[أرجو نقد الأبيات]
ـ[عويس القلنسي]ــــــــ[01 - 10 - 2008, 09:34 م]ـ
سقطرةُ يا دُرّةٌ في المحيط ......... أحاطَ بها الطامعون العتاةْ
فكم تستغيثُ و لا من مغيث ....... فأينَ الرجالُ و أينَ الحماةْ؟
و يا نجمةٌ في سناها المنى ........ أضاءت لنا ظلماتِ الفلاةْ
فتهفو إليها نفوسُ البشر ......... و تربطُ بين الشعوبِ الصِلاةْ
أرجو نقد هذه الأبيات من النواحي اللغوية و النحوية و غير ذلك
أخوكم القلنسي
ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[02 - 10 - 2008, 01:10 م]ـ
أسُرّ لك أمراً يا أخي القلنسي، نحن نخشى من نقد المحامين.
ولكن أقول كما قال أبو فراس:
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل
أخي العزيز، كلمة (الصلات) بالتاء المفتوحة، لا أشك أن تعلم ذلك، لا تصلح هنا.
وهذه الأبيات من النوع السهل الممتنع، لا يأتي كل شاعر بها. استمر وأنا من متذوقي شعرك.
ـ[عويس القلنسي]ــــــــ[02 - 10 - 2008, 08:48 م]ـ
أشكرك أخي العزيز على التعليق المشجع بارك الله فيك
و عن كلمة الصلاة كنت على شك بعدم أستقامتها كما ذكرت و لكن قد سمعت عن ما يقال عن الضرورة الشعرية و يجوز لشاعر ما لا يجوز لغيره و قد حاولت أن أتوسع في ذلك
علما أنني مبتدئ في هذا المجال و خاصة الشعر الفصيح
أخوك القلنسي
ـ[سيف الدين]ــــــــ[03 - 10 - 2008, 12:04 ص]ـ
سقطرةُ يا دُرّةٌ
و يا نجمةٌ
حياك الله أخي الكريم وأهلا ومرحبا بك بين إخوتك
أخي الكريم
المنادى حقه النصب أليس كذلك؟
فتقول يا درةً , ويا نجمةً
والأبيات على المتقارب لحن جميل وشجي , وكلمات تدل على حس راق
فحياك الله وبانتظار جديدك
ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[03 - 10 - 2008, 08:40 ص]ـ
أخي سيف الدين كل عام وأنت بخير.
المنادى النكرة إما نكرة غير مقصودة وهذه حقها النصب، أو نكرة مقصودة وحقها الرفع. فأنت تقول: يا غافلاً تنبه، وتقول: يا غافلٌ تنبه. لا يفصل بينهما إلا المعنى ومراد المتكلم. فالأولى لا يراد بها شخص بعينه، بل هي موجهة لكل غافل، أما الثانية فهي رسالة يبعثها المتكلم لمستمع معين.
ونحن لا نعلم معنى الشاعر، فالفتحة والضمة في يديه يضع أيهما شاء.
ـ[الإخلاص]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 01:53 ص]ـ
سقطرةُ يا دُرّةٌ في المحيط ......... أحاطَ بها الطامعون العتاةْ
فكم تستغيثُ و لا من مغيث ....... فأينَ الرجالُ و أينَ الحماةْ؟
و يا نجمةٌ في سناها المنى ........ أضاءت لنا ظلماتِ الفلاةْ
فتهفو إليها نفوسُ البشر ......... و تربطُ بين الشعوبِ الصِلاةْ
مرحبا أخي،
مادمت تريد الرأي فهذا رأيي الذي أراه ولك أن تتجاهله
1ـ لو أنك استمريت في وصف (سقطرة) حتى انتهيت من وصفها ثم أعقبت بشرح ما حدث لها من الأعداء الطغاة واستغاثتها لكان أجمل في ترتيب الأفكار وتسلسلها
2ـ في الثلاثة أبيات أي بعد البيت الأول اعتمدت على حروف العطف ليصح معك الوزن وهذامأخذ على الشاعر، فلو تجنبته لكان أفضل.
3ـ الأبيات موزونة ولحنها جميل ولكن الأفكار مشتته كما وضحت سابقا.
نصيحتي لك بالتركيز على الفكرة أكثر وتسلسلها وأن تعيد النظر في النص كثيرا قبل طرحه
تحياتي
تحياتي
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:47 ص]ـ
سقطرةُ يا دُرّةٌ في المحيط ......... أحاطَ بها الطامعون العتاةْ
فكم تستغيثُ و لا من مغيث ....... فأينَ الرجالُ و أينَ الحماةْ؟
و يا نجمةٌ في سناها المنى ........ أضاءت لنا ظلماتِ الفلاةْ
فتهفو إليها نفوسُ البشر ......... و تربطُ بين الشعوبِ الصِلاةْ
مرحبا أخي،
مادمت تريد الرأي فهذا رأيي الذي أراه ولك أن تتجاهله
1ـ لو أنك استمريت في وصف (سقطرة) حتى انتهيت من وصفها ثم أعقبت بشرح ما حدث لها من الأعداء الطغاة واستغاثتها لكان أجمل في ترتيب الأفكار وتسلسلها
2ـ في الثلاثة أبيات أي بعد البيت الأول اعتمدت على حروف العطف ليصح معك الوزن وهذامأخذ على الشاعر، فلو تجنبته لكان أفضل.
3ـ الأبيات موزونة ولحنها جميل ولكن الأفكار مشتته كما وضحت سابقا.
نصيحتي لك بالتركيز على الفكرة أكثر وتسلسلها وأن تعيد النظر في النص كثيرا قبل طرحه
تحياتي
تحياتي
قطعت جهيزة قول كل خطيب
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 10:21 ص]ـ
أسُرّ لك أمراً يا أخي القلنسي، نحن نخشى من نقد المحامين.
ولكن أقول كما قال أبو فراس:
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل
أخي العزيز، كلمة (الصلات) بالتاء المفتوحة، لا أشك أن تعلم ذلك، لا تصلح هنا.
وهذه الأبيات من النوع السهل الممتنع، لا يأتي كل شاعر بها. استمر وأنا من متذوقي شعرك.
أبيات جميلة تدلنا على شاعر، بارك الله لك وفيك أخي القلنسوي.
وبالنسبة لبيت:ألا في سبيا المجد ماأنا فاعل ....
فهو ليس لأبي فراس بل لجاره المعري.
حياكم الله.
ـ[الإخلاص]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 03:57 م]ـ
قطعت جهيزة قول كل خطيب
يا محمد الجبلي، ماذا تقصد بهذا المثل؟
¥