تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[01 - 01 - 2009, 02:20 م]ـ

بورك في يُمناك أخي المُهاجر

ـ[بل الصدى]ــــــــ[02 - 01 - 2009, 05:20 ص]ـ

http://www12.0zz0.com/2009/01/02/02/193401769.gif (http://www.0zz0.com)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[02 - 01 - 2009, 05:25 م]ـ

ياأيها الصامتون الا حيهلا ... كم من شهداء وأنتم لا وبلى

جلسات هنا وهناك والموت ... بين المُسلمين عدواً مُتنقلا

كلمات لا خير فيها مثلكم ... حسبنا الله عليكم موكلا

ـ[سمية ع]ــــــــ[02 - 01 - 2009, 05:56 م]ـ

(سَيُهزمُ الجَمْع ويُوَلونَ الدُبر)

(إنْ تَنصُرُوا الله يَنصُركُم ويُثبّت أقْدامَكم)

اللهم احفظ إخواننا المجاهدين وثبتهم وسدد رميهم وأنصرهم على كل من عاداهم

ـ[شكرا]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 02:01 م]ـ

يارب يارب يارب

انت ارحم بهم منا فانت سبحانك وتعالى الرحمن الرحيم

يارب يارب يارب

كن معهم اشدد ازرهم وتقبل شهيدهم

وحسبنا الله ونعم الوكيل

ـ[خلود عبد المجيد]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 02:12 م]ـ

اللهم انصرنا على ْأعدائنا،واْرحنا من هذا الظلم الصريح.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 02:16 م]ـ

مهما تكلمنا فلن يسمعنا الأهل في غزة لأنهم وباختصار، مشغولون بالدفاع عن كرامتنا!

ولكن ندعو لهم بظهر الغيب فنكسب أجر الدعاء.

اللهم فرج عن أهلنا في غزة وكن سندا وعوناً لهم على أعدائهم اللهم آمين آمين.

ـ[سمية ع]ــــــــ[03 - 01 - 2009, 02:21 م]ـ

مهما تكلمنا فلن يسمعنا الأهل في غزة لأنهم وباختصار، مشغولون بالدفاع عن كرامتنا!

صدقت ..

كان الله معهم وفي عونهم

نصرهم الله وأيدهم بجنود من عنده

ـ[مهاجر]ــــــــ[04 - 01 - 2009, 09:47 ص]ـ

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ):

جاء مقتل الدكتور نزار ريان، رحمه الله، شهيدا، نحسبه كذلك ولا نزكيه على ربه عز وجل، دليلا على وجود فئة من العلماء الربانيين الذين جمعوا بين العلم النافع والعمل الصالح، وهي فئة يندر وجودها اليوم، بل يكاد ينعدم في بعض بلاد المسلمين، فإما علماء من طراز بني يهود: علم بلا عمل، تتجهم وجوههم في وجوه أبناء ملتهم، وتنفرج أساريرهم في وجوه بني يهود، وعباد الصلبان، فتجد الابتسامات العريضة التي تفتقدها، وتجد القبلات الحارة، كما يحدث عندنا في أعياد عباد الصلبان، وتجد السلام بكلتا اليدين مع الشد على الأيدي في حرارة تدل على برودة إيمان صاحبها وانحلال عرى الولاء والبراء في قلبه، في مقابل تجاهل مقيت لمحنة الموحدين من أبناء القطاع الصامدين.

وإما عاملون بلا علم على طراز عباد الصلبان: فإرادة بلا تصور صحيح، يقع بها من الإفساد ما يقع، وإن كان صاحبها حسن النية يريد الإصلاح.

فجمع الدكتور نزار، رحمه الله، بين الوصفين، فهو أستاذ يلقي المحاضرات في الجامعة، وقد تلقى تعليمه الأكاديمي، كما نقل أحد الفضلاء في نبذة من سيرته في أحد المواقع الإسلامية، تلقى تعليمه الأكاديمي في السعودية والأردن والسودان. فحصل على شهادة البكالوريوس في أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1982، وتلقى العلم الشرعي على علماء الحجاز ونجد. ثم حصل على شهادة الماجستير من كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمّان، عام 1990 بتقدير ممتاز، ومن بعدها نال درجة الدكتوراه من جامعة القرآن الكريم بالسودان عام 1994.

وهو داعية يعظ الناس في المساجد، وهو مقاتل يحمل السلاح ويرتدي زي العسكر إذا نادى منادي: حي على قتل في سبيل الله، لصاحبه الكرامة ونباهة الذكر في الأولى والآخرة، وقد التفت القلوب حوله، بلا سلطان جائر، أو سيف قاهر، على طريقة: "اخترناك وحنمشي وراك لحد ما تودينا في داهية!!! " كما هو حاصل اليوم في مصر، فلا دين يعصم ولا دنيا تشبع، فلم يكن عند الدكتور ريان أطقم حراسة خاصة، ومنتجعات يقضي فيها الأيام والليالي بعيدا عن هموم من حوله، بل اشتهر، رحمه الله، بشعبية كبيرة، شعبية: (إذا أحب الله تعالى العبد،

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير