائك للمواضيع.

حقاً إنه لموضوع يهتز له القلب و تطرب الأذن

أشكرك يا من يؤنسني وجوده دائمًا .... وأهلا بك معنا في صفحاتنا ...

ـ[مايا]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 08:16 ص]ـ

قال تعالى: (أيحسب أن لن يقدر عليه أحد يقول أهلكت مالاً لبدا)

هذا الخطاب موجّه للإنسان عموماً الذي خلقه الله تعالى لإصلاح الحياة.

أهلكت:

تأتي بمعنى الإنفاق فما اللمسة البيانية في استخدام كلمة أهلكت بدل أنفقت؟ هذه هي الآية الوحيدة في القرآن كله التي استعمل فيها الإهلاك مع المال، عادة تأتي الإنفاق لكن اختيار كلمة أهلكت في هذه السورة مناسب لجو السورة ومناسب لما تقدمها ولما يعانيه الرسول r وأصحابه في لحظات الشدائد التي أدت إلى إهلاك بعضهم ومناسب للعقبة ومناسب ليوم ذي مسغبة لأن الذين لم يطعموا في ذلك اليوم أهلكوا ومناسب مع أصحاب المشئمة الذين أهلكوا ومناسب لكل إنفاق بغير وجه مناسب لأنه يعتبر إهلاكاً للمال وليس إنفاقاً في الخير. إذن جو السورة هكذا في إهلاك المال بغير وجهه وكل السورة مشقة وإهلاك (الكبد، سلوك النجدين، اقتحام العقبة، المشئمة والمسغبة) فكان استخدام كلمة إهلاك أنسب وأفضل كلمة تؤدي المعنى المطلوب الذي يقتضيه جو السورة وسياق الآيات فيها.

ـ[نزار جابر]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 10:23 ص]ـ

حرت في وصفك، فبوركت وبوركت جهودك يا من تبحثين دائما عن الحقيقة

أحسنت

ـ[عاشور عبد المالك]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 02:16 ص]ـ

اللغة العربية ع1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - رروس وتاجها البلالالالالالالالالالالالالاغة

ـ[مايا]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 09:37 ص]ـ

حرت في وصفك، فبوركت وبوركت جهودك يا من تبحثين دائما عن الحقيقة

أحسنت

أشكرك لأنّك دائمًا معنا .......... وآسفة لتأخّري في الرّد ( ops...

وبارك الله فيك دائمًا

ـ[مايا]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 09:38 ص]ـ

اللغة العربية ع1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - رروس وتاجها البلالالالالالالالالالالالالاغة

لقد توّجت صفحتي ..... فأهلاً بك .........

ـ[مايا]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 09:41 ص]ـ

"أو إطعام في يوم ذي مسغبة."

لماذا استخدام كلمة (مسغبة) بدل سغب مثلاً أو جوع أو مخمصة؟

أولاً هناك مسألتين لاستعمال كلمة مسغبة بدل السغب أو الجوع أولها: أن المسغبة تعني الجوع العام والجماعي وليس للفرد والسغب هو الجوع الفردي. وثانياً أن المسغبة هي الجوع العام مع التعب والإرهاق ولهذا خصص باستعمال (مسغبة) أما الجوع فلا يرافقه بالضرورة التعب والإرهاق، أما المخمصة فهي الجوع الذي يرافقه ضمور البطن. وهذه عقبة من عقبات المجتمع إنه في يوم مجاعة مع التعب والإرهاق وهو اليوم الذي فيه الطعام عزيز وغير مبذول وهو دلالة على شدة الضيق والكرب كما قال بعض المفسرين، وهناك فرق بين الإنفاق في وقت الطعام فيه متوفر ويوم ذي مسغبة وهو ليس كأي يوم من الأيام. وهنا خصص القرآن في وصف العقبة واليوم واليتيم والمسكين فيما بعد.

م ن ق و ل

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير