تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

والرئمان: أصله الرقة والرحمة. والرءوم أرق من الرءوف. ولهذا البيت حكاية ذكرها في المغني في بحث أم.

[61] أي على أنه بدل تابع.

[62] التضمين: إشرابك كلمة معنى كلمة أخرى دالاً عليه بذكر لازم من لوازم الثانية بعد الأولى. وفائدته أن تؤدي كلمة مؤدى كلمتين.

[63] قائله أبو جهل في وقعة بدر. راجع شرح شواهد المغني للسيوطي ج1 ص147 وكذا النهاية في غريب الأثر ج2 ص212.

[64] الأخفش: سعيد بن مسعدة أبو الحسن الأخفش الأوسط. توفي سنة (215 هـ).

[65] سميت حرباوية لتلونها تلون الحرباء.

[66] الشادن: شَدَنَ الغزال فهو شادن إذا قوي وطلع قرناه واستغنى عن أمه

[67] المُدام والمدامة: الخمر.

[68] وفيه تأمل: لأنه بعض العرب الحجازيون وعند اختيار لغتهم لابد من البناء على الكسر ويكون (كهام) في محل رفع فلا تصح قراءة الرفع حينئذٍ.

[69] سورة البقرة، آية: (214).

[70] وهذه المسألة مذكورة في مغني اللبيب لابن هشام باب (كم). فراجع.

[71] الفَدْم: الغليظ الأحمق الجافي.

[72] أي: أن الرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف، والنصب على أنه مفعول به لفعل تقديره أعني. وأما الجر فعلى أنه صفة ثانية للجاهل.

[73] الطغام: أوغاد الناس، ورُذالُ الطير.

[74] أبو علي الفارسي: الحسن بن أحمد بن عبد الغفار بن محمد بن سليمان بن أبان الفارسي النحوي، توفي سنة (377 هـ).

[75] ابن جني: عثمان بن جني الموصلي، أبو الفتح. ولد بالموصل وتوفي ببغداد. وكانت وفاته سنة (392 هـ).

[76] الإغراء: تنبيه المخاطب على أمرٍ محمود ليفعله.

[77] الأولى أن يعبر بالفتح، لأن اسم لا التبرئة مبني على الفتح.

[78] قطرب: محمد بن المستنير بن أحمد، أبو علي، الشهير بقطرب. نحوي، عالم بالأدب واللغة، توفى سنة (206 هـ).

[79] قائله بسعد بن مالك، وصدره (من صدّ عن نيرانها). انظر خزانة الأدب ج1 ص223.

[80] قائله زهير بن أبي سلمى. وروى (سابق) بالخفض والنصب. والخفض على العطف على التوهم. انظر ديوانه ص287. وكذا خزانة الأدب ج3 ص665.

[81] سورة الجاثية، آية (31).

[82] وهي قراءة المصحف.

[83] وهي قراءة حمزة وأبي عمرو والأعمش.

[84] سورة الجاثية، آية (20).

[85] وهي قراءة المصحف.

[86] وهي قراءة ابن كثير ونافع وأبي عمرو وعاصم.

[87] سورة القصص، آية (55).

[88] سورة الذاريات، آية (46).

[89] وهي قراءة حمزة والكسائي وأبي عمرو.

[90] وهي قراءة المصحف.

[91] راجع مغني اللبيب ج1 ص159 حرف الغين المعجمة.

[92] قائله مجهول.

[93] قائله عتبان الحروز. ولهذا البيت قصة مذكورة في خزانة الأدب للحموي باب المواربة. ج1 ص249.

[94] ونظير ذلك (يوسف) في قوله تعالى: [يوسف أعرض عن هذا].

[95] هو مطلع أرجوزة لأبي النجم العجلي. انظر خزانة الأدب ج1 ص173.

[96] راجع الكتاب ج1 ص232. وكذا انظر الكافية الشافية لابن مالك ج3 ص1245.

[97] راجع الأرجوزة لابن مالك باب إعمال اسم الفاعل.

[98] راجع الأشباه والنظائر للسيوطي ج4 ص26.

[99] البيت ليزيد بن الحكم بن أبي العاص الثقفي.

راجع مغني اللبيب ج1 ص289. وكذا خزانة الأدب ج1 ص496

[100] قوله (أداة استثناء) وهذا من مصطلحات فن المنطق إذ أن المناطقة ثلثوا قسمة المفرد إلى اسم وكلمة وأداة، والأولى من ذلك التعبير بمصطلح أهل النحو فيقول (حرف استثناء) أو (كلمة استثناء) وعلى أية حال فكلمة (الاّ) بمعنى (غير) بإجماع النحاة، وليس كما قال الشيخ L، بل استشكل الفخر الرازي على هذا الوجه فقال (إنّا لو حملنا (الاّ) على الاستثناء لم يكن قولنا (لا إله إلاّ اللّه) توحيداً محضاً لأنه يصير تقدير الكلام: لا إله يستثنى عنهم اللّه. بل عند من يقول بدليل الخطاب يكون إثباتاً لذلك وهو كفر). أسرار التنزيل وأنوار التأويل ص95.

[101] فيه: ان محل اسم (لا) النصب لأنها عاملة عمل (انّ).

[102] أبو حيان: محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الغرناطي الأندلسي، الجياني، النفربي، أثير الدين، أبو حيان، ولد سنة (654 هـ) وتوفى سنة (745 هـ).

[103] وهذا وجه أولى بالاعتبار.

[104] الرواية عن أبي الأمام أبي الحسن موسى الكاظم D كما في الكافي ج6 ص496 باب الحمام قال (الحمام يوم ويوم لا يكثر اللحم وإدمانه في كل يوم يذيب شحم الكليتين).

[105] سورة الأنبياء، آية (37).

[106] راجع مغني اللبيب لابن هشام باب كأن ج1 ص192.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير