ـ[محمد سعد]ــــــــ[24 - 01 - 2008, 11:16 ص]ـ
الأجرع) الأرض ذات الحزونة تشاكل الرمل (ج) أجارع
وقيل الأجرع كثيب جانب منه رمل وجانب حجارة وجمع الجرع أجراع وجراع وجمع الجرعة جراع وجمع الجرعة جرع وجمع الجرعاء جرعاوات وجمع الأجرع أجارع وحكى سيبويه مكان جرع كأجرع والجرعاء والأجرع أكبر من الجرعة قال ذو الرمة في الأجرع فجعله ينبت النبات بأجرع مرباع مرب محلل ولا يكون مربا محللا إلا وهو ينبت النبات وفي قصة العباس بن مرداس وشعره وكري على المهر بالأجرع قال ابن الأثير الأجرع المكان الواسع الذي فيه حزونة وخشونة وفي حديث قس بين صدور جرعان هو بكسر الجيم جمع جرعة بفتح الجيم والراء وهي الرملة التي لا تنبت شيئا ولا تمسك ماء والجرع التواء في قوة من قوى الحبل أو الوتر تظهر على
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[24 - 01 - 2008, 05:49 م]ـ
كتاب التخمير ذو فائدة كبيرة، فما رأيكم في تتبعه و التنبيه إلى ما وقع فيه من أخطاء قد تخفى على بعض الباحثين، أنا عند رأيكم، أ أواصل أم أتوقف؟
بارك الله فيكم.
ـ[أبو تمام]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 02:26 ص]ـ
نفع الله بكم أخوتي الأفاضل
استمر أخي سليمان - حفظك الله- ولعل أحد الأخوة يبعث الأخطاء إلى الدكتور العثيمين.
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 09:39 م]ـ
في ج2 ص332 ((و حكم الزيادتين في مسلمون نظير حكمها في مسلمات))
الصواب: ((في مسلمان))
ص346: ((و لأن الصفة أثقل من الاسم يتضمنها الموصوف))
الصواب: ((لتضمنها))
ص375: ((هما جمع شمأل))
الصواب ((شمائل جمع شمأل))
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 08:48 م]ـ
2/بالغايات. سهو من المحقق عن إتمام هامشها 5 -
2/ 204: لأنها لو كانت الكافة لمّا كان لمن التنبيهية بعدها. الصواب: من التبيينية، ولمَا – الميم غير مشددة –.
206: قال المشرح: اللام في قوله لشيخ. الصواب لشبح.
220: قيل لمن يقول: جاءني رجل أي بالرفع. الصواب وضع الشارحة قبل أي.
225 - أم هذا الفعل منه ضلال لا صادر عن حجة. ذكر المحقق في هـ 1 أن في نسختي المخطوط ((حجرة)) و أن ((حجة)) تصويب منه اقتباسا من نص المحصل.
قلت بل الصواب ((حجره)) أي عقله، و ما أثبته المحقق لا يستقيم مع المعنى المراد.
290 – عنى بالمركبتين قادمة الرجل و آخرته. الصواب: الرحل – بالحاء –
312 - (و كأين من قرية أهلكنها) ذكر المحقق أنها الآية 4 من سورة الأعراف. الصواب: (و كم من قرية أهلكناها)، أو (فكأين من قرية) و هذه من سورة الحج.
337: و فِعْل نحو: رِطب و رطاب و رِبع و رباع. الصواب فعل، رطب، ربع، بضم الأول و فتح الثاني.
341: و ما لحقته من ذلك تاء التأنيث فأمثلته كثيرة. الصواب: فأمثلة تكسيره.
356 هذا المقال. الصواب: المثال.
359: و لم يجئ فَعل من المضاعف. الصواب فُعُل – بضم الأول و الثاني –
361: و قد شذ قتلى و أسرى ... قيل قتلى و أسرى في جمع قتيل و أسير. الصواب قتلاء و أسراء – في الموضعين –
و الله أعلم. للحديث بقية بإذن الله.
ـ[د. عبد السلام]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 08:53 م]ـ
من أنت حتى تخطئ هذا العالم الهمام، و إن صدق مقالك فكلامك سقام، و قولك إثم حرام، فهو تشهير و اعتداء سافر حقير، وما إخالك قصدت خيرا فالستر على المسلم واجب، فاستحيي مما كتبت يداك و تب إلى مولاك، و احذر أن تصيبك دعوة سوء من هذا الصالح، فإن أجبت و عصيت هواك فالعفو عما سلف، و إن أبيت أخذناك بألسنة حداد حتى يقيم قلمك الأعوج العبارة وترتدع نفسك الأمارة فتعرف قدرك و تلوم نفسك.
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 09:34 م]ـ
السلام عليك و رحمة الله و بركاته
غفر الله لك، لا أرى حاجة إلى هذا التهديد و الوعيد، يكفي أن تقول لي توقف، و اعلم أخي أن الله أمر باللين، و قد بعث من هو خير منك إلى من هو شر منى: بعث موسى و هارون عليهما السلام إلى فرعون و أمرهما بأن يقولا له قولا لينا، و لا أظنك تدعي معرفة ما في الصدور، و إنني ما قصدت إلا خيرا، فإن كان ما كتبته ذنبا فأسأل الله العفو، و ألتمس من المحقق المعذرة و الصفح
قال تعالى ((خذ العفو و أمر بالعرف))
أخذناك بألسنة حداد حتى يقيم قلمك الأعوج العبارة وترتدع نفسك الأمارة فتعرف قدرك و تلوم نفسك.
أما لو فعلت هذا لتكونن أحب الناس إليّ.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ـ[ابن النحوية]ــــــــ[27 - 01 - 2008, 09:19 ص]ـ
أخي الكريم سليمان الأسطى:
سر في طريقك نافعا لإخوانك منتفعًا بقراءاتك، ولا تلتفت لمن يتشفى بتجريح إخوانه وتوبيخهم، فمجموع مشاركاته منذ أن انضم إلى فصيحنا أربع مشاركات كلها تهويشٌ وتشويش، فقد بدأ بشيخنا الجليل الدكتور سليمان خاطر وهاهو يُثني بك، ولا ندري بمن سيثلث.
رجل هذا ديدنه لا يؤخذ بقوله ولا يلتفت إلى سبه وشتمه.
ونحن نعلم أنك لا تريد إلا خيرا ولا تبتغي إلا النصح والتوجيه، وكل كتاب لا يسلم من خطأ مطبعي أو هفوة بشرية، والكمال عزيز، والمؤمن مرآة أخيه.
وإني أرجو من أخينا الدكتور عبد السلام أن يبدل طريقته وينفعنا بما عنده عوضًا عن التهجم على إخوانه، والصلف في حديثه معهم والتعالي عليهم، وإن الله ليعطي على الرفق واللين ما لا يعطي على العنف والشدة، ورحم الله امرءًا اشتغل بعيوبه عن عيوب الخلق، ولان بأيدي إخوانه المؤمنين.
¥