ـ[نور صبري]ــــــــ[14 - 11 - 2006, 09:17 م]ـ
نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفي أستاذنا الأغر وأن ينعم عليه بالصحة والعافية. وأن يرده إلينا سالمًا بإذنه سبحانه وتعالى
أذهب البأس رب الناس واشف لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما.
للهم اجعل ما أصابه تمحيصا لذنوبه وتثقيلا في موازينه وامنن عليه بشفاء لا يغادر سقما وأقرّ عيون محبيه جميعا بعودته صحيحا معافى يا رب العالمين.
آمين يا رب العالمين
ـ[ابن النحوية]ــــــــ[14 - 11 - 2006, 10:06 م]ـ
اللهم اشف عبدك، واكشف ضره، اللهم رب الناس أذهب الباس، اشفِ أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقمًا، اللهم أنزل على عبدك الأغر شفاءً من عندك، ورحمة من عندك.
ـ[نسيبة]ــــــــ[15 - 11 - 2006, 12:10 ص]ـ
اللهم اشف عبدك، واكشف ضره، اللهم رب الناس أذهب الباس، اشفِ أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقمًا، اللهم أنزل على عبدك الأغر شفاءً من عندك، ورحمة من عندك.
اللهم آمين
ـ[معالي]ــــــــ[16 - 11 - 2006, 09:11 ص]ـ
اللهم اشف عبدك، واكشف ضره، اللهم رب الناس أذهب الباس، اشفِ أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقمًا، اللهم أنزل على عبدك الأغر شفاءً من عندك، ورحمة من عندك.
ـ[هند111]ــــــــ[16 - 11 - 2006, 09:49 ص]ـ
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي أستاذنا الأغر شفاء لا يغادر سقما،ونسأله أن يرفله بأثواب الصحة والعافية إنه قريب مجيب الدعاء
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 08:33 ص]ـ
أهل الفصيح لكم حبي وتقديري=فأنتم الأهل في عسري وميسوري
ضربتم مثلا في النبل عالي السنى=لا زال مغناكم يهدي إلى النور
أثني على خير ما جاد الوفاء به=أكرم به واقيا من شر مقدور
إخواني وأخواتي وقاكم الله من كل مكروه ومتعكم بالسمع والأبصار والأفئدة ما حييتم ..
لو كنت شاعرا لأجبت على كل تعليق بقصيدة، فاعذروني واقبلوا مني ما عده الرسول صلى الله عليه وسلم مبالغة في الثناء:
جزاكم الله خير الجزاء
مع التحية الطيبة والتقدير
أخوكم الداعي لكم
أبو محمد
ـ[أبو طارق]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 04:20 م]ـ
أشرق الفصيح بطلتك أبا محمد , والتي نسأل الله ألا يحرمنا منها
عافاك الله من كل سوء
ـ[معالي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 01:52 ص]ـ
حيا الله شيخنا الكريم، ونسأل الله أن يكون ما أصابكم رفعة في الدرجات وتكفيرًا عن السيئات.
أبهجتنا عودتكم، كتب الله لكم الأجر والعافية، ورفع درجتكم، وفرج كربتكم.