تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[::: نصيحة شيخ الإسلام ابن تيمية للجماعات الإسلامية:::لشيخنا الدكتور محمد سعيد رسلان]

ـ[- أبو عبد الرحمن -]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 09:58 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

http://www.rslan.com/vad/items_details.php?id=1020 (http://www.rslan.com/vad/items_details.php?id=1020)

نبذة مختصرة عن المحاضرة: فإن الاختلاف والافتراق والتشرذم هو سبب هلاك الأمة, وينشأ هذا عن أمور كثيرة؛ فمن أكبر تلك الأمور: الاختلاف في العقيدة, فإن هذه الأمة تظل عزيزة منصورة مؤيدة ظافرة ما كان أبنائها على قلب رجل واحد, فهذا هو السير على منهاج النبوة وعليه سار الأئمة, فمن هؤلاء؛ العالم المجاهد شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -, وهذه نصيحته للجماعات الإسلامية, ولكل من تحزب جانبًا.

(المادة متوفرة صوتيًا rm & mp3 ومرئيًا wmv )

العناصر

• وجوب التعاون على البر والتقوى وحرمة التهاجر والتدابر.

• حرمة الاعتداء بغير حق.

• لا عقوبة إلا بالشرع.

• حرمة التحزب والتعصب بظلم وعلى هوى.

• الموالاة بحق للحق.

• ذم الولاء المطلق بباطل وبحق.

ـ[متطلعة]ــــــــ[08 - 11 - 2006, 10:09 م]ـ

بوركتم على هذا النقل

لدي اضافة ان سمحتم

لا شك في أن الامة تعاني من الافتراق وهذا

أمر أخبر النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة به

وهو أمر ضروري لا مفر منه _أقصد الافتراق من الناحية

العقدية- وهذا ماقصده صلى الله عليه وسلم حين قال

((ستفترق أمتي ثلاثًا وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة)). قيل: ومن هم؟ قال: ((الذين هم على ما أنا عليه وأصحابي)).

فمنهجنا الأخذ بالكتاب والسنة على فهم سلف الأمة

من حاد عن هذا المنهج بينا له الحق

ان أبى فارقناه وان وافق كان ذلك خيرا له وللامة

الأمة بها جماعات عدة

فهل يحق لي أن أجتمع مع الجماعات المبتدعة

لأحقق هذه الوحدة؟؟

اذا لم تتفق بعقيدة واحدة فأنىّ لها التوحد

ثم ان الوحدة التي تنشدها الأمة هي وحدة المعتقد

فنعتقد بعقيدة صحيحة اعتقدها الرسول صلى اله عليه وسلم

وكذا صحابته ومن تبعهم الى يومنا هذا

ثم من قال أن في الكثرة نصرة للأمة!! بالعكس

الكثرة مذمومة بالقرآن كقوله تعالى (وأكثرهم الفاسقون) آل عمران\110

(وأكثرهم الكافرون) النحل\83

يقول الحسن البصري (فإن أهل السنة كانوا أقل الناس فيما مضى وهم أقل الناس فيما بقي، الذين لم يذهبوا مع أهل الاتراف في اترافهم ولا مع أهل البدع في بدعهم، وصبروا على سنتهم حتى لقوا ربهم فكذلك إن شاء الله فكونوا) سنن الدارمي 1/ 72.

اضافة اتمنى لها القبول

وماأردت منها الا الافادة والبيان

والله تعالى أعلم

ا

ـ[مهاجر]ــــــــ[13 - 11 - 2006, 03:57 ص]ـ

بسم الله

السلام عليكم

ودعاة الوحدة تحت أي راية، يتوجسون خيفة من الحديث الذي ذكرته الأخت الكريمة المتطلعة، سددها الله، ويشنون على أسانيده حملة شرسة، لأنهم فهموا منه:

أن الأمة ستنقسم إلى 73 فرقة، بمعنى أن كل فرقة لابد أن تشكل: 1/ 73 من إجمالي الأمة، مع أن الواقع يشهد بأن أتباع كثير من الفرق قد لا يتجاوز الألوف، بل المئات، ومن شاء فليطالع كتب الفرق الإسلامية، إذ تجد "الانشطارات المتتالية" داخل الفرقة الأصلية أكثر من أن تحصى، فـ "المعتزلة": واصلية، وجاحظية، ونظامية ........ الخ، فعامة الأمة، ولله الحمد، تنتمي إلى مذهب أهل السنة والجماعة، بمفهومه الواسع، الذي يشمل الأشاعرة والماتريدية، بل التحقيق، أن جل الأمة لا يدري كنه الخلاف بين أهل الحديث من جهة، والأشاعرة والماتريدية من جهة أخرى، في المسائل العلمية الأكاديمية الدقيقة، لا سيما مسائل الصفات، التي خالف فيها الأشاعرة والماتريدية مذهب السلف، أهل الحديث، بل يمكنك القول بأن عامة الأمة على مذهب أهل الحديث، فطريا، لأنك إن سألت من لا دراية له بأقوال الفرق في مسألة تتعلق بالصفات، كأن تسأله: بما خلق الله، عز وجل، آدم؟، فإنه سيجيبك بطلاقة فطرية: بيديه، ولن يتكلف تأويل اليد بالقدرة أو النعمة أو القوة، لأن إثبات اليد، يقتضي إثبات الحارجة، لله، عز وجل، والله، عز وجل، منزه عن الجارحة ...... الخ، من المضائق التي دخل فيها القوم بلا دليل سمعي، بل تكلفوا تأويل ما لم تتكلفه القرون المفضلة، وعلى رأسها، القرن الأول: قرن النبي صلى الله عليه

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير