[أمليكة القلب الرجاء النقد من المتخصصين]
ـ[ابن زنجلة]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 11:54 م]ـ
أمليكة القلب
1. أمليكة القلب الكليم المغرم يا نجمة الدّنيا بهاء كلّمي
2. أنتِ الحياة بأسرها وجمالها أنتِ الهوى يا ساحراً بالمبسم
3. أعطيتني حبّّاً ككنز نادرٍ متعاظم من غاليات المغنم
4. يا عاذلاً خفّض جناحك إننّي أهوى الهوى ليعيش دوماً في دمي
5. هذا الفؤاد متيّم وأقولها متباهياً بل معلناً ملء الفم
6. وأتوق للوصل القريب بإذنه (سبحانه وتعالى) متحرّقاً متبتّلاً للمنعم
7. هذا الجمال أريده حتى أكو ن منعّماً في طيب عيشٍ حالم
8. أتراكِ قد أُقنعتِ أنّي عاشق أنّي ذبيح من وريد المعصم
9. فتمنّعي وتثاقلي إنّي إلى أهدابكم متعطّش بل منتم
10ـ الشوق أرداني وأزعج هامتي والنوح نازعني بليلٍ مظلم
11 - والدّمع سال سواقياً بل أنهراً والضّعف بان على لحوم الأعظم
12 - والرّيح تأتي من عبير ديارهم فأروم ضمّهمو لذا أتألّمِ
13 - والصّبر من شيم الكرام وإنّني متصابر متطلّع للأنجم
14 - يا ربّ هبني توبةً علي بها أنجو بيومٍ هائلٍ، يا راحمي
ـ[ابن زنجلة]ــــــــ[11 - 10 - 2008, 03:53 م]ـ
أرجو نقد القصيدة وإعطاء الرأي فيها سلباً أو إيجاياً
لغة ومعانٍ و وزناً
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[11 - 10 - 2008, 04:08 م]ـ
أمليكة القلب الكليم المغرم= يا نجمة الدّنيا بهاء كلّمي
طغى الزحاف على الأصل ...
أنتِ الحياة بأسرها وجمالها =أنتِ الهوى يا ساحراً بالمبسم
الوصف لا يتسق والخطاب فالمخاطب مؤنث والوصف مذكر
أعطيتني حبّّاً ككنز نادرٍ متعاظم= من غاليات المغنم
الشطر الثاني مكسور ..
يا عاذلاً خفّض جناحك إننّي= أهوى الهوى ليعيش دوماً في دمي
كيف تهوى الهوى إن قصدت التوكيد فقل: أهوى هوًى فلها ذات الوزن
نفس الشيء طغى الزحاف على الأصل
5. هذا الفؤاد متيّم وأقولها= متباهياً بل معلناً ملء الفم
6. وأتوق للوصل القريب بإذنه= (سبحانه وتعالى) متحرّقاً متبتّلاً للمنعم
أطلت الشطر وزدت في التفعيلات
وسأتابع بقية الابيات في وقت لاحق إن شاء الله ..
ـ[ابن زنجلة]ــــــــ[11 - 10 - 2008, 08:11 م]ـ
أمليكة القلب الكليم المغرم= يا نجمة الدّنيا بهاء كلّمي
طغى الزحاف على الأصل ... أرجو أن تشرح لي كيف طغى؟
أنتِ الحياة بأسرها وجمالها =أنتِ الهوى يا ساحراً بالمبسم
الوصف لا يتسق والخطاب فالمخاطب مؤنث والوصف مذكر (شبّهتها بالسّاحر، ولم أصفها)
أعطيتني حبّّاً ككنز نادرٍ متعاظم= من غاليات المغنم
الشطر الثاني مكسور .. الشطر الأوّل ينتهي عند (نادرٍ) ويبدأ الثّاني من كلمة (متعاظمٍ)
يا عاذلاً خفّض جناحك إننّي= أهوى الهوى ليعيش دوماً في دمي
كيف تهوى الهوى إن قصدت التوكيد فقل: أهوى هوًى فلها ذات الوزن
نفس الشيء طغى الزحاف على الأصل
بل قصدت أنّي أهوى الحبّ (الهوى) وأتمسّك به حتى يبقى ممتزجاً في دمي فلا أستطيع الاستغناء عنه.
5. هذا الفؤاد متيّم وأقولها= متباهياً بل معلناً ملء الفم
6. وأتوق للوصل القريب بإذنه= (سبحانه وتعالى) متحرّقاً متبتّلاً للمنعم
أطلت الشطر وزدت في التفعيلات
كلمة سبحانه وتعالى ليس من القصيدة يا صديقي، لذا لم أطل ..
وسأتابع بقية الابيات في وقت لاحق إن شاء الله ..
أنتظر تعليقاتك الهادفة بشوق.
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[11 - 10 - 2008, 08:32 م]ـ
القافية غير مؤسسة أي خالية من الألف التي بينها وبين حرف الروي حرف متحرك واحد ما عدا: حالم ِ، راحمي، وهذا ما يسمى سناد التأسيس أحد عيوب القافية.
والرّيح تأتي من عبير ديارهم فأروم ضمّهمو لذا أتألّمِ
أتألم ِ
ما الذي جزم المضارع؟
ـ[ابن زنجلة]ــــــــ[11 - 10 - 2008, 10:07 م]ـ
القافية غير مؤسسة أي خالية من الألف التي بينها وبين حرف الروي حرف متحرك واحد ما عدا: حالم ِ، راحمي، وهذا ما يسمى سناد التأسيس أحد عيوب القافية.
أتألم ِ
ما الذي جزم المضارع؟
جزيت خيراً
لم يجزم المضارع شيء وإنّما هو الإقواء، وهومن الضّرائر الشّعريّة التي قد يلجأ الشاعر لها ...