تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المهندس]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 03:47 م]ـ

12 - سؤال أود أن أعرف له جواب ....

وأكتفي بهذا القدر لتأخر الوقت حتى لا يصيبني الخرف إن كان لم يصبني.

ربما أصابتك رائحته في آخر حرف في آخر سؤال؟

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 04:12 م]ـ

الأخت الكريمة مريم: كم أحب العراق وأهلها؛ فلقد زرت العراق وعملت بها وأنا بعد طالب في الجامعة في مراحلها الأولى، وكم كانت أياما رائعة حقا، لي في بغداد وتكريت والمنصور أحلى ذكريات عمري، فهي أقرب البلاد العربية - وقد زرت كثيرا منها - إلى قلبي، ولكن ذلك كله لا يمنعني من أن أجعلك تشربين القهوة سادة على غير ما تحبين.

أجيبي عن الأسئلة التالية (كلها إجباري ما عدا الثالث عشروما بعده).

أكملي ما يلي:

1 - لو لم أكن أنثى لتمنيت أن أكون .....

2 - لو لم أكن عراقية لتمنيت أن أكون ....

3 - لو لم أكن مدرسة لغة عربية لتمنيت أن أكون ....

4 - أحب أفرع اللغة العربية إلى قلبي ....

5 - أقرب الفصحاء إلى نفسي ....

6 - أقرب الفصائح إلى قلبي ....

7 - أفضل منتدى دخلته .....

8 - أفضل مشاركة لي ....

9 - أفضل رد أو تعليق قرأته ....

10 - سؤال أجيبَ عنه ولم أقتنع بالإجابة ...

11 - أمر في اللغة يقف في حلقي ...

12 - سؤال أود أن أعرف له جواب ....

وأكتفي بهذا القدر لتأخر الوقت حتى لا يصيبني الخرف إن كان لم يصبني.

أحبَّكَ الله أيها الأخ الفاضل

العراق كان يحتضن الكثير من العرب وبخاصة أهل مصر وأهل فلسطين، ليت شعري من يحتضنه الآن؟

1 - لو لم أكن أنثى لتمنيت أن أكون أنثى.

2 - لو لم أكن عراقية لتمنيت أن أكون سعودية.

3 - لو لم أكن مدرسة لغة عربية لتمنيت أن أكون مصححة لغوية في مجال اللغة العربية أيضاً.

4 - أحب أفرع اللغة العربية إلى قلبي النحو بلا شك.

5 - أقرب الفصحاء إلى نفسي الأستاذ مغربي والأستاذ نعيم الحداوي، حفظهما الله.

6 - أقرب الفصائح إلى قلبي الأخت دعد حفظها الله، والأخت أم ندى وإن كانت غائبة، فرّج الله عنها.

7 - أفضل منتدى دخلته الفصيح، فإني أدور بين المنتديات العامة والمتخصصة ثم أراني أعود إليه ولا أتحول عنه.

8 - أفضل مشاركة لي هي التي تدفعني للبحث فتنفعني وتنفع غيري.

9 - أفضل رد أو تعليق قرأته:

يصعب التحديد، لكن مشاركات حازم والفاتح تنال إعجابي دائماً.

10 - سؤال أجيبَ عنه ولم أقتنع بالإجابة: (سؤال متروك):)

11 - أمر في اللغة يقف في حلقي: تقدير الكسرة في الاسم المجرور المضاف إلى ياء المتكلم وهي ظاهرة!

12 - سؤال أود أن أعرف له جواباً:

هل كان علم النحو يفتقر إلى نحويات حقاً؟

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 04:52 م]ـ

الأخ المهندس حياك الله

لا أرى صحة كتابة همزة القطع في أول الكلمات المبدوءة بهمزة الوصل إذا جاءت في بداية الكلام، وإن كان المجمع العلميّ العراقيّ قد أجازها بل فضّلها، دفعاً للوهم في النطق كما قيل، ولا أدري أيّ وهم ٍ يعني، فهل هناك مفرّ من قطع الهمزة في بداية الكلام؟

هذا و إنّ كتبنا المنهجية لم تأخذ برأي المجمع، ولو نظرت إلى العلم الجديد بعد إزالة نجومه وتغيير الكتابة فيه إلى الخط الكوفيّ لوجدت الهمزة قد أزيلت.

ـ[المهندس]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 04:52 م]ـ

فِجَّانُ قَهْوَةٍ مَعَ ضَيْفَتِنَا - مريم الشماع

الأخ الفاضل مغربي

لاحظت كلمة "فجان" في الموضوع السابق وظننتها خطأ بسقوط النون قبل الجيم سهوا

فلما تكررت هنا علمت أنك تقصدها

وهي بلا شك كلمة معربة وليست عربية الأصل، ونقولها في مصر "فنجان"

وقال الشاعر المصري الجمال العصامي:

فِنْجانُ قَهْوةِ ذا المَلِيحِ وعَيْنُه الْ ... كَحْلاءُ حَارَتْ فيهما الألْبَابُ

فسَوادُها كسوَادِها وبيَاضُها ... كبَياضِها ودُخانُها الأهْدابُ

وأما الفجان فهو مساحة أرض لأهل الشام - كما في العين - وهي في مصر "فدان"

وفي العين (والفجانة إناء من صُفْرٍ، وجمعها: فَجاجين)

فهل هذه التي تقصدها؟ إن كان هي فهل وردت بالتذكير على نفس المعنى؟

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 04:57 م]ـ

ربما أصابتك رائحته في آخر حرف في آخر سؤال؟

السلام عليكم يا هندسة: صدقت والحمد لله أنني لم أطل الحديث وإلا سلبوا مني الوسام وأنا لم أهنأ به بعد." ... أن أعرف له جوابا ".ولعلمكم يمكنني أن أعرب الجملة كلها لكم على وضعها الخطأ.

تحياتي

ـ[المهندس]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 05:05 م]ـ

شكرا أختنا الفاضلة مريم الشماع على إجابتك

ولقد سعدت بأن المناهج لم تأخذ بهذا الرأي، وبعدم إقرارك له

ولقد رأيت فعلا العلم الجديد منذ أيام، ولكن لم أعلق على هذا التغيير.

فالعراق في وضع مرحلي لا أظن استمراره وكل شيء قابل للتغير.

ولا أريد أن أطيل خشية الاصطدام بقوانين المنتدى.

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 05:15 م]ـ

أختي مريم: السلام عليكم بارك الله فيكم وفك أسر بلادنا وبلادكم، ولن أتحدث في هذا الأمر لئلا أقع تحت طائلة القانون الدولي والمحلي وربما طابت من قبل الانتربوووول.

تقولين:11 - أمر في اللغة يقف في حلقي: تقدير الكسرة في الاسم المجرور المضاف إلى ياء المتكلم وهي ظاهرة!

وأقول والله أعلم: هي مثل السكون المقدرة في المضارع المجزوم المقترن بنون النسوة: ... لم يلعبْنَ. مبني على السكون في محل جزم بالسكون.

وأظن أن ذلك إنما لتعميم القاعدة؛ فنون النسوة مثلا يبنى الفعل معها على السكون، ماضيا أو أمريا أو ممضارعا.

كذلك ياء المتكلم تقتضي كسرة بناء قبلها: كان كتابي / إن كتابي / ... في كتابي.

فلتعميم القاعدة أعرب هكذا.

سلمت على سلمى ... بالفتحة المقدرة .. طالما هي مقدرة ما المانع أن يكون بالكسرة؟

سلمت على جوارٍ ... بالفتحة المقدرة .. ممكن على جواريَ فالمنقوص يقبل الفتحة!!

إلى غير ذلك.

والله أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير