تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو المهند]ــــــــ[12 Oct 2008, 01:08 ص]ـ

لا تزعل يا سيدي ...

خلوصي جاءكم بدعابته و مزاحه ... فإن أحزنكم أحد ف " ازرعوها بدقنو "!!

ابتسامة

أضحك الله سنك وأفاض عليك من واسع كرمه وخلَّصك وذويك من الشرور والآثام قل آمين.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[12 Oct 2008, 01:21 ص]ـ

[ QUOTE= أبو محمد الظاهرى;63567] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخنا الكريم د/خضر لفتة جميلة كما عهدناكم تقدمون دائماً سيدي أحمد الله كثيراً أننى عضو بهذا الملتقى الكريم الذي نتعلم من أساتذتنا الكرام مثلك العلم والأدب جميعاً طبتم وطابت ألسنتكم العذبة وأحاسيسكم المرهفة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا أخانا الحبيب أبا محمد حفظه الله

وأؤمن على دعائكم فأقول: آمين أمين آمين

وأشكرك على المشاركة والتضامن من أجل إحياء المشاعر الطيبة بين أعضاء الملتقى المبارك، ولا نغفل دور الأخت النجدية التى لا نعدمها في خير نوصي به.

ـ[نعيمان]ــــــــ[12 Oct 2008, 08:18 ص]ـ

السلام عليك أيها الشيخ الجليل.

قلت رضي الله عنك وأرضاك، وجعل الفردوس الأعلى مأوانا ومأواك:

(وكم أتميز من الغيظ من بعض الذين أصابوا من العلم مكانة لكنهم لا يملكون أنوفا تشم، فيدخلون بلا إذن متجاهلين متجهمين متعالين متغطرسين أو مهملين لمن سبق، وهذا عيب يرد الجواب وصاحبه عندي)

أذهب الله الحليم غيظك، وشفى بالحبّ فيه صدرك.

وكم أتمنّى أن يتّسع صدرك الواسع لهؤلاء الذين ذكرتهم، فهم أحد أربعة:

عالم يجهل التعامل، أو ناسٍ، أو لا مبالٍ، أو متغطرس.

أما الأوّل فيعلّم، وأما الثاني فيذكّر، وأما الثالث: فإن لم نستطع جذبه واستقطابه هجرنا مشاركاتِه هجراً جميلاً، فإن الجزاء من جنس العمل عدل.

وأما المتغطرس فهذا أهون الأربعة على الله وعلى الناس، فلندعه يقتل نفسه!

وإلى حيث ألقت رحلها أمّ قشعم.

جزاك الله خيراً على صبرك، وجهدك، وجميع أمرك، وهدى الله جميع أحبّتنا لكل خير، ورفع أقدارهم، ومتعنا وإياهم بالرحمة قبل العلم، كما جميل استشهادك في قلب مقالك.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[12 Oct 2008, 02:06 م]ـ

[ QUOTE= نعيمان;63600] [ align=center][U][color=#009900] السلام عليك أيها الشيخ الجليل.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي المحترم

فهم أحد أربعة: عالم يجهل التعامل، أو ناسٍ، أو لا مبالٍ، أو متغطرس.

أما الأوّل فيعلّم، وأما الثاني فيذكّر، وأما الثالث: فإن لم نستطع جذبه واستقطابه هجرنا مشاركاتِه هجراً جميلاً، فإن الجزاء من جنس العمل عدل.

وأما المتغطرس فهذا أهون الأربعة على الله وعلى الناس، فلندعه يقتل نفسه!

وإلى حيث ألقت رحلها أمّ قشعم.

لله درك فقد أعطاك الله من الحكمة والتحليل ما به تسود وعن طريقه تقود وتذهب وتعود، ,بعداً عن الجمود، وفي معزل عن الصدود، فجزاك الله عن حسن سمتك وبليغ قولك خيراً.

ـ[نعيمان]ــــــــ[24 Jun 2010, 11:33 م]ـ

[ quote]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي المحترم

لله درك فقد أعطاك الله من الحكمة والتحليل ما به تسود وعن طريقه تقود وتذهب وتعود، ,بعداً عن الجمود، وفي معزل عن الصدود، فجزاك الله عن حسن سمتك وبليغ قولك خيراً.

وجزاك بمثل ما جازانا به يا فضيلة الأستاذ الدّكتور أبا عمر ونفع بكم، ورضي عنكم وأرضاكم.

فهذا من طيب معشركم، ومهارة اتّصالكم، ولطيف أدبكم، ورهافة حسّكم، وجميل فضلكم.

وزادكم الله بالحسن إحساناً وبالودّ كرماً ورضواناً.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[25 Jun 2010, 06:18 ص]ـ

والله يا دكتور نعيمان أحياناً أحس بهذه الفظاظة التي ذكرت. ولكنها والحمد لله لا تأتي إلا من قلّة من بعض صنّاع الكلام الذين لا ينظرون إلا في سطورهم والى ما كتبت وخطت أيديهم.هؤلاء اتخذوا من النصوص شيوخاً ومن الصحائف حشوداً وجنوداً. فلم يتعوّدوا على التوقير وهم على الأغلب أهل تنفير وتحقير.فهل فهمت قصدي يرحمك الله؟؟؟. وعلى الله قصد السبيل

ـ[نعيمان]ــــــــ[25 Jun 2010, 12:29 م]ـ

والله يا دكتور نعيمان أحياناً أحس بهذه الفظاظة التي ذكرت. ولكنها والحمد لله لا تأتي إلا من قلّة من بعض صنّاع الكلام الذين لا ينظرون إلا في سطورهم والى ما كتبت وخطت أيديهم.هؤلاء اتخذوا من النصوص شيوخاً ومن الصحائف حشوداً وجنوداً. فلم يتعوّدوا على التوقير وهم على الأغلب أهل تنفير وتحقير.فهل فهمت قصدي يرحمك الله؟؟؟. وعلى الله قصد السبيل

أعان الله الكاتبين الّذين ساروا مسير الشّمس عبر الأزمنة؛ فما منهم من أحد إلا عانى ممّن نقده؛ نقد حاسد أو جاهل، أو أهمله؛ وإن كان الإهمال أحياناً أولى من الإعمال!

فهذا أحد الأحبّة الفضلاء العالم الماليزيّ المبارك ذو الكفل الحاجّ يوسف -حفظه الله وباركه- الّذي أمتعنا بإلقاء ورقته البحثيّة في مؤتمر التّفسير الموضوعيّ بالشّارقة قال لرئيس الجلسة مداعباً بلكنة أعجميّة جميلة: (طنّش هاذا). فارتجّت القاعة بالضّحك.

أمّا عن قصدِكَ الحسنِ العزيزَ أبا أنس؛ فإنّ منطوقك ومفهومك واضحان وضوح الشسّمس في رائعة النّهار.

وإن كان محدّثك -نعيمان- يطنّش أحياناً وما أقصد التّطنيش وأيم الله؛ ولكنّني قد لا أحسن الحديث فيما طُلب إليّ فيه جهلاً، فأسكت، وأستحيي أن أردّ على من راسلني، أو تكون نفسي غير مقبلة على الكتابة، أو خائف من الكتابة؛ فإنّ الخوف يعتريني كثيراً لدرجة أنّني عندما كنت أعقّب على ذلك الّذي لا همّ له إلا التّنقّص من جهود بعض العلماء الّذين تلقّتهم الأمّة في عصرنا بالقبول وإن خولفوا -وهذه سنن العلم وطبائع البشر- كنت أدعو ربّي إن كان فيه خيراً أن يمضي ما أكتب وإلا فليُحذف بأيّة طريقة. مع أنّني لا أطيق من يحمل القلم الأحمر -أبْغِضُهُ في الله- ولكن إذا وُقِّع على ما أكتب بالأحمر حمدت الله؛ لأننّي استخرته سبحانه.

فأيّ خير إن شاء الله نشره، وأيّ شرّ إن شاء الله طواه.

جزاك الله خيراً ورضي عنك وبارك جهودك أبا أنس.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير