ـ[ابنة الإسلام]ــــــــ[22 - 09 - 2007, 03:02 م]ـ
غاليتنا معالي، بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما في خير.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[22 - 09 - 2007, 06:12 م]ـ
بارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير، أسأل الله لكما حياة سعيدة تظلها البركة والخير.
ولم أفهم السر في رد أختنا معالي بالشكر على جموع المهنئين والمهنئات من الفصحاء والفصيحات بعد مرور أربعة أشهر على آخر تهنئة، إلا أن تكون قصدت تجديد الدعاء لها في هذا الشهر المبارك، ومن فوائد بعث الموضوع-كما قال أخي الحبيب الدكتور شوارد- أننا أدركنا التهنئة بهذا الخبر السعيد لركن من أركان الفصيح في الإشراف اللصيق والمتابعة الدقيقة والمشاركة المتميزة؛ إذ لم نكن ساعة الحدث في الفصيح، فمبارك لمعالي وزوجها مرة أخرى، وشكرا لأختنا جهاد على نقلها الخبر السار، وكثر الله أخباركم السارة.
ـ[أبو حاتم]ــــــــ[22 - 09 - 2007, 06:56 م]ـ
باركَ الله ُ لكما وباركَ عليكما، وجمعَ بينكما في خيرٍ
ورزقكما الذريةَ الصالحةَ، والحياة الكريمةَ.
ـ[مستحيل]ــــــــ[23 - 09 - 2007, 01:54 ص]ـ
بارك الله لكما و بارك عليكما يا معالي
و غمر حياتكما بالسعادة و الحب و الرضا
أرق التهاني و المنى غاليتنا
ـ[معالي]ــــــــ[23 - 09 - 2007, 07:00 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا، وجزاكم خير الجزاء.
ولم أفهم السر في رد أختنا معالي بالشكر على جموع المهنئين والمهنئات من الفصحاء والفصيحات بعد مرور أربعة أشهر على آخر تهنئة، إلا أن تكون قصدت تجديد الدعاء لها في هذا الشهر ...
السرّ -شيخنا الجليل- عتبٌ وصلني قبل بداية الشهر المبارك، فوعدتُ بالردّ قريبا، ثم أنسيتُ الأمر حتى ذكرته أمس!
وقد كان يلحّ عليّ بيانُ هذا في ردّي السابق، ولكني ظننتُ أن ليس بيننا من يهتمّ له، فسكت عنه.
شكر الله لكم، ورفع قدركم.
ـ[أبو عمار]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 02:24 ص]ـ
بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير ..
الف الف مبروووووك
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 01:21 م]ـ
بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير.
الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 02:03 م]ـ
الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات
كيف حالك أخي نائل؟
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[29 - 09 - 2007, 04:41 م]ـ
كيف حالك أخي نائل؟
الجواب: الحمد حمداً كثيرا
نسأل الله لكم التوفيق والنجاح ونتمنى أن نراكم في رحاب الأقصى والإسلام مهيمن على الكفر والباطل.