تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أرجو الإعراب]

ـ[جمال عبد العظيم]ــــــــ[17 - 05 - 2007, 11:03 م]ـ

:::

ما إعراب:

أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين.

وجزاكم الله خيرًا.

ـ[ماضي شبلي]ــــــــ[17 - 05 - 2007, 11:13 م]ـ

تسلم: جواب الطلب

يؤتك: كذلك

مرتين: منصوبة على المصدرية (لبيان العدد).

هذا والله أعلم

ـ[مهاجر]ــــــــ[17 - 05 - 2007, 11:20 م]ـ

وجزاك خيرا جمال!!!:):)

هذه محاولة بالإضافة لمحاولة: ماضي، حفظه الله وسدده، وهي تحتاج لإتمام.

أَسْلِمْ تَسْلَمْ يُؤْتِكَ اللَّهُ أَجْرَكَ مَرَّتَيْنِ

أسلم: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل: ضمير مستتر تقديره "أنت".

تسلم: فعل مضارع مجزوم لوقوعه في جواب الأمر، وبعض النحاة يقول: لوقوعه في جواب شرط مقدر فيؤول الكلام إلى: أسلم إن تُسلم تَسلم.

يؤتك: بدل من "تسلم"، مجزوم بحذف حرف العلة، ياء "يؤتي، وقد يقال بتقدير شرط آخر، فيؤول الكلام إلى: إن تُسلم يؤتك الله أجرك.

والكاف: كاف المخاطب ضمير متصل في محل نصب مفعول أول.

الله: الاسم الكريم: فاعل.

أجرك: مفعول ثان، وهو مضاف، والكاف: في محل جر مضاف إليه.

مرتين:؟؟؟؟، لم أكن أعرفها حتى ذكرها ماضي!!!!!:):)

والله أعلى وأعلم.

ـ[جمال عبد العظيم]ــــــــ[18 - 05 - 2007, 12:15 ص]ـ

بارك الله فيك أخ مهاجر، المشكل كان في كلمة يؤتك، وهي بالفعل بدل، ولكن مرتين نائب عن المفعول المطلق وليس مفعولا مطلقا.

ـ[ماضي شبلي]ــــــــ[18 - 05 - 2007, 06:00 م]ـ

مصطلح نائب عن المفعول المطلق مصطلح غير صحيح

الأقدمون يقولون: منصوب على المصدرية (مفعول مطلق)

هناك ما ينوب عن المصدر، مثل: صفته وآلته ...

ـ[جمال عبد العظيم]ــــــــ[19 - 05 - 2007, 01:39 ص]ـ

أخي العزيز وهل: مرتين منصوبة على المصدرية، فما فعله الذي عمل فيه؟

ـ[جمال عبد العظيم]ــــــــ[19 - 05 - 2007, 01:39 ص]ـ

أخي العزيز أرجو الإفادة.

ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[19 - 05 - 2007, 06:14 م]ـ

مرتين: حال.

وأراه الصحيح.

والله أعلم.

ـ[عبد الهادي الجزائري]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 03:22 ص]ـ

جزاكم الله خيرا،

أَصْوَبُ إِعْرَابٍ إعرابُ الأخِ مهاجرٍ، بارك الله فيه،

إلا أني أخالفه في كون: "يؤتك" بدلا، لأن السّلم غير الإيتاء، فإسلامه يترتب عليه أمران: السلم: بأن لا يحارب، هذا من العباد؛ والثاني: أن الله يؤتيه أجره مرّتين، وهذا من الله. فلا يكون بدلا لأنهما مختلفان، فالأولى حمل كلّ منهما على معناه الخاص به،

أما كون: "مرتين" حالا فبعيد، ولعلها مما ينوب عن المفعول المطلق، كما جاء في قوله تعالى: {فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً}. فثمانين: مفعول مطلق منصوب.

والله أعلم، والرّدّ إليه أسلم.

ـ[عبد الهادي الجزائري]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 01:44 م]ـ

وهذه شبيهتها من كتاب الله عزّ وجلّ ذكرها لي أحد الإخوة لما عرضت عليه هذا الإعراب، فبحثت عنها في إعراب مشكل القرآن لابن آجروم فوجدت:

{وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ} ( javascript:openquran(32,31,31))

جملة " ومن يقنت " معطوفة على جملة " من يأت "، الجار " منكن " متعلق بحال من الضمير في " يقنت "، الجار " لله " متعلق بالفعل، " مرتين ": نائب مفعول مطلق.

ـ[سارة سرحان عبدالغفار عطالله]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 02:40 م]ـ

اريد اعراب\قال رب انصرنى بما كذبون سارة سرحان عبدالغفار عطالله

ـ[عبد الهادي الجزائري]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 03:14 م]ـ

قالَ: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر على آخره.

ربِّ: منادى منصوب بفتحة مقدرة على الباء منع ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة، وهي الياء المحذوفة تخفيفا.

انصرني: فعل أمر -طلب- مبني على السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنت"، والنون للوقاية مبنية على الكسر، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.

بما: الباء حرف جرّ، ما اسم موصول مبني على السكون في محل جرّ اسم مجرور متعلقان بالفعل: "انصر".

كذّبون: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، والمفعول به هو الياء في آخر هذا الفعل، محذوف تخفيفا.

والله أعلم والردّ إليه أسلم.

ـ[الرسلاني]ــــــــ[04 - 10 - 2007, 12:29 ص]ـ

أشكر الأخ عبدالهادي الجزائري على إعرابه , أما ما أراه فهو:

إن جملة "انصرني" جواب النداء مستأنفة، وجملة "كَذَّبون" صلة الموصول الحرفي، و"ما" مصدرية، والمصدر المؤول المجرور متعلق بـ "انصرني".

والجملة بعد (قال) جملة مقول القول منصوبة.

ـ[سعد جابر]ــــــــ[04 - 10 - 2007, 01:41 ص]ـ

أَخِي جاوَز الظالمون المَدَى

فحَق الجِهَاد وحَق الفِدا

أَنتركهم يَغصِبون العُروب

ة مَجد الأُبَوة والسُّؤدَدا

وليسُوا بغير صَليل السُّيوِف

يُجِيبُون صَوتا لنا أو صدى

فَجَرد حُسَامك من غِمده

فليس له بَعد أن يُغمَدا

أَخي أَيُّها العربيُّ الأَبيُّ

أَرَى اليوم مَوعِدَنا لا غَدَا

أخي إنَّ في القدس أختاً لنا

أعدَّ لها الذابحون المُدى

صبَرنا على غَدرهم قادِرينَ

وكُنَّا لهُم قَدَراً مُرصدا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير