ـ[الشيزاوي]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 04:29 م]ـ
يا ربّااااه! ما أكثر الأخطاء الإملائية التي وقعت فيها!!
شكرًا لك ِ أستاذتي الكريمة على وقفتك الإرشادية. .
و أنا مازلت طالبًا مبتدئًا في اللغة. . لذا من الطبيعي أن أسقط في مثل هذه الهفوات. .
و نسى أن الشوك سيمزق جسد المُشتري "أثناء غيابه"ماذا تقصد بها؟
أي أن من يجد فتاة يحبّها، و تبادله ذات المشاعر، و بعد زمن تتركه لسوء فهم، سيبدأ جسده يتمزق من ألشوك الذي كان في الأزهار أثناء غياب الحبيب.
كخوط "آسفة لم أفهم معنى خوط"
الخوط تعني العود و الغصن الناعم:)
لذا رحت أحت ُّ من جدس النحيل طهيرًا في لحظة انتصابه
هنالك خطأ مطبعي، و الصواب: لذا رحت ُ أحت ُّ من جسدي النحيل طهرًا في لحظة انتصابه
لست في الفصيح إلا لشيء واحد فقط، وهو التعلم منكم أساتذتي الكرام. .
و رائع مرورك أختي واجدة الحقيقة. .
الفاروق
ـ[سامح]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 06:02 م]ـ
.
.
الشيزاوي
لديكِ ملكةٌ تصويريةٌ مُبْهِرة
فقط حاول أن تركز أكثر حين تكتب
فالكتابةُ الأكثرُ تركيزاً , مع الأقوى تصويراً
هي الكتابة فارهة الجمال , وغزيرةُ الشاعرية
في رأيي ..
شكراً .. :)
ـ[أنوار]ــــــــ[30 - 12 - 2008, 12:36 ص]ـ
كتاباتك رائعة أخي الشيزاوي ...
التصويرات مبتكرة ... السرد واقعي ....
أسبغ عليها عنصر المفاجأة رونقاً آخر ..
وفقتم وسددتم ..
ـ[*ميسان*]ــــــــ[30 - 12 - 2008, 02:35 ص]ـ
جميلٌ بوحك أخي"الشيزاوي"
بالتوفيق.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[31 - 12 - 2008, 08:35 ص]ـ
نص جميل أخي شيزاوي، ومما يدل على رقيك طلبك للتعليق، الذي يدل على عقلية متفتحة، تطلب الرقي لا الوقوف في مكان محدد.
لي بعض الوقفات:
- في البداية ظننت أنك تخاطب شخصا أمامك وهو ما أوحاه لي النص إلى أن وصلت إلى قولك:
فأنت مسكين و لا تدري، أستذوق جنته؟!
أحس أن مسار الحديث تحول، فأربكني، وعرفت أنك تخاطب شخصا في بالك لا أمامك.
-
ظن أن الورد مسكًا و عبيرًا فقط
لو كان بدل فقط: ذا رائحة فواحة، لتناسب مع ما قبله وما بعده في الجرس.
- قولك:
و لكنني الآن صرت لا أعرف قيمة النصح. . و نسفت بآدابه
انتقال مفاجئ من مخاطبة الغير إلى مخاطبة النفس.
- كنت تنصح شخصا فما بالك ذهبت تصف أنت:
سأصفه، و أصفه بلا نهاية. .
والملاحظتين الأخيرتين استبعدهما إن كنت تقصد بقولك " سيدي " في بداية النص: نفسك.