ـ[فصيحة حدي]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 11:27 ص]ـ
طاوي ثلاث، شكر الله لك.
ولا أراك مكروها.
ـ[زورق شارد]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 01:12 ص]ـ
تناقضات عجيبة تحيل الحقيقة سرابا
إلى ماذا يرجع؟
أهو إستخفاف بالعقول
أم
مجرد حدس وتوهمات
أم هي
الحقيقة فعلا
((العلاج لم يمر بتجربة زمنية كافية)) لذا كان الرعب .. يقوله أحد الأطباء لا أذكراسمه
ـ[زورق شارد]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 01:13 ص]ـ
عفوا نسيت أن أشكرك .. جزاك الله خيرا
ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 02:36 ص]ـ
من هم:
الدكتورة سارة ستون
جيم ستون , صحافي
روس كلارك، محرر
ما يُدّعى هنا خطير، ويجب التثبت وعدم نشر ما جُهل مصدره وقائله.
حمانا الله جميعا من الأمراض.
ـ[فصيحة حدي]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 05:59 ص]ـ
بارك الله بكما.
أخي هشام محب العربية الموضوع للتحذير والتثبّت فأنا لا أنفي ولا أثبت. ثم مادام لم يأت أحد ينكر ذلك فهذا قد يكون دليلا على صحة ماذُكر من أضرار هذا اللقاح.
للأسف لم نجد من يثبت ذلك أو ينفيه من أطبائنا! نعم ظهر بعضهم ليقول إنه آمن لكن دون أي تجارب، اعتمدوا فقط على قراءة بعض الأبحاث وكأننا نحن الفئران –وللأسف- لتجارب المصنّعين!!!
وبالمقابل اطلع بعض المجتهدين على ماذكره الغرب مثل د. سامي سعيد حبيب فأثبت خطورة اللقاح!
ِ
الأسئلة التي تطرح نفسها .. هل المسؤول في الصحة يجهل مسؤليته ولم يطّلع على كافة الأبحاث التي اطلع عليها غيره؟ أم أنه يعلم ضررها ويتجاهله؟ ألا يوجد لدينا مختبرات وكفاءات تغنينا عن غيرنا؟!!!!
إن كان يرى الوزير أنها آمنه فليثبت ذلك بالأدلة القاطعة.
(البنادول) الذي قضينا عمرنا في أكله الآن فقط اكتشفوا مابه من أضرار، فما بالك بدواء لم يمض على تصنيعه أشهر يثبتون فاعليته وأمانه!!!
:)
ـ[فصيحة حدي]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 06:04 ص]ـ
لقاح إنفلونزا الخنازير بين الآمال والمخاطر
المدينة، السبت, 22 أغسطس 2009
د. سامي سعيد حبيب
أحد الإجراءات الوقائية الخلافية جدًّا التي سوف تتخذ على المستوى العالمي في مكافحة إنفلونزا الخنازير، هو اللقاح أو التطعيم الجاري إعداده، والذي يرى كثير من الخبراء أن ضرره ربما كان أكبر من نفعه.
لا تزال دائرة انتشار إنفلونزا الخنازير في اتساع مستمر في مختلف القارات والدول، نسأل الله العافية والسلامة لمجتمعنا السعودي ولجميع أمة محمد صلّى اللّه عليه وسلّم والبشرية جمعاء، ولا تزال الدول والمجتمعات تتخذ من الإجراءات الاحتياطية كل ما هو ممكن ومتاح كلٌ حسب ظروف وطبيعة بلاده وطبقًا لإمكانياته الصحية ووفقًا لإستراتيجيته الوقائية والعلاجية على أمل احتواء العدوى والحد من تفاقمها والحيلولة دون اجتياحها للكرة الأرضية لا قدر الله. ولعل من المطمئن أن فيروس إنفلونزا الخنازير الـ (إتش1 إن1) ليس شديد الفتك بالبشر، وأن نسبة الوفيات بسببه متدنية نسبيًّا، ولا تزيد طبقًا لتقديرات البعض من خبراء المناعة العالميين، كمثل الدكتور “روبرت بووي” من سيدني بأستراليا، لا تتعدى ضعف وفيات الأطفال السنوية بسبب الإنفلونزا الموسمية في بلاده، والتي تبلغ 6 أطفال سنويًّا؛ وعليه يتنبأ بأن إنفلونزا الخنازير ستتسبب في وفاة ما بين 10 – 12 طفلاً بأستراليا هذه السنة، كما أن الإنفلونزا الموسمية تقضي على زهاء 100 طفل سنويًّا بالولايات المتحدة الأمريكية. وبناءً على التقديرات الأسترالية يمكن أن نتوقع أن تتسبب إنفلونزا الخنازير في وفاة 200 طفل هذا العام بالولايات المتحدة الأمريكية. وعمومًا تقضي الإنفلونزا الموسمية سنويًّا على ما بين 250,000 إلى 500,000 شخص من مختلف الفئات العمرية والصحية على المستوى العالمي طبقًا للإحصاءات الطبية الكندية. أحد الإجراءات الوقائية الخلافية جدًّا التي سوف تتخذ على المستوى العالمي في مكافحة إنفلونزا الخنازير، والتي ستطبق بداية وبسلطة القانون الملزمة في الولايات المتحدة الأمريكية على ما يزيد على 75 مليون طفل حين عودتهم للمدارس في سبتمبر، وعلى عدد مقارب من الأطفال بالاتحاد الأوروبي هو اللقاح أو التطعيم الجاري إعداده على عجل حاليًا دون التريث والتوصل لنتائج التجارب التثبتية على الحيوان ثم الإنسان اللازمة لإجازة أي دواء كما هو معمول به في الحقل الطبي، والسبب في أن هذا اللقاح خلافي
¥