[مساعدة في الإعراب]
ـ[محمد الصغير]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 11:09 م]ـ
من يستطيع مساعدتي في اعراب:
عِشْ عزيزاً أوْ مُتْ وَأنْتَ كَرِيمٌ بيْنَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ
ـ[ابن جامع]ــــــــ[25 - 09 - 2007, 11:48 م]ـ
الله أكبر ما أجمل البيت!
عش: فعل الأمر مبني على السكون الفاعل مستتر وجوبا ...
والجملة ابتدئية لا محل له من الإعراب.
عزيزا: حال منصوب.
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محلمن الأعراب.
مت: فعل أمر ... الفاعل مستتر وجوبا ..
و: تسمى واو الحال.
أنت كريم: جملة من المبتدأ والخبر في محل نصب حال.
بين. ظرف مكان
طعن: مضاف إليه وهو مضاف،
القنا: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة المانع التعذر.
و: حرف عطف
خفق: معطوف على المجرور مجرور. مضاف
البنود: مضاف إليه.
أستقبل مجال التعقيبات والزيادات. {ابتسامة}.
والله أعلم بالصواب.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 12:03 ص]ـ
بورك فيك أخي ابن جامع
بين. ظرف مكان
لكنك لم تبين كون الظرف مبنيا او معربا , وما متعلق الظرف
ـ[عنتر الجزائري]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 12:31 ص]ـ
اتاك الله من خيره الكثير
اعرابك يغني ويشفي ويبعث بالراحة
ـ[ابن جامع]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 07:00 م]ـ
المعذرة أستاذي الفاضل
لم أبين ذلك لأن السائل لبيب و حر تكفيه الإشارة. وهي:
بين: اسم مبني على الفتحة في محل نصب على الظرفية، والأسماء معرب وبني هذا لشبهه بالحرف قال في الخلاصة: كالشبه الوضعي في اسمي جئتنا#والمعنوي في متى وفي هنا ... الأبيات
ولابد للظرف والجاروالجرور من متعلق إما ظاهرا أو محذوفا وإما واجبا في مسائل أربعة مشهورة أو جائزا ... وهذا من حيث التعلق.
وهنا والله أعلم متعلقة بالفعل الأمر -مت- ...
والله أعلم بالصواب.
أستاذي ...
هل من تصويب؟
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 09:25 م]ـ
بارك الله فيك أخي
بين: ظرف مكان منصوب بالفتحة
والظرف متعلق بمحذوف حال من الضمير المستتر في الفعل مت والتقدير: مت كريما (حالة كونك) بيْنَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ
والله أعلم
ـ[ابن جامع]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 01:50 م]ـ
جزاك الله خيرا
استاذي ... تشكر.
دمت في صحة وسلام.
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 04:01 ص]ـ
قد استطاع المتنبي -رحمه الله- أن جحمع في هذا البيت المفرد بين أنواع الحال الثلاثة ..
1 - الحال المفردة: في قوله {عش عزيزاً}
2 - الحال الجملة: في قوله {مت وأنت كريم}
3 - الحال الشبيهة بالجملة: في قوله {مت بين طعن القنا وخفق البنود}