تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[تاج العروس في اللغة وعلم الترجمة]

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 02:03 ص]ـ

[تاج العروس في اللغة وعلم الترجمة]

هذا المنتدى يا أحباب مخصوص بنشر مختارات في اللغة والترجمة، أنتقيها لكم من موقع الجمعية الدولية للمترجمين العرب وأنشرها بوتيرة ثلاثة مقالات في الأسبوع الواحد.

وليست هذه الفكرة فكرتي، بل هي اقتراح من أحد مشرفات الموقع الفضيلات، ألبيه بكل سرور ومحبة.

وللتذكير: الجمعية الدولية للمترجمين العرب تشتغل بالترجمة وما إليها من علوم لغوية. وأنا أرى أنها والفصيح مشروعين يكملان بعضهما بعضا، من ثمة اهتمامي البالغ بالفصيح لأنه يركز كثيرا على اللغة العربية، وعاء الثقافة العربية، بينما ينصب اهتمام الجمعية الدولية للمترجمين العرب على علم الترجمة نظرية وتطبيقا.

والفصيح والجمعية يؤمنان بنشر العلم بين الناس لإحداث حراك في المشهد الثقافي العربي. فلنتعاون على البر ونشر المعرفة بين الناس، ولنبدأ على اسم الله.

وسأحاول عند الإحالة على مقال ما أن أعرف قليلا بكاتب المقال حتى تكتمل الفائدة.

موقع الجمعية الدولية للمترجمين العرب: www.wataonline.net

وعلى الله قصد السبيل.

عبدالرحمن السليمان.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 02:18 ص]ـ

بعض مظاهر تغير الصيغ الصرفية في العربية المعاصرة

للدكتورة وفاء كامل فايد

أستاذة اللغويات بكلية الآداب بجامعة القاهرة

عضو مجلس إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب

العضو في مجمع اللغة العربية بدمشق

مشكلة البحث:

نلحظ فى الاستعمال المعاصر لعدد من الصيغ الصرفية، كالأفعال والمصادر، اختلافا عما هو مرصود بالمعاجم العربية. وقد يقع هذا الاختلاف فى البنية اللغوية، أو الاستعمال كالتعدي واللزوم مثلا، أو يكون اختلافا فى دلالة هذه الصيغ الصرفية. وهذا يستلزم إلقاء الضوء على هذه الظاهرة، ثم رصدها وتحليلها.

أهداف البحث:

1 - رصد مظاهر التغير فى الاستعمال المعاصر للصيغ الصرفية العربية.

2 - تلمّس موقف المعجم العربي من الكلمات التى حدث لها تغير فى الاستعمال المعاصر، وتبيّن هل أتيح للاستخدام الجديد شرعية الدخول فى المعجم أم لا.

3 - بحث موقف مجمع اللغة العربية بالقاهرة من الكلمات والصيغ المستحدثة.

4 - تعرّف المشكلات المعجمية للاستعمال المعاصر للصيغ الصرفية العربية، ومحاولة البحث عن آفاق جديدة للمعجم تلاحق فيها الاستعمالات الحالية.

اقرأ بقية المقال على الرابط التالي:

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=121&forum=78

عبدالرحمن السليمان.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 02:47 ص]ـ

قضية تأثر النحو العربي بنحو الأمم الأخرى

الدكتور عبدالرحمن السليمان

كانت وفاة سيبويه صاحب الكتاب الجامع في النحو سنة 170 هجرية، أي قبل بداية مرحلة نقل العلوم اليونانية إلى العربية بعقود. وكان أستاذه الخليل بن أحمد وضع قبل هذا التاريخ علم اللغة بمفهومه القديم (أي صناعة المعجم)، فصنف أول معجم شامل في تاريخ اللغات هو "كتاب العين". [1] وهذا يعني أن العرب طوروا علم النحو (النحو بمفهومه الأشمل أي القواعد) وعلم اللغة بمفهومه الضيق (صناعة المعجم) بمعزل عن أي تأثير خارجي.

وبما أن علم النحو العربي يختلف كثيراً عن علم النحو اليوناني، فقد اعتبر الكثير من الباحثين الأجانب علم النحو علماً عربياً أصيلاً نبت في أرض العرب "كما تنبت الشجرة في أرضها". [2] ولم يشذ عن هذا الإجماع إلا المستشرق أدلبرتوس ميركس الذي زعم سنة 1889 أن النحو العربي مؤسس وفق منطق أرسطو. [3] لم يأخذ أحد من المستشرقين كلام ميركس بعين الاعتبار لسببين اثنين. الأول: وفاة الخليل وسيبويه قبل نقل منطق أرسطو إلى العربية. والثاني: قلة التشابه، بل انعدامه، بين النحو العربي والنحو اليوناني. [4] فأقسام الكلم عند العرب ثلاثة (اسم وفعل وحرف) وعند اليونان ثمانية، ولا يوجد أدنى تشابه في علم الصرف وسائر علوم اللغة بين اللغتين. لذلك أهمل المستشرقون كلام ميركس، واليوم لا أعرف أحداً اشتغل بكلامه إلا المستشرق الهولندي كيس فيرستيخ الذي حاول التوفيق بين كلام ميركس والواقع التاريخي، فبين أن ميركس كان يخلط في كلامه بين علوم اللغة أيام الخليل وسيبويه من جهة، وعلوم اللغة أيام ابن جني الذي يبدو تأثير الفقه الإسلامي والمنطق اليوناني جلياً في كتابه الشهير "الخصائص"، من جهة أخرى. [5]

اقرأ بقية المقال على الرابط التالي:

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=146&forum=78

عبدالرحمن السليمان

ـ[معالي]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 05:26 ص]ـ

د. عبدالرحمن

نسعد بذلك غاية السعادة، فطرحكم الهادف مبتغى كل مُحب للعلم والمعرفة.

جُزيتم خيرًا، وبارك فيكم ونفع بكم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير