تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[03 - 06 - 2007, 04:01 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

لا حول ولا قوة إلا بالله

رحمه الله وغفرله

وجمعه بمن يحب في الفردوس الأعلى

ـ[الأحمر]ــــــــ[03 - 06 - 2007, 04:09 م]ـ

السلام عليكم

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته

ـ[أبو سارة]ــــــــ[04 - 06 - 2007, 02:22 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

نسأل الله الرحمة والمغفرة للفقيد، ولأهله حسن العزاء والصبر والسلوان.

ـ[هبه الزند]ــــــــ[04 - 06 - 2007, 10:20 م]ـ

الاسم الثلاثي: علي خضر عباس الزند (أبو الحسن)

تاريخ الولادة: 2/ 1957

مكان الإقامة: بغداد / الغزالية - وحالياً: فسيح جناته وفي الفردوس الأعلى إن شاء الله.

التحصيل الدراسي: بكلوريوس هندسة / قسم الميكانيك (الجامعة التكنولوجية)

سنة التخرج: 1979 م

الحالة الاجتماعية: متزوج وله سبعة من الذرية: أربع بنات وثلاثة بنين.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[04 - 06 - 2007, 10:24 م]ـ

الأمور البارزة في حياته:

- نشأ الشيخ وترعرع في منطقة الأعظمية وتربّى في مساجدها وتتلمذ على يد عدد من المشايخ هناك:مثل إبراهيم النعمة، في جامع أبي حنيفة، ومشايخ آخرين.

- بدأ بحفظ القرآن منذ سن الخامسة، وأكمل حفظه قبل أن يكمل العقد الثاني من عمره (قبل أن يصل العشرين من عمره) وشارك في مسابقة للقرآن الكريم في السعودية آنذاك.

- كان شديد الحرص على المواظبة على الصلاة جماعة في المسجد وخصوصاً صلاة الفجر وحريصاً على علاقتهِ بإخوته في مساجد الأعظمية.

ـ[هبه الزند]ــــــــ[04 - 06 - 2007, 10:27 م]ـ

- دخل كلية الهندسة وواصل خلالها عملهُ الدعوي في تلك المدة على الرغم من مراقبة قوات الأمن والاعتقالات الكثيرة وقتئذ، وكان حريصاً في تلك المدة على حضور المحاضرات الدينية في جامع (بيت بُنِّيَّة) على يد الشيخ محمود غريب (رحمه الله).

- تخرج في عام 1979م والتحق بالخدمة العسكرية وبعدها بدأت الحرب بين العراق وإيران، وتزوج في عام 1981 ورُزق بأول ابنة له في 1981م.

- كان في المدة التي بعد التخرج يؤم المصلين ويخطب أحياناً في جامع القادسية في منطقة القادسية بديلاً عن الشيخ عادل وكذلك في بعض المساجد الأخرى.

- كانت تشهد له العديد من مساجد الأعظمية والغزالية بالتزام دورات التحفيظ للرجال والنساء وللصغار والكبار لتوعيتهم بأمور دينهم وتنشئتهم تنشئه صالحة.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[04 - 06 - 2007, 10:39 م]ـ

انتقل إلى حيّ الغزالية في عام 1989، عندها بدأ نشاطه في جامع (الحمزة) وجامع (سعاد النقيب) الذي كان يخطب فيه أحياناً.

- في عام 1996 بُنِي جامع (الصدّيق أبي بكر) في الغزالية وانتدب نفسه متطوعاً للإمامة والخطابة فيه والتزام النشاطات فيه من دورات إقراء القرآن الكريم للنساء والرجال وكذلك دورات التحفيظ للفتيات والفتيان في الجامع وعدد من المحاضرات في الجامع والمسابقات الرمضانية السنوية والمهرجانات الترفيهية والثقافية.

ـ[هبه الزند]ــــــــ[04 - 06 - 2007, 10:44 م]ـ

- أثناء الحرب الأخيرة عند احتلال بغداد كان هو الشيخ الوحيد الذي بقي ورابط في مكانه في الجامع على الرغم من خروج جميع المشايخ الآخرين وترك مساجدهم (كما أبقاه الله آخر إمام وخطيب في الغزالية قبل استشهاده)،و تشهد له سيارته على ماحدث من نقل الجثث والمصابين إلى المداواة في المستوصف المتواضع الذي أقامه في الجامع مع عدد من المصلين والأطباء و أسعف به الكثيرين (ولله الفضل) .. كما كان يجمع التبرعات لإقامة مشاريع بعد الحرب لتشغيل الناس خصوصاً أنهم كانوا فقدوا الإعالة والرواتب، لكي لا تشيع السرقة والعوز .. وتشهد الكثير من الأماكن حمايته لها مع شباب المسجد من التسليب والتخريب الذي طال الكثير منها.

وستأتيكم البقية غداً إذا كان في العمر بقية

ـ[أبو طارق]ــــــــ[05 - 06 - 2007, 11:12 ص]ـ

جعل الله أعماله نور له , وشفيعًا له يوم القيامة

غفر الله له

ـ[هبه الزند]ــــــــ[05 - 06 - 2007, 08:11 م]ـ

- عمل في السنتين الأخيرتين في الدائرة الهندسية التابعة لديوان الوقف السُنّي وبالتنسيق مع وزارة الصناعة لإعمار مساجد الفلوجة بعد الحملة الأخيرة التي استهدفت الفلوجة.

- ساهم في تأسيس المدرسة الإسلامية للبنات (حفصة بنت سيرين) في جامع الصدّيق في عام 2004 – 2005م.

- أدى الشيخ فريضة الحج في عامي 1999 و 2004م، وفي المرتين كان مرشداً للحُجّاج.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[05 - 06 - 2007, 08:14 م]ـ

- كان يسعى إلى إيصال المساعدات الدائمة للأرامل والأيتام وأهالي المعتقلين وكان دائم السؤال عنهم وعن أهليهم.

- شارك في الاعتصام الذي أقيم بالقرب من معتقل أبي غريب قبل سنتين وساهم في الإعداد له وتحضيره.

- حصل على الشهادة العلمية لإقراء القرآن الكريم في عام 2000م من الشيخ محمد صالح السامرائي.

ـ[هبه الزند]ــــــــ[05 - 06 - 2007, 08:17 م]ـ

- كان شديد الحرص على المسجد الذي كان يبغي أن يكون مؤسسة تحمل الخير للمنطقة والبلد وتخرّجُ جيلاً يحملون همّ الإسلام في قلوبهم ويصونونه بكل ما أوتوا من نفس ومال وعزيز.

- من أبرز الأمور التي قام بها في حياته التوقيع على وثيقة مكة لحقن دماء المسلمين في العراق ووحدة صفه .. واشترك أخيراً في مجلس علماء العراق الذي هو مشروع لإيجاد جهة فتوى أخرى غير هيئة علماء المسلمين (أي تعدد جهة الفتوى في العراق) وقد باركت هيئة العلماء ذلك.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير