تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[فكر معي 3]

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 12:43 م]ـ

* تكاد تضيء النار بين جوانحي إذا هي أذكتها الصبابة والفكر

ما إعراب " هي "؟

* يا من يعز علينا أن نفارقهم وجداننا كل شيء بعدكم عدم

ما إعراب " عدم "؟

* ما تصغير كلمة " طه "؟ وما النسب إليها؟

* باعني التاجر ثوبا ... ابن للمجهول.

* جار تسليم الكتب ... ما إعراب " تسليم "؟

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 01:27 م]ـ

* يا من يعز علينا أن نفارقهم وجداننا كل شيء بعدكم عدم

عدم: خبر مرفوع للمبتدأ (كل شيء)

باعني التاجر ثوبا ... ابن للمجهول.

بِيع ثوبٌ

جار تسليم الكتب ... ما إعراب " تسليم "؟

تسليم: مبتدأ مؤخر مرفوع وهو مضاف

ـ[قريشي]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 04:25 م]ـ

لعل عدم: خبر للمبتدإ الذي هو: وجداننا. أما " كل" فهو مفعول به ل"وجداننا"

أما طه فهو اسم مبني والمبنيات لا تصغر إلا شذوذا قال ابن مالك:

وصغروا شذوذا اللذ التي ..... وذا مع الفروع منها تا وتي

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 06:19 م]ـ

عدم: خبر مرفوع للمبتدأ (كل شيء)

بِيع ثوبٌ

تسليم: مبتدأ مؤخر مرفوع وهو مضاف

عدم: ألست معي أن حقها النصب؟؛ فالفعل وجد متعد لمفعولين، والمعنى: وجدنا كل شيء بعدكم عدما.

أما بيع ثوب .. فظني أنها - والله أعلم - أن ذلك سهو منكم؛ فمعلومُ هذه الجملة: بعت ثوبا، أما جملتي: باعني التاجر ثوبا: فيها مفعولان.

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 06:28 م]ـ

لعل عدم: خبر للمبتدإ الذي هو: وجداننا. أما " كل" فهو مفعول به ل"وجداننا"

أما طه فهو اسم مبني والمبنيات لا تصغر إلا شذوذا قال ابن مالك:

وصغروا شذوذا اللذ التي ..... وذا مع الفروع منها تا وتي

أخي العزيز: وأين المفعول الثاني؟ فوجد تنصب مفعولين.

أما طه فأرجو إخباري - ولكم جزيل الشكر - بمصدر هذا القول؛ لأنني تعبت في البحث عن ذلك، ولم أوفق.

ـ[براهمه]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 11:38 م]ـ

السلام عليكم

ارجو ان تسمحوا لي بتعليق متواضع

فقد خطر ببالي أن وجداننا يمكن أن تكون منصوبة وهناك حرف نداء محذوف

والتقدير يا من يعز علينا أن نفارقهم يا وجداننا كل شيء بعدكم عدم

وعلى هذا فإن عدم خبر لكلُّ

وأما تسليم فأراها فاعل الفعل جاز

ـ[الرسلاني]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 11:59 م]ـ

السلام عليكم ..

أتفق كليا مع الأخ براهمه فيما يراه.

أما عن الجملة (باعني التاجر ثوب)،فأرى أنه عند بنائها للمجهول تكون (بيع لي ثوب).

ودمتم.

وأما تسليم فهي فاعل لاسم الفاعل جار

ـ[ابن جامع]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:07 ص]ـ

أوافقك يا أخي الرسلاني

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:12 ص]ـ

أما بيع ثوب .. فظني أنها - والله أعلم - أن ذلك سهو منكم؛ فمعلومُ هذه الجملة: بعت ثوبا

نعم ذلك صحيح لم أنتبه للياء في باعني

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:22 ص]ـ

أرى أن (كل شيء بعدكم عدم) جملة استئنافية

أما وجداننا فأنا أفهمه بأنه من الوجد والمحبة والشوق لا من الفعل وجد والله أعلم

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:26 ص]ـ

السلام عليكم

ارجو ان تسمحوا لي بتعليق متواضع

فقد خطر ببالي أن وجداننا يمكن أن تكون منصوبة وهناك حرف نداء محذوف

والتقدير يا من يعز علينا أن نفارقهم يا وجداننا كل شيء بعدكم عدم

وعلى هذا فإن عدم خبر لكلُّ

وأما تسليم فأراها فاعل الفعل جاز

السلام عليكم

أخوتي الأعزاء براهمة , الرسلاني وابن جامع

لقد ذهبتم بعيدا في تقدير ياء النداء قبل وجداننا

فالكلمة مرفوعة بالضمّة ولو كانت منادى لوجب أن تكون منصوبة بالفتحة لأنها مضافة , أمّا , كونها مرفوعة فلا يجوز لها إلاّ الابتداء وخبرها "عدم ُ" التي جاءت هي الأخرى مرفوعة بالضمّة , أمّا كون المصدر وجدان ينصب مفعولين فهناك احتمالان:

الأول: أن تكون "كل ّ " مفعول به أوحد ووحيد لأن كون الفعل ينصب مفعولين ليس بالضرورة أن يظهر المفعول الثاني

الثاني: أن يكون الظرف بعدكم متعلق بمحذوف مفعول به ثان والتقدير: وجداننا كل شيء كائنا بعدكم عدمُ.

وهذا الذي أرجّحه وأميل إليه بقوّة

بالإضافة لما سبق لا يجوز معنى ولا صناعة أن تكون (وجداننا) منصوبة على النداء لأن جملة النداء الأولى لا بد لها من جملة تعليلية حتى تتم الغاية من النداء والجملة تعليلية استئنافية بعد النداء

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 12:40 ص]ـ

تكاد تضيء النار بين جوانحي إذا هي أذكتها الصبابة والفكر

هي: ضمير منفصل في محل رفع فاعل لفعل محذوف يفسره الفعل الذي بعده (أذكتها)

جار تسليم الكتب ... ما إعراب " تسليم "

تسليم: فاعل لاسم الفاعل جارٍ , أي يجري تسليم الكتب

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[17 - 10 - 2007, 01:17 ص]ـ

هي: ضمير منفصل في محل رفع فاعل لفعل محذوف يفسره الفعل الذي بعده (أذكتها)

تسليم: فاعل لاسم الفاعل جارٍ , أي يجري تسليم الكتب

لست معك أخى الفاتح فى قولك بإعراب تسليم فاعلا لاسم الفاعل؛ لأن اسم الفاعل لم تتوفر له شروط العمل ومنها الاعتماد؛ فهو لم يعتمد على مبتدأ أو نفى أواستفهام، كما إنه ليس معرفا بأل، لذا ربما تكون الصياغة خطأ والأفضل قولنا:"يجرى تسليم الكتب" أو إن "جار"خبر لمحذوف وهنا يعمل اسم الفاعل.

اما بناء "باعنى "فهو بُعت ثوبا".

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير