تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[31 - 10 - 2009, 11:32 م]ـ

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته فقد أراح قلبي في أمور كادت تهلكني

ـ[نازك]ــــــــ[31 - 10 - 2009, 11:46 م]ـ

إنّا لله وإنّا إليه راجعون!

رحمه الله واسكنه فسيح جناته!

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[01 - 11 - 2009, 12:04 ص]ـ

إنّا لله وإنا إليه راجعون

رحمه الله رحمة واسعة

اللهم جازيه بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفوًا وغفرانا

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[01 - 11 - 2009, 06:00 ص]ـ

غفر الله له, وأسكنه فسيح جناته

لقد أدمنت متابعة حلقات العلم وإلإيمان فجزاه الله عن كل حرف علمنا إياه خير الجزاء

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[01 - 11 - 2009, 08:51 ص]ـ

رحمه الله وغفر له وأبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله وغسله بماء الثلج والبرد ونقاه من الذنوب كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ورزقنا أجره ولا فتننا بعده

عظم الله أجركم يا أهله وأحسن عزاءكم

ـ[سحر نعمة الله]ــــــــ[01 - 11 - 2009, 10:28 ص]ـ

غفر الله له

وجزاه الله خيرا على ما قدمه من العلم والبحث

ـ[سالم سليمان سلامة]ــــــــ[01 - 11 - 2009, 10:50 ص]ـ

اللهم اغفر له وارحمه ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس وارزق اهله الصبر و السلوان وبدل حبه بحبك يارب العالمين

ـ[مهاجر]ــــــــ[01 - 11 - 2009, 06:08 م]ـ

رحمه الله وغفر له.

كانت له كتابات دقيقة تدل على مدى إلمامه بأسرار الصراع الدائر حاليا بين الحضارة الإسلامية والحضارة الغربية، فهو صاحب تجربة ورحلة سجل فيها ملاحظاته على الحضارة الغربية في كتب كـ: "من أمريكا إلى الشاطئ الآخر" الذي كان عبارة عن مدونات يومية لرحلة إلى أمريكا وبعض الدول الأوروبية، فضلا عن سبق قدم له في الكلام عن الإسلام في يوغوسلافيا السابقة منذ نحو 30 عاما لما زار البوسنة في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، وحكى عن مشاهداته للمظاهر الإسلامية في العاصمة "سراييفو" لا سيما في صلاة الفجر في تلك الأصقاع الباردة، ثم كانت له قدم صدق أعظم أسأل الله، عز وجل، أن يجعلها في ميزان حسناته في حرب البلقان الأخيرة فقد كانت له كتابات قيمة جدا عن تلك النازلة الحالكة بأسلوبه الأدبي السهل الممتع، وكعادته في تناول تلك القضية كان تناوله لها تناول مفكر مدقق لا سياسي انتهازي لا يعرف إلا لغة المصالح والتوازنات الاستراتيجية التي لا تعرف ولاء إلا للمصلحة الشخصية المحضة، فقد أدرك أبعاد الصراع في تلك المنطقة لسابق علمه بما دار ولا زال يدور على أرض البلقان من تدافع بين الأمتين: الإسلامية والنصرانية، ولعل ذلك من بر وصلة رحم أهل تلك البلاد الذين أكرموا وفادته في زيارته الأولى، كما حكى بنفسه، فهم من أفضل الناس أخلاقا، وإن غاب عنهم كثير من أحكام الشرع المنزل، للضغط والتغييب الذي تعرضوا له إبان الحقبة الشيوعية، فضلا عن رحم الإسلام الجامعة بينه وبينهم، وقد كان كتاب: "الإسلام في خندق" على سبيل المثال إحدى صور بره بأولئك الأهل على الضفة الأخرى للبحر الأبيض المتوسط. فله فيه كلام عن رئيس البوسنة السابق الدكتور علي عزت بيجوفيتش، رحمه الله، وهو من آحاد أبناء أوروبا المعاصرين الذبن حفظوا للإسلام حقه وفضله، مع نشأته في مجتمع شيوعي إلحادي، وتعرضه للسجن وتعرض كتبه للمصادرة، فهو، بحق، مقاتل صلب، وإن لم يحمل سلاحا، إلا كلماته ووقفاته الصلبة أمام مؤمرات الأمم المتحدة ومبعوثيها من المتواطئين مع قادة الصرب والكروات لحد احتساء الخمور سويا في مجالس الأنس! التي تظهر فيها الولاءات الحقيقية بخلاف العبارات الدبلوماسية الحيادية المصطنعة أمام العدسات، وله فيه أيضا، كلام عن الجيش البوسنوي الوليد الذي نهض لرد العدوان بتسليح متواضع أما الجيش الصربي العتيد، ومع ذلك تمكن مع ما انضم إليه من المسلمين أصحاب الغيرة الإيمانية من سائر أوروبا والبلاد العربية بل منهم من قدم من أمريكا، تمكن في نحو 3 سنوات من صد العدوان الصربي واستعادة أجزاء كبيرة من البلاد المحتلة حتى أوقفت اتفاقية "دايتون" المشئومة ذلك المد المتنامي، خوفا على أوروبا من دولة إسلامية تنشأ في الجنوب مطلة على الشرق المسلم على الضفة الأخرى من المتوسط.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير