واليكم بعد البحث بعض تلك الجمل وستجدون ان مجموع حساب حروفها 195. وعليكم الحساب ....
طه الحبيب نبي الله = 195
لّنبي هو محمد = 195
محمد نبي الهه = 195
لمحمد حكمة = 195
الإسلام جوابك = 195
لا اله الا الله وحب طه = 195
سلم لله = 195
وما رأي النصارى ببعض الترفيه الآن ....
إن بولس دجال جدا = 195
بولس جحد الله جدا جدا = 195
طه نبي اطاح ببولس = 195
هل تعلمون انكم جميعا تستطيعون ان تخرجوا بجمل مماثلة وربما افضل من نفس الجدول يكون مجموع حسابها 195!
الأمر بغاية البساطة حاولوا وارسلوها لي لإضيفها ان احببتم.
الآن بما ان النصارى يحبون الجمع والطرح ومع ذلك لا يعرفون ان مجموع 1+1+1=3 وليس 1 كما يزعمون ولا ادري هل هم حمقى فعلا ام يتحامقون. لكن بما ان حساب الجمل يستهويهم فما رأيكم ان نسألهم عن مجموع حروف (بماد ماد) و (لجوى جدول)؟
لكن وقبل كل شيء ماهي هذه الكلمات وماذا تعني؟
ولتوضيح اكبر دعوني اقتبس هذه الفقرة من كتاب (البشارة بنبي الإسلام في التوراة والإنجيل) للدكتور احمد حجازي السقا.
(يقول العلامة شموئيل بن يهوذا بن أيوب – رحمه الله – الذي سمى نفسه بعد اسلامه ((السموءل بن يحيي)) في كتابه (بذل المجهود في افحام اليهود)) تحت عنوان الإشارة الى اسمه صلى الله عليه وسلم ما نصه:
((قال الله تعالى في الجزء الثالث من السفر الأول من التوراة مخاطبا ابراهيم عليه السلام: ((وأما اسماعيل فقد قبلت دعاءك وقد باركت فيه واثمره وأكثره جدا جدا)) ذلك قوله: ولشيماعيل شمعتيخا هني بيراختي أوتو وهفريتي أوتو وهربيتي أوتو بماد ماد)) فهذه الكلمة ((بماد ماد)) اذا عددنا حساب حروفها بالجمل فانه وجدناه اثنين وتسعين وذلك عدد حساب حروف (محمد) صلى الله عليه وسلم فانه ايضا اثنان وتسعون. وانما جعل ذلك في هذا الموضوع ملغزا. لأنه لو صرح به لبدلته اليهود واسقطته من التوراة كما عملوا في غير ذلك.)
وهذا ينطبق على (امة كبيرة) والتي تعني في اللغة العبرانية (لجوى جدول)
Gn:17:20: واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا. اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة. ( SVD)
والتي مجموع عدد حروفها يساوي اثنان وتسعون ايضا وهو عدد جمع حروف (محمد) صلى الله عليه وسلم.
وهذا يعني ان الله سبحانه وتعالى وعد ابراهيم بنبينا محمد عليه الصلاة والسلام. فما رأي النصارى الآن؟
اخيرا اقول الحمق يا نصارى داء اعيت من يداويها!
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[11 - 03 - 2008, 05:27 م]ـ
السلام عليك
اخي الكريم هذا الموقع لا يناقش هذه المسائل ولا يتطرق إليها إلا إن وردت عرضا.
أما الخرافة التي نقلتها عنهم فلا دليل عليها ولعلمك فإن رموز الأحرف إنما هي من استعمال السحرة ليغطوا بها كلام الكفر الذي يبثونه داخل ما اقتبسوه من آيات.
وهذه القصة قديمة وقد رد عليها الإخوة في شبكة ابن مريم وغيرها من المواقع المماثلة.
موضوعك هذا مخالف لنظام الفصيح
بوركت