تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 12:08 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله،

اسمحوا لي بأن أتطفل على مائدتكم،

لتحية أخي العزيز حازم، ضيف المنتدى،

لقد أظهرت تألقا، وأتعبت من سيكون بعدك،

فمرحبا بك وإلى مزيد من التألق.

أهلا بك ومرحبا أخي المهندس، أنت صاحب الدار، وكلنا ضيوف على مائدتك فاقبلنا، واعلم أني أسرق منك:)، وأتابع كل مشاركة لك، أمدك الله بنور اليقين.

ـ[دعدُ]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 12:41 ص]ـ

عفوا سأبدأ بالأخوات صواحب الفكر الثاقب، وكنَّ مثار دهشتي، لأني ما صادفت في حياتي نحوية إلا هنا، وهن أمثال:"دعد فهي متحدثة لبقة تخلط العلم بماء الحياة فتجعله مقبولا شهيا.

كم أسعدني رأيك أستاذنا.

ولعلّ هذا اللقاء يكون فرصة لأعترف بالفضل لأهله ...

(الفاتح، حازم إبراهيم)

معرّفان لا أنساهما، فمنذ الوهلة الأولى التي دخلت فيها المنتدى وبتلك اليدين الراعشتين رهبةً وخجلاً لأخط المشاركة الأولى تبتدرانني بالترحيب الذي أعقبني أمنًا وطمأنينة ... "فلا أنساها لكما"،ومن عجيب المصادفات أن يتوّج الاثنان في شهر واحد ويشهد بحبهما الجميع ,دمتما موفقين.

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 01:09 ص]ـ

كم أسعدني رأيك أستاذنا.

ولعلّ هذا اللقاء يكون فرصة لأعترف بالفضل لأهله ...

(الفاتح، حازم إبراهيم)

معرّفان لا أنساهما، فمنذ الوهلة الأولى التي دخلت فيها المنتدى وبتلك اليدين الراعشتين رهبةً وخجلاً لأخط المشاركة الأولى تبتدرانني بالترحيب الذي أعقبني أمنًا وطمأنينة ... "فلا أنساها لكما"،ومن عجيب المصادفات أن يتوّج الاثنان في شهر واحد ويشهد بحبهما الجميع ,دمتما موفقين.

أنت أهل ٌ للفضل مع قريناتك اللواتي ذكرتهنَّ، ولا أزكيكن على الله، ولقد ذدْتُنَّ عن حياض الناطقات بالعربية، ولطالما ظلمتهن، ولقد كانت مشاركاتك وصاحباتك تنمُّ عن سمتٍ وأُبَّهةٍ يغريان بالوقوف طويلا أمام كل مشاركة لأعيد على عقلي ما كان مستحيلا عليَّ تصديقه، وصرت أهرب من نقاش أو مشاركة اقتحمتها إحداكنَّ، لأني أعلم النتيجة مسبقا، وبكل صدق أتوج الجميع بالمنتدى بتاج الفخار اللغوي لأنكم ترعون لغة القرآن.

ـ[المهندس]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 07:55 ص]ـ

أخي العزيز حازم

أرى قلمك سيالا منطلقا في كتابتك للنثر

فكيف أنت والشعر؟ وكيف أنت والعروض والقوافي؟

ألا تأتنا بشيء منه؟ إن لم يكن لك، فلشاعرك المفضل

ـ[المهندس]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 08:03 ص]ـ

واعلم أني أسرق منك

بل سرقتُ منك آنفا تنويعَ الخطوط

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 01:37 م]ـ

أخي العزيز حازم

أرى قلمك سيالا منطلقا في كتابتك للنثر

فكيف أنت والشعر؟ وكيف أنت والعروض والقوافي؟

ألا تأتنا بشيء منه؟ إن لم يكن لك، فلشاعرك المفضل

حقا أخي الفاضل فلقد كتبت مايشبه الشعر في حياتي الأولى، لكنني عمدت إلى كل ماكتبته فحرّقته، وكان مضبوطا عروضيا، ولقد عرضته على بعض النقاد، ففندوه وصنفوه، لكني آثرت حفظ القرآن على قرض الشعر، لأني أحسست في نفسي التكلف وعدم القدرة على قرض الشعر فطريا، فقد كنت أقرضه مسطنعا، وعكفت فترة على النثر وأغراني عليه كثرة قراءاتي حينها، أما وقد توقفت عن القراءة منذ زمن فقد ماتت عندي تلك الملكة، وما يحضرني الآن هي نتف تشبه الشعر، والنثر وما هي بشعروما هي بنثر؛ إذ كانت وليدة مواقف سريعة مثل غزو العراق مثلا، ولقد كان موقفا نشِجت له، فاجتررت ما كان للعراق من أمجاد فرحت أرثيه في شخصية سيدة أصيلة وقلت وما هو بشعر بل هي إرهاصات خرجت من أنين فؤادي وأنا أما م الشاشة، ولم أكملها:

لالا تلومي فالمروءة قد غدت** ذكرى طيوف في الفضاء العاني.

قد كنتِ عذراء الجزيرة نقتدي** بهداكِ فجرا يستنير كنياني.

والآن فضَّت من بكارة مجدنا**أسياف وهنٍ من صنيع الجاني.

أبناء سامٍ في الجزيرة ينعموا** وسياطهم لفَّت يد السجانِ.

وسليل أحمد للأنوف مُمَرِّغٌ**يهوى الركوع أو النعيم الفاني.

هل ينس أبناء الفرنجة ساعةً**ذكرى عميرٍأ و صلاح الدين.

ذكرى السماحة والمروءة والندى **تلك التي باءت بها حطين.

حملان سلم ٍ سفهوا احلامنا** هل كان ذئبٌ في الزمان رعاني.

استمرؤوا أعراضنا ودماءنا**هل كان لصٌّ في الزمان حماني.

ورجال عزللعروبة فارقوا**فصنيعهم بالعز قد أضواني.

لاتلهثوا فالعز رهن سيوفكم**مغموسة بالدم أحمر قاني.

تلكم إرهاصات غير خاضعة للنقد:)

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[13 - 01 - 2008, 01:56 م]ـ

وقد أرقني منذ أيام صوت مغن ينعر في حفل مجاور يدعى "سعدا " ورأيت الكل يطرب له، ثم تعجبت فقد كان يغني للعنب، ويغني للبطاطس، والباذنجان، فرحت أقرض تلك الكلمات معبرا عن ضيق صدري به:

عجبا للصدق ودولته في زمن الباطل والبهتان.

الكل يصدق من جهل والبعض يؤوس او حيران.

في دنياالفن تداهمنا أصناف البلوى والهذيان.

من رجل يرقص تحسبه أنثى قد لفت بالألوان.

هو سعد وصغير بالفن في ثوب الأفعى والثعبان.

للأحمر والأصفر قد غنى ولكل صنوف الباذنجان.

والعنب تدلى من رقص فاهتز العاقل والنشوان.

هو سعد والسعد براء من كل خنيث او عريان.

أقسمت بصدقٍ ويقنٍ وهلال المسجد والصلبان.

لمْ يبرأ دين من فنِّ أو يعقل بيقينٍ فنان.

وقد دفعني لكتابة ذلك هو غضبي من دعاة الفن الرخيص، ولم أملك سوى قرض تلك الكلمات وهي أيضا غير خاضعة للنقد، فقد كانت وقت الغضب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير