تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل من معرب؟؟]

ـ[سارة ومنال]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 09:23 م]ـ

أخوتي الكرام

أرجو منكم إفادتي بإعراب كلمة "الظالمين"في قوله تعالى:

"يدخل من يشاء في رحمته والظالمين أعد لهم عذابا أليما"

(سورة الانسان آية31) ولماذاهي منصوبة؟

ولكم مني جزيل الشكر ..

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 09:46 م]ـ

أخوتي الكرام

أرجو منكم إفادتي بإعراب كلمة "الظالمين"في قوله تعالى:

"يدخل من يشاء في رحمته والظالمين أعد لهم عذابا أليما"

(سورة الانسان آية31) ولماذاهي منصوبة؟

ولكم مني جزيل الشكر ..

منصوبة يا أختي لأن هذه الكلمة مفعول به لفعل مضمر يفسره أعد لهم.

الإعراب؛ الظالمين: مفعول به منصوب لفعل مضمر يفسره أعد لهم، وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم.

ـ[الثبيتي]ــــــــ[08 - 10 - 2007, 09:52 م]ـ

:::

إعراب الظالمين في الآية الكريمةمفعول به لفعل محذوف يفسره ما بعده.

ـ[هاني السمعو]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 12:52 ص]ـ

الظالمين: مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره أذم الظالمين، والله أعلم بالصواب

ـ[أبو محمد محيي الدّين]ــــــــ[09 - 10 - 2007, 05:37 م]ـ

أخوتي الكرام

أرجو منكم إفادتي بإعراب كلمة "الظالمين"في قوله تعالى:

"يدخل من يشاء في رحمته والظالمين أعد لهم عذابا أليما"

(سورة الانسان آية31) ولماذاهي منصوبة؟

ولكم مني جزيل الشكر ..

الظالمين) من باب الاشتغال، وليس مفعولا مقدما؛ لأن ما بعده مشغول بمفعوله المتوصل إليه بالحرف، وإنما هو مفعول لفعل محذوف دل عليه المعنى المفهوم من قوله (أعد لهم)، وفي هذه الحالة يجوز الرفع والنصب، وبالرفع قرئ في غير السبعة. والله تعالى أعلم

ـ[د هانى عبد الرحمن]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 08:13 ص]ـ

ال

إعراب المفصل لـ " الظالمين "

{وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ}: منصوبٌ على الاشتغال بفعلٍ يُفَسِّرُه "أعدَّ لهم" من حيث المعنى لا من حيث اللفظُ، تقديرُه: وعَذَّبَ الظالمين، نحوُه: "زيداً مَرَرْتُ به"، أي: جاوَزْتُ ولابَسْتُ. وكان النصبُ هنا مُختاراً لِعَطْف جملةِ الاشتغالِ على جملةٍ فعليةٍ قبلَها

ـ[د هانى عبد الرحمن]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 08:17 ص]ـ

وهناك قراءتان أخريان

والظالمون بالرفع , وللظالمين بسبقها بلام الجر التوجيه:

وقرأ الزبير وأبان بن عثمان وابن أبي عبلة "والظَّالمون" رَفْعاً على الابتداءِ، وما بعده الخبرُ، وهو مرجوحٌ لعدم المناسبةِ. وقرأ ابنُ مسعودٍ "وللظالمين" بلام الجرِّ. وفيه وجهان، المشهورُ: أَنْ يكونَ "للظَّالمين" متعلِّقاً بـ"أَعَدَّ" بعده / ويكونَ "لهم" تأكيداً. الثاني: - وهو ضعيفٌ جداً - أَنْ يكونَ مِنْ بابِ الاشغال، على أَنْ تُقَدِّر فعلاً مثلَ الظاهرِ، ويُجَرَّ الاسمُ بحرفِ جرٍّ. فنقول: "بزيدٍ مررتُ به"، أي: مررتُ بزيدٍ مررتُ به. والمعروفُ في لغة العربِ مذهبُ الجمهورِ، وهو إضمارُ فِعْلٍ ناصبٍ مواقفٍ للفعل الظاهرِ في المعنى. فإنْ وَرَدَ نحوُ "بزيدٍ مَرَرْتُ به" عُدَّ من التوكيدِ، لا من الاشتغالِ.

ـ[الخريف]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 02:57 ص]ـ

بارك الله فيكم و نقع بكم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير