تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عصام2010]ــــــــ[10 - 05 - 2007, 02:21 م]ـ

شكرا لكم يا اخوان بارك الله فيكم و ارجوا لكم التوفيق في حياتكم المهنية و الشخصية

اريد تكملة الاعراب

ـ[عصام2010]ــــــــ[11 - 05 - 2007, 02:31 ص]ـ

اريد تكملة الاعراب

ـ[تيسير]ــــــــ[11 - 05 - 2007, 05:59 ص]ـ

وبالصريمة منهم منزل خلق ..... عافٍ تغير إلا النُؤيُ والوَتِدُ

وسأقتصر أخي عصام على موضع الإشكال.

من قواعدهم -كما لا يخفى عليكم- نصب المستثني بعد الكلام التام الموجب.

ولكن الشاعر هنا رفع المستثنى وليس هو فقط بل وغيره بله عن ما جاء في القرآن الكريم من ذا الباب.

مثل " فشربوا منه إلا قليلاً" في قراءة من رفع.

والإشكال لم رُفع المستثنى هنا؟

والجواب بكل بساطة من وجهين:

الأول: قال الشيخ محمد محي الدين - رحمة الله عليه- وعلى هذا يكون مراد النحويين فيما يجب نصبه على الإستثناء (كلام موجب) أنه ليس منفياً مطلقاً لا في اللفظ ولا في المعنى فافهم ذلك وتدبره" انتهى.

قلت: فإن معنى" عاف تغير" وإن كان موجباً في الظاهر إلا أنه منفي في المعنى أي " لم يبق على حاله".

وقوله تعالى" فشربوا منه " معناه -والله أعلم - لم يلتزموا الأمر فهو نفي في المعنى.

والثاني: أن يقال إن قواعد العرب المطردة في كلامهم الإطراد فيها أغلبي بل من طرق العرب في الكلام مخالفة سنن الحديث في بعض الأحايين ونزل القرآن عربي اللفظ عربي الأسلوب يعمل ما يعملون ويهمل ما يهملون. وقرر الشاطبي تلك القاعدة في الموافقات كتاب المقاصد فيكون الكلام هنا على ظاهرة بلا تكلف فيقال نعم هو كلام تام موجب ومع ذلك رفع المستثنى على الإبدال.

ـ[عصام2010]ــــــــ[11 - 05 - 2007, 04:01 م]ـ

اين 4 و 6 و 7 و8 و9 و 10 و 11 و 12

ـ[عصام2010]ــــــــ[12 - 05 - 2007, 10:50 م]ـ

ارجو المساعدة

ـ[أبو تمام]ــــــــ[13 - 05 - 2007, 01:13 ص]ـ

4 -

قال تعالى {مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} النساء 143

ما: ما نافية لا محل لها من الإعراب.

لهم: اللام حرف جر، و (هم) ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بخبر مقدم، والتقدير: (ما علمٌ كائنًا لهم).

به: الباء حرف جر، و (ـهِ) ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بحال من الضمير في الخبر المقدم المحذوف، أي (ما علمٌ كائنٌ هو لهم كائنًا به).

من علم ٍ: (من) حرف جر زائد، و (علم) اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنّه مبتدأ مؤخر.

إلا: حرف استثناء لا محل له من الإعراب.

اتّباع َ: مستثنى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

الظن: مضاف إليه مجرور وعلامته كسرة ظاهرة.

والجملة (ما لهم ... ) في محل جر صفة لـ (شكٍّ) في قوله (لفي شك منه ما لهم ... )، ويجوز أن تكون في محل نصب حال من (شك) لأنها نكرة موصوفة بـ (منه).

{وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا}

الواو استئنافية بيانية.

ما: حرف نفي لا محل ل من الإعراب.

قتلوه: فعل ماض مبني على الضم لاتصالة بالواو، والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، و (هُ) ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.

يقينا: حال منصوب وعلامته فتحة ظاهرة، وهو مؤول بمشتق (متيقنين)، ويجوز أن يكون مفعولا مطلقا عامله محذوف، أي (نتيقن يقينا ما قتلوه)، وأن يكون برأسه مفعل مطلق، على أنّ معنى قتلوه (تيقنوه)، وأن يكون صفة لمفعول مطلق (مصدر) محذوف (قتلا يقينا).

وجملة (ما قتلوه) استئنافية.

والله أعلم

5 -

قال تعالى {قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ} النمل 65.

قل: فعل أمر مبني على السكون، وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.

لا يعلم: لا حرف نفي، و (يعلم) فعل مضارع مرفوع وعلامته ضمة ظاهرة.

من: اسم موصول مبني على السكون بمعنى (الذي) في محل رفع فاعل.

في السموات: في حرف جر، و (السموات) اسم مجرور وعلامته كسرة ظاهرة، والجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره (استقرفي السموات) وهذه الجملة (استقر) لا محل لها من الإعراب لأنها صلة الموصول.

والأرض: الواو حرف عطف، و (الأرض) اسم معطوف على مجرور (السموات) وعلامته كسرة ظاهرة.

الغيب: مفعول به منصوب وعلامته فتحة ظاهرة.

إلا: أداة استثناء حرف لا محل له من الإعراب.

الله: لفظ الجلالة بدل من (من) مرفوع مثله، وعلامته ضمة ظاهرة.

والله أعلم

ـ[عصام2010]ــــــــ[13 - 05 - 2007, 02:20 ص]ـ

:::

مشكور يا اخي و بارك الله فيك

ـ[قبة الديباج]ــــــــ[14 - 05 - 2007, 08:43 م]ـ

{وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل}

ما: نافية لا محل لها من الإعراب.

محمد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

إلا: أداة حصر.

رسول: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

قد: حرف تحقيق.

خلت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء للتأنيث لا محل لها من الإعراب.

من: حرف جر.

قبله: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهر على آخره، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.

والجار والمجرور متعلقان بالفعل (خلت).

الرسلُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

والجملة الفعلية في محل رفع صفة لـ (رسول).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير