أرشيف منتدى الفصيح - 1

[اكتشاف لوحات القرآن الكريم]

ـ[6816]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 12:14 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم، .. جزاكم الله خيراً على هذا الموقع القيم، أسأل الله أن يرزقنا الكثير من أمثالك، .. أبشرك أنت وأحبائك الزوارالكرام أنه بتوفيق الله تبارك وتعالى اكتشفت بأن القرآن الكريم منه آيات هي لوحات عليها الاسمين (الله) (محمد)، وذلك إذا كتبت آية الكرسي كتابة مقطعة على لوحة من المربعات (19×10) وإذا لونت مربعات حروف آية فإننا نشاهد لوحة تحمل أحد الاسمين كما ذكرنا، .. مثال: إذا دخلنا على موقع الاكتشاف www.almojeza.jeeran.com/ وضغطنا على (صنع الله) نشاهد لوحة آية الكرسي، وإذا ضغطنا على أزرار حروف آية مثل (بسم الله الرحمن الرحيم) نشاهد لوحة عليها اسم (الله) وإذا ضغطنا على أزرار حروف آية مثل (وقال الإنسان ما لها) نشاهد لوحة تحمل اسم (محمد) (ملاحظات) (1) اللوحات مؤيدة بأدلة كثيرة مذكورة بكتاب الاكتشاف الذي هو كتاب صغير جداً يمكن تحميله الآن بكل سرعة وسهولة (2) إذا أردت الآن التأكد والتحقق من صحة اللوحات وتشاهد بعينيك كيف صنع الله اللوحات: ادخل على الموقع واضغط على (صنع الله) (3) بفضل هذا الاكتشاف قد تبين وانكشف الكثير من الأمور، منها: فقد تبين بأن كل القرآن لوحات عليها الاسمين (الله) (محمد)، وانكشف اسم (الله) الأعظم، وانكشف تأويل الكثير من آيات القرآن الكريم، ..... (4) أطلقت على هذا الاكتشاف اسم (أعظم معجزة في القرآن الكريم) وذلك لأن أصل اللوحات هو آية الكرسي التي يخبرنا عنها الحبيب نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم بأنها (أعظم آية في القرآن الكريم)، سوف نرى ذلك في كتاب الاكتشاف بل سوف نرى فيه بأن هذه اللوحات يخبرنا عنها الله ورسوله في الكثير من آيات القرآن الكريم وفي بعض الأحاديث النبوية (5) لوحات الصفحة الرئيسية من موقع الاكتشاف فيها تشويه بسبب قلة خبرتي بالكمبيوتر، وبفضل الله إن لوحات كتاب الاكتشاف ليس فيها تشويه باستثناء صفحة غلاف الكتاب (6) عندما علماؤنا الأفاضل يطلعون على كتاب الاكتشاف سوف يتبين لهم بأن الله قد كشف الآن عن هذه اللوحات لتكون: امتحان، فتنة، إنذار، نور، سبب للإيمان، انتصار للقرآن الكريم، ..... وبإذن الله إن اللوحات سوف تجعل كل أو معظم البشر يدخلون في دين الله أفواجاً، لأنه إذا آمن بعض العلماء بأن اللوحات هي معجزة من صنع الله فإن باقي العلماء سوف يؤمنون كما آمن أمثالهم، وكذلك كل أولوا الألباب سوف يؤمنون كما آمن العلماء الراسخون في العلم ورثة الأنبياء، لأن العقلاء يرفضون تقليد آبائهم تقليد أعمى فيما يعبدون بدون أدلة وبراهين قوية، وبفضل الله نشاهد الآن على الصفحة الرئيسية من موقع الاكتشاف: بعض العلماء الذين يؤمنون بأن هذه اللوحات هي معجزة من صنع الله وليس من صنع البشر، بل يعجز كل الإنس والجن بأن يأتوا بمثلها، وإذا أحد الذين في قلوبهم زيغ جادل بغيرعلم فإن الله سوف يهلكه الآن عاجلاً في الدنيا إذا باهل، وإذا المجادل خاف وامتنع عن المباهلة ينكشف كذبه، وذلك لأن الله قد جعل المباهلة لحسم الجدال وكشف وهلاك الكاذب المجادل الذي نقدم له الأدلة والبراهين القوية ولا يقتنع (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) " من يعلم حجة على من لا يعلم " (فمن حاجك فيه من بعد ماجاءك من العلم .. ) (ليس بعد الحق إلا الضلال) (وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا) (بسم الله الرحمن الرحيم. الم. الله لا إله إلا هو الحي القيوم .... هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب) (7) إذا علماؤنا الأفاضل أرسلوا إلي رأيهم سوف أنشره في موقع الاكتشاف، .. أسأل الله أن يصل هذا الاكتشاف إلى كل الراسخين في العلم لأنهم مكلفون من الله على دراسته ليؤمنوا به ويبلغوا عنه، وأسأل الله أن يصل إلى كل أمة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ليزدادوا إيماناً وأن يصل إلى كل الغافلين ليستيقنوا بأن (الله) حق، وأن (محمد) حق، وأن (القرآن) حق، ويستيقنوا بأن الله ما خلقنا إلا من أجل اختبارنا: فمن يؤمن بآيات الله (معجزات الله) ثم يؤمن بـ: (الله)، (محمد)، القرآن الكريم ويؤمن بكل كتب وأنبياء الله، .. يفوز ويدخله الله الجنة، ومن لا يؤمن يخسر ويدخله الله جهنم (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي .. ) (إلا تنصروه فقد نصره الله) لا إله إلا (الله) (محمد) رسول الله .....

حسان علي أديب

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 12:39 م]ـ

الأخ الكريم حسان أديب بارك الله فيه وسدّد على الحق خطاه ونفعنا بعلمه ..

لم أقرأ كتابك بعد، ولضيق في الوقت شديد، فهلا تكرّمت علينا بتوضيح طريقة تقطيع حروف آية الكرسي - مثلاً - حتى تكوّن عندك في اللوحة لفظ الجلالة الله؟

أم أنّ التقطيع كان عفوياً؟

وإذا كان كذلك، فأين يكمن الإعجاز؟

ودمتم ..