تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[11 - 10 - 09, 11:20 م]ـ

الحبيب مجاهد / كلما وجدت موضوعك، في قائمة المشاركات الجديدة، سررت وسعدت،

متابعون بشغف ولهف!

ـ[أم شمس الدين بكر]ــــــــ[12 - 10 - 09, 12:06 ص]ـ

ماذا تعني الشهادة المولوية؟

وفقك الله

ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[12 - 10 - 09, 12:33 ص]ـ

إلى أخي جهاد جزاك الله خيرا وأنا أيضا مسرور بمشاركات

وإلى أختي "أم شمس الدين"

يطلق في سريلنكا على من أتم الدراسة الشرعية في مدرسة من مدارس سريلنكا العربية اسم "العالم" أو "الشيخ" ولكن الأشهر والأقدم استعمالا هو كلمة "المولوي" ولعله نسبة إلى "المولى" ولعل معناها "من يتولى أمور دين المولى الذي هو الله" فأظن أن الشهادة المولوية تعني هذا

والله اعلم وأحكم

ـ[أحمد بن عبد المنعم السكندرى]ــــــــ[12 - 10 - 09, 12:43 ص]ـ

أعلى الله همتك دائما، و نفع بعلمك، و جزاك الله خيرا.

ـ[أم شمس الدين بكر]ــــــــ[12 - 10 - 09, 01:04 ص]ـ

لم أتوقع لها معنى كهذا.

نسبة غريبة!

وفقك الله

ـ[عبدالرحمن الوطني]ــــــــ[12 - 10 - 09, 06:08 ص]ـ

ثبتك الله أخي مجاهد قصه رائعه والله له الحكمة البالغه فالعلم عزيز والإبتلاء على قدر النيه

ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[12 - 10 - 09, 09:38 ص]ـ

أثابك الله ورفع قدرك فى الدارين

ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[13 - 10 - 09, 03:01 م]ـ

إخوتي أحمد وعبد الرحمن ومحمد وجهاد جزاكم الله خيرا

أختي أم شمس الدين نعم إنها نسبة غريبة حتى ان كثيرا من العلماء السريلنكيين أنكروها وقالوا إنها ليست بعربية

وجزاك الله خيرا

نصب الراية لأحاديث الهداية

من أهم كتب التخريج

وهو من تأليف الإمام أبي محمد عبد الله بن يوسف الزيلعي الصومالي

وكتاب الهداية لعلي بن أبي بكر المرغيناني

فنصب الراية تخريج موسع لأحاديث الهداية

وكنت أراجعها في مدرستي كما أراجع التلخيص الحبير لابن حجر

وحينما كنت في مدرسة بيتي

ذهبت يوما إلى غرفة إمام مسجد في قريتي

وهذا الرجل تعجبت من جهله كثيرا

وكان مقلدا لمذهب الشافعية كما هو حال أكثر من في قريتي

ومن جهالاته ...

كنت أتكلم معه في درجة حديث موضوع يؤيد بدعة ما

ونقلت له كلام الإمام الهيثمي في إسناده "وفيه جماعة لا أعرفهم"

فقال "سبحان الله إذا الحديث في قمة الصحة .. حتى الإمام الذي أشرت إليه

لم يستطع أن يعد عدد الرواة لهذا الحديث لأنهم كثير"

والله تعجبت من ذلك التفسير الظالم

ولكن جهله أكبر من ظلمه

فأردت أن أشرح له الأمر من كتاب في غرفته

وكان هناك رف بال متكسر وفيه بعض الكتب

وعليها نسج العناكب

فرأيت فيه كتاب "نصب الراية للإمام الزيلعي"

لما رأيته على ذلك الحال حزنت عليه شديدا

فعزمت على وضع الأغلال التي عليه

وأطلق عنه القيود وآخذه إلى بيتي

فيكون الزيلعي مع ابن حجر والألباني وابن عثيمين

رحمهم الله رحمة واسعة

وبينت له خطأه فسكت فلم يزد جهلا على جهله السابق

ثم إنه قال لي "خذ هذا الكتاب معك ولعلك تستفيد منه وإن حاجتنا فيه لقليل"

فسررت بهذا العطاء ولعله شعر بتفريطه تجاه هذا الكتاب العظيم

فأخذت الكتاب منه وكان في أربعة أجزاء

وشكرت له وكتبت في الصفحة الأولى من الجزء الأول من الكتاب

"هدية من الشيخ ... "

وسلمت عليه وخرجت من عنده

وما كان هذا الكتاب لدي من قبل

فلما وقع في يدي جعلت أرتوي من إخاذته

واجتهدت في قراءته وتقييد فوائده ليل نهار

ويوما جاءت لي خاطرة

فأسرعت إلى تطبيقها وانتهيت منها وحصلت بها على علم

ويوما جاءت لي خاطرة ثانية

فأسرعت إلى تطبيقها وانتهيت منها وحصلت بها على علم

فحمدت الله الذي شرح صدري إلى تلك الخواطر

وقد علمني ربي حين ابتعد عني المدرسون

وكنت أقول في دعائي "علمني يا ربي إذا لم تعلمني فمن يعلمني"

وما عرفت ذلك الدعاء الذي كان يقوله ابن تيمية رحمه الله في سجوده إلا بعده

"يا معلم آدم علمني ويا مفهم سليمان فهمني"

وما أحلى هذا الدعاء لطالب علم فقد المعلمين إلا رب العالمبن

لأنه لم يكن بين آدم وبين تعليم الله له أي رجل

وكذا بين سليمان وبين تفهيم الله له

ولكني بعد ما علمته ما تركته

أما خاطرتي الأولى

ففكرت أن أجمع كل راو تكلم فيهم

الإمام الزيلعي في تلك الأجزاء الأربعة جرحا كان أو تعديلا

وأرتبهم حسب الحروف الهجائية

وأذكر كلام الزيلعي تحت كل واحد منهم

وبدت لي تلك الخاطرة صعبة في أول وهلتها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير