ـ[بنت الشاطئ الصغيرة]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 04:48 ص]ـ
الأخوة والأخوات الكرام المنتسبين إلى هذا الصرح الشامخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنه لمن دواعي سروري إنضمامي إلى شبكة الفصيح هذه الأكاديمية الراقية
ويسعدني أيضاً أن أقدم قصتي المتواضعة " بكاء كالمطر " للمشاركة في
المسابقة ..
ودمتم بخير
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 08:13 ص]ـ
القصة رااائعة
بارك الله فيكم
ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 12:07 م]ـ
المشاركة وصلت. حظاً طيباً.
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 06:45 م]ـ
القصة ذاتية رومنتيكية جميلة
أحاسيس ألبستها الكاتبة جملا بديعة هامسة
جو الحزن والكآبة انسجم كثيرا مع فكرة القصة وقد أحسنت الكاتبة في تكوين هذا الجو.
تمتلك الكاتبة قدرة مميزة في التعبير وقدرة على خلق الجو المناسب الذي يخدم الفكرة ,
من خلال تصوير المطر والشتاء و الأجواء الريفية البسيطة وهذا ما يذكر بنقاء الرومنتيكيين وتعلقهم بالطبيعة
وقد أضافت الجمل في القصة لتي اعتنت بها الكاتبة كثيرا ووفقت إلى أبعد الحدود رونقا جميلا إلى الفكرة
وقد وفقت في استخدام الصور وتجييرها لخدمة النص.
والحبكة متماسكة ومترابطة إلى حد بعيد.
أخطاء:
انطلقت أعدوا خلفها
الواو هنا أصلية وليست واو الجماعة فلماذا الألف الفارقة؟
يلمح ندبة على جبيني ستبقى تذكار
ستبقى تذكارا
وجه أعرفه جيداً أنها .. أمي ألقيت
تقصدين:"إنها"
لأرى .. وجه أعرفه جيداً
أليس من الواجب نصب الكلمة هنا
لأرى وجها أعرفه جيدا.
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 08:29 م]ـ
إذا خسرت إحدى المراكز الأولى فلومي نفسك على أخطاء اللغة والإملاء ...
ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 10:57 م]ـ
الفكرة جميلة، لكنها تعرضت للظلم من جهتين:
الأولى: القالب الأدبي الذي صُبّت فيه، فهذه الفكرة ضُغطت لكي تصب في قالب القصة القصيرة.
الثانية: الكاتبة،على الرغم من متانة أسلوبها، لم تعش في جوّ القصة. فجاء الأسلوب متكلفاً، مما أدّى إلى تجرد القصة من بعض جمالها.
تميزت القصة ببعض التعبيرات التي خدمت المعنى، وأكسبت القصة جمالاً من نوع خاصّ، من مثل:
_ وزخات المطر تشاركني البكاء بيوم رحيل أمي.
_ وأنا أقف في كل يوم على عتبة الباب أرقب في وجوه القادمين وجه أمي. (وإن كان مطروقاً)
لم أعرف المراد من قول الكاتبة: "قهقهة الرعد". فالمعلوم أن صوت الرعد يسمى (أزيزاً)، ولا أرى علاقة معنوية بين صوت الرعد والقهقهة.
القصة اشتملت على بعض الأخطاء الإملائية، وغياب لبعض علامات الترقيم، مما أفقد القصة بعض بريقها. أذكر منها:
- ليضئ
- أعدوا
- وجهيّ
- وهن يركض
- ليّ
- قلت لها، وأنا ألقي بحقيبتي بخير ياجدتي
كل الشكر للكاتبة الكريمة.
ـ[بنت الشاطئ الصغيرة]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 11:59 م]ـ
القصة رااائعة
بارك الله فيكم
جزاك الله خيراً وشكراً لتشريفك الكريم
ـ[بنت الشاطئ الصغيرة]ــــــــ[18 - 11 - 2008, 12:04 ص]ـ
الأستاذ الكريم بحر الرمل
سعدت بتعليقك الكريم لقصتي .. فشكراً جزيلاً لك
إذا خسرت إحدى المراكز الأولى فلومي نفسك على أخطاء اللغة والإملاء ...
حتى ولم أحز على ذلك فأكتفي بشرف المحاولة كما أنني سعيدة بمشاركتكم
وحسب وما حظيت به هنا من تعليق هو ما أؤمل حقاً ..
فشكراً مرة أخرى ..
ودمتم سالمين
ـ[بنت الشاطئ الصغيرة]ــــــــ[18 - 11 - 2008, 12:36 ص]ـ
الأستاذ الكريم غازي العتيبي
أشكرك على تعليقك
لم أعرف المراد من قول الكاتبة: "قهقهة الرعد". فالمعلوم أن صوت الرعد يسمى (أزيزاً)، ولا أرى علاقة معنوية بين صوت الرعد والقهقهة.
.
أعتقد أنك تتفق معي أستاذي الكريم بأن على الكاتب أن
يسعى إلى إثبات قدرة العربية على توليد أساليب جمالية متنوعة لا تتوقف عند
حدود معينة. .وقد جاء استعمال " قهقهة الرعد "في كتاب سر
البلاغة وسحر البراعة للثعالبي في مقدمة المطر " وأرى أنه تعبير جميل يخدم
النص الأدبي .. وعلى كلاً تبقى هذه وجهة نظري الشخصية حول استخدام هذا التعبير
شكراً لكم وسعدت بما قرأت من نقد أثرى صفحتي ..
دمتم سالمين
ـ[ضاد]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 04:17 م]ـ
قصة جميلة ومعبرة ولغة شبه سليمة (أخيرا) وصور جمالية وبلاغية. لم تستطيعي حبكها جيدا فجعلتها كالحكاية امتدت من الطفولة إلى البلوغ أو أكبر. كان باستطاعتك أن تجعلي مرحلة الصغر في قالب لحظة تذكر, لحظة تكون عند مرأى الجدة الميتة مثلا, فتنقذين قصتك من النمط الحكاياتي. هناك أساليب أدبية يجب تعلمها, ومنها كما ذكرت التذكر أو ما يعبر عنه بـ"الفلاش باك" وحديث النفس, وهما مستعملان في القصة القصيرة لتبيين خلفيات الحدث. عند بعض المشاكل في استعمال الزمن, فمرة تستعملين الماضي ومرة الحاضر. يجب أن تدققي في زمن القصة الماضي فلا تراوحين بينه وبين الحاضر (لا أعني المضارع, لأن المضارع توصف به الأحوال مثلا).
لن أعتبر محاولتك قصة قصيرة, بل حكاية. والرأي ما يراه أخواي بحر الرمل وغازي.
¥