ـ[كرم مبارك]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 10:57 ص]ـ
السلام عليكم:
حيَّاك الله يا ربيعنا الأول وبياك، وحفظ الله أمَّك وأباك،
ولكم يحز بنفسي أن تصدر مثل هذه الدعوات إلى نزع الحجاب -سراً وعلانية-من داخل جسدهذه الأمة، ومنذ زمن بعيد، وكأنه العقبة التي تعرقل الماشي في سبيل العصرنة والتحديث والتقنية الحديثة والصناعة والتجارة والإقتصاد وحتى السياسة المرفِّهة والجالبة للكرامة،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
والله يحييك أخي الفاضل عبدالقادر
نعم وأنا صدمت مثلك بعد قراءتي تعليقات المسلمين المؤيدة لما ذهب إليه سترو هذا في موقع العربية نت والبي بي سي
بارك الله فيك على تعليقك
وتقبل تحياتي
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 10:59 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت أستاذنا الكريم. لا عزة للفتاة إن تركت ما أُمرت به , واتبعت دعاوى أهل الضلال والفساد , الذين لا هم لهم إلا تعيرة المرأة المسلمة؛ لتواكب المرأة الغربية المبتذلة في لباسها وفكرها وسلوكها.
بوركت أستاذنا الفاضل , وجزاك الله خيراً
بوركتِ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي وحبيبي أبا طارق ..
كم يسعدني مرورك الكريم
وكم تستوقفني تعليقاتك المفيدة
أترقبها بشوق
فلا تحرمني منها
تحياتي
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 11:16 ص]ـ
وكما أن الحشمة والحجاب سنة نبوية فالتبرج والسفور سنة إبليسية فإبليس هو رائد الدعوة إلى كشف العورات وهو مؤسس الدعوة إلى التبرج بدرجاته المتفاوتة بل هو الزعيم الأول لشياطين الإنس الجن الداعين إلى سفور المرأة وخروجها من قيد الستر والصيانة والعفاف، وهو كما وصفه الله في قوله: ((قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)).
و قصة آدم وحواء مع إبليس تكشف لنا مدى حرص عدو الله على كشف السوءات وهتك الأستار وإشاعة الفاحشة وأن هذا هدف مقصود له ثم حذرنا الله من هذه الفتنة خاصة فقال جل وعلا: ((يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون)).
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 04:05 م]ـ
وكما أن الحشمة والحجاب سنة نبوية فالتبرج والسفور سنة إبليسية فإبليس هو رائد الدعوة إلى كشف العورات وهو مؤسس الدعوة إلى التبرج بدرجاته المتفاوتة بل هو الزعيم الأول لشياطين الإنس الجن الداعين إلى سفور المرأة وخروجها من قيد الستر والصيانة والعفاف، وهو كما وصفه الله في قوله: ((قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)).
و قصة آدم وحواء مع إبليس تكشف لنا مدى حرص عدو الله على كشف السوءات وهتك الأستار وإشاعة الفاحشة وأن هذا هدف مقصود له ثم حذرنا الله من هذه الفتنة خاصة فقال جل وعلا: ((يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون)).
شكراً أخي نائل على الإضافة القيمة
تحياتي