تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الَّتِي تَحْتَهَا كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ والثَّالِثَةُ حَتَّى انْتَهَى إِلَى السَّابِعَةِ وتلا هَذِهِ الأيَةَ خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ ومنَ الأرْضِ مِثْلَهُنَّ والسَّبْعُ الأرَضِينَ بِمَنْ فِيهِنَّ ومنْ عَلَيْهِنَّ عَلَى ظَهْرِ الدِّيكِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ والدِّيكُ لَهُ جَنَاحَانِ جَنَاحٌ فِي الْمَشْرِقِ وجنَاحٌ فِي الْمَغْرِبِ ورجْلاهُ فِي التُّخُومِ والسَّبْعُ والدِّيكُ بِمَنْ فِيهِ ومنْ عَلَيْهِ عَلَى الصَّخْرَةِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ والصَّخْرَةُ بِمَنْ فِيهَا ومنْ عَلَيْهَا عَلَى ظَهْرِ الْحُوتِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ والسَّبْعُ والدِّيكُ والصَّخْرَةُ والْحُوتُ بِمَنْ فِيهِ ومنْ عَلَيْهِ عَلَى الْبَحْرِ الْمُظْلِمِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ والسَّبْعُ والدِّيكُ والصَّخْرَةُ والْحُوتُ والْبَحْرُ الْمُظْلِمُ عَلَى الْهَوَاءِ الذَّاهِبِ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ والسَّبْعُ والدِّيكُ والصَّخْرَةُ والْحُوتُ والْبَحْرُ الْمُظْلِمُ والْهَوَاءُ عَلَى الثَّرَى كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ ثُمَّ تَلا هَذِهِ الأيَةَ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وما فِي الأرْضِ وما بَيْنَهُما وما تَحْتَ الثَّرى ثُمَّ انْقَطَعَ الْخَبَرُ عِنْدَ الثَّرَى والسَّبْعُ والدِّيكُ والصَّخْرَةُ والْحُوتُ والْبَحْرُ الْمُظْلِمُ والْهَوَاءُ والثَّرَى بِمَنْ فِيهِ ومنْ عَلَيْهِ عِنْدَ السَّمَاءِ الأولَى كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وهذَا كُلُّهُ وسمَاءُ الدُّنْيَا بِمَنْ عَلَيْهَا ومنْ فِيهَا عِنْدَ الَّتِي فَوْقَهَا كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وهاتَانِ السَّمَاءَانِ ومنْ فِيهِمَا ومنْ عَلَيْهِمَا عِنْدَ الَّتِي فَوْقَهُمَا كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وهذِهِ الثَّلاثُ بِمَنْ فِيهِنَّ ومنْ عَلَيْهِنَّ عِنْدَ الرَّابِعَةِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ حَتَّى انْتَهَى إِلَى السَّابِعَةِ وهنَّ ومنْ فِيهِنَّ ومنْ عَلَيْهِنَّ عِنْدَ الْبَحْرِ الْمَكْفُوفِ عَنْ أَهْلِ الأرْضِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وهذِهِ السَّبْعُ والْبَحْرُ الْمَكْفُوفُ عِنْدَ جِبَالِ الْبَرَدِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وتلا هَذِهِ الأيَةَ وينَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ وهذِهِ السَّبْعُ والْبَحْرُ الْمَكْفُوفُ وجبَالُ الْبَرَدِ عِنْدَ الْهَوَاءِ الَّذِي تَحَارُ فِيهِ الْقُلُوبُ كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وهذِهِ السَّبْعُ والْبَحْرُ الْمَكْفُوفُ وجبَالُ الْبَرَدِ والْهَوَاءُ عِنْدَ حُجُبِ النُّورِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وهذِهِ السَّبْعُ والْبَحْرُ الْمَكْفُوفُ وجبَالُ الْبَرَدِ والْهَوَاءُ وحجُبُ النُّورِ عِنْدَ الْكُرْسِيِّ كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ ثُمَّ تَلا هَذِهِ الأيَةَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ والأرْضَ ولا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وهوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ وهذِهِ السَّبْعُ والْبَحْرُ الْمَكْفُوفُ وجبَالُ الْبَرَدِ والْهَوَاءُ وحجُبُ النُّورِ والْكُرْسِيُّ عِنْدَ الْعَرْشِ كَحَلْقَةٍ فِي فَلاةٍ قِيٍّ وتلا هَذِهِ الأيَةَ الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى [وَ فِي رِوَايَةِ الْحَسَنِ] الْحُجُبُ قَبْلَ الْهَوَاءِ الَّذِي تَحَارُ فِيهِ الْقُلُوبُ"، "عََنْهُ عَنْ صَالِحٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ إِنَّ الْحُوتَ الَّذِي يَحْمِلُ الأرْضَ أَسَرَّ فِي نَفْسِهِ أَنَّهُ إِنَّمَا يَحْمِلُ الأرْضَ بِقُوَّتِهِ فَأَرْسَلَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ حُوتاً أَصْغَرَ مِنْ شِبْرٍ واكْبَرَ مِنْ فِتْرٍ فَدَخَلَتْ فِي خَيَاشِيمِهِ فَصَعِقَ فَمَكَثَ بِذَلِكَ أَرْبَعِينَ يَوْماً ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وجلَّ رَءُوفَ بِهِ ورحِمَهُ وخرَجَ فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ جَلَّ وعزَّ بِأَرْضٍ زَلْزَلَةً بَعَثَ ذَلِكَ الْحُوتَ إِلَى ذَلِكَ الْحُوتِ فَإِذَا رَآهُ اضْطَرَبَ فَتَزَلْزَلَتِ الأرْضُ" (كل هذا الغثاء يُنْسَب إلى رسول الله؟ أستغفر الله!).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير