ـ[ضاد]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 01:16 م]ـ
أبيات رائعة استاذي زانها التأثر القرآني ...
وردك أروع, جزاك الله خيرا وبارك فيك.
ـ[ضاد]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 01:29 م]ـ
حسب الإصبع أن ينال شهادة التّوحيد، فينالَ كلّ شيء.
المعنى جليٌ أخي ضاد، بوركت.
بارك الله فيك على المرور العطر. اسلم لأخيك.
ـ[ضاد]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 01:33 م]ـ
هذا ما تصورته: أن الموصوف شارف الموت فرفع اصبعه للنطق بالشهادة
شكرا على التوضيح
صحيح ولكن أتدري لم تبادر إلى ذهني إرادتك السبابة اليمنى؟ (على اعتبار أنك أيمن حملا على الحال السائدة) لاستخدامها أيضا في غير التشهد , فربطت بين حالة (الأنا) ومحاولته النيل فعجز فأشار
الأنا لن ينال ما يريده أبدا, لأن ما يريده سرابات تتكاثر وترافقه طول عمره, فيظل غير شبعان مريدا للمزيد, حتى إذا ظن أنه سينال ما يريد وافته المنية فحالت بينه وبين آماله.
بوركت أستاذي وسلمت.
ـ[أحمد بن علي]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 02:55 م]ـ
دخلت هنا لأسجل إعجابي فحسب ...
لا فض فوك ..
وسلمت يدك التي دبجت هذا القصيد الجميل ..
أجد في نفسي ميل لمعارضة قصيدتك لكني وجدتني غير قادر لمطاولة هذا العلو الشاهق ..
ـ[عيسى ابراهيم الشراك]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 04:45 م]ـ
:::
قصيدة رائعة مبنا ومعنى، واصل تألقك ولا تبخل علينا بالمزيد
بوركت، وتقبل مروري