تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

اللهم آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها .... أنت وليها ومولاها .... اللهم آمين

ـ[رحمة]ــــــــ[09 - 11 - 2009, 10:26 م]ـ

بارك الله فيكم أخي الكريم و جزاكم الله خيراً

اللهم اجعله في ميزان حسناتكم

ـ[رحمة]ــــــــ[09 - 11 - 2009, 10:27 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ الفاضل: وليد المصري

جزاك الله خيرا ... على هذا الموضوع القيم .... جعله الله في موازين حسناتكم ... اللهم آمين

اللهم أرزق أهل الفصيح والمسلمين جميعا تقوى الله في السر والعلن .... اللهم آمين

وهذه مشاركة متواضعة في هذه النافذة المفيدة ....

كلمااات جميله في تقوى النفوس

قال ميمون بن مهران:

لا يكون العبد تقيًّا حتى يكون لنفسه أشد محاسبة من الشريك لشريكه، ولهذا قيل: النفس كالشريك الخوان، إن لم تحاسبه ذهب بمالك ..

*وقال الحسن رضي الله عنه:

إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه، وكانت المحاسبة همته ..

* وذكر الإمام أحمد عن وهب قال:

مكتوب في حكمة آل داود: حق على العاقل ألا يغفل عن أربع ساعات: ساعة يناجي فيها ربه، وساعة يحاسب فيها نفسه، وساعة يخلو فيها مع إخوانه الذين يخبرونه بعيوبه ويصدقونه عن نفسه، وساعة يخلي فيها بين نفسه وبين لذاتها فيما يحل ويجمل، فإن في هذه الساعة عونًا على تلك الساعات وإجمامًا للقلوب.

*وكان الحسن البصري يقول:

المؤمن قوّام على نفسه، يحاسب نفسه لله، وإنما خف الحساب يوم القيامة على قوم حاسبوا أنفسهم في الدنيا، وإنما شق الحساب يوم القيامة على قوم أخذوا هذا الأمر من غير محاسبة.

*وقال ابن أبي ملكية:

أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه، ما منهم أحد يقول إنه على إيمان جبريل وميكائيل!!

*وقال أبو الدرداء رضى الله عنه:

تمام التقوى أن يتقى الله العبد، حتى يتقيه من مثقال ذرة، وحتى يترك بعض مايرى أنه حلا ل خشيةً أن يكون حرامًا، يكون حجابًا بينه وبين الحرام، فإن الله قد بين للعباد الجزاء الذي يصيرهم إليه فقال: "فمن يعمل مثقال ذرةٍ خيرًا يره * ومن يعمل مثقال ذرةٍ شرًا يره " فلا تحقرن شيئًا من الخير أن تفعله ولا شيئًا من الشر أن تتقيه

*وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله:

ِليس التقوى بصيام النهار، وبقيام الليل، والتخليط فيما بين ذلكَ، ولكن تقوى الله: ترك ما حرم الله، وأداء ما أفترض الله ..

وقال طلق بن حبيب رحمه الله:

التقوى أن تعمل بطاعة الله، على نورٍ من الله، ترجو ثواب الله، وأن تترك معصية الله، على نورٍ من الله، تخاف عقاب الله

منقول ....

اللهم آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها .... أنت وليها ومولاها .... اللهم آمين

الشكر موصول لأختي الحبيبة زهرة بإضافاتها المميزة دائماً

جزاكم الله خيراً

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[09 - 11 - 2009, 10:38 م]ـ

الشكر موصول لأختي الحبيبة زهرة بإضافاتها المميزة دائماً

جزاكم الله خيراً

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

أختي الحبيبة .... الرحمة

كلماتك هي الأجمل ... بارك الله فيك وفي أخلاقك .... وجزى الله خيرا ... من فتح هذه النافذة المفيدة .... وجعلها الله له في موازين حسناته .... اللهم آمين

ـ[وليد]ــــــــ[09 - 11 - 2009, 10:48 م]ـ

جزاكما الله خيرا أختي الكريمتين.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير