تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[طلب: اعراب (ناقة الله وسقياها)]

ـ[سنابل]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 02:40 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

اريد اعراب الآية: (ناقة الله وسقياها)

شاكرة لكم

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 03:12 م]ـ

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... مرحبًا بك فأنت في شبكة الفصيح.

اسمحوا لي- أيها الأساتذة - بالإعراب:

ناقة: مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (احذروا) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.

الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره.

الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.,

سقياها: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر. وهو مضاف.

والهاء: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.

والجملة الفعلية في محل نصب مقول القول.

وفقك الله ورعاك.

ـ[هاني السمعو]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 03:27 م]ـ

اسمح لي أخي صريخ

أعتقد أن سقياها مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره الزموا والباقي كما تفضلت به أخي صريخ وبارك الله بالجميع

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 03:30 م]ـ

أخي هاني - مع الشكر والتقدير لتفاعلك المبارك - أبدًا لا يصح الإعراب كما ذكرت. وارجع لأي كتاب في إعراب القرآن لكي تريح نفسك.

ـ[هاني السمعو]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 03:36 م]ـ

أخي صريخ هل هنا التحذير من سقيا الناقة؟؟؟؟؟ لأنك عطفت على معمول احذر المحذوف

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 04:09 م]ـ

التحذير من الناقة و سقياها وهو واضح في سياق الآية.

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 05:06 م]ـ

التحذير من الناقة و سقياها وهو واضح في سياق الآية.

جزاك الله خيرا أخي الحبيب عبدالعزيز

وأحسن إليك

وأزيد الأمر توضيحا:

ناقة الله: منصوب على التحذير، على حذف مضاف؛

أي: ذروا عقرها، واحذروا سقياها.

وسقياها: عطف على ناقة الله، أي: وشربها.

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 05:11 م]ـ

اسمح لي أخي صريخ

أعتقد أن سقياها مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره الزموا والباقي كما تفضلت به أخي صريخ وبارك الله بالجميع

من العجيب:

أن العلامة المفسر النسفيّ ذكر في تفسيره؛ أن قوله تعالى:

{ناقة الله وسقياها}؛ إغراء، ولا شك في إشكاله بحسب الظاهر؛

لأن الإغراء لايصدق عليه بحسب الظاهر؛ بل الصادق عليه،

إنما هو التحذير ..

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 05:15 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

اريد اعراب الآية: (ناقة الله وسقياها)

شاكرة لكم

ليت من يسأل عن آية ينقلها حرفيا

من إحدى نسخ القرآن المعتمدة على الشبكة؛

لكان ذلك أجود، وأكثر فائدة ودقة ..

ويكتب اسم السورة، ورقم الآية ..

وهذا أقل ما نفعله تجاه كتابنا المقدس

ليت ..

وليت ..

وليت!!

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 05:21 م]ـ

وجاء في كتاب ابن السمين الحلبي؛

الدر المصون، في إعراب الكتاب المكنون:

إعراب الآية رقم (13) من سورة (الشمس):

{فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ ?للَّهِ نَاقَةَ ?للَّهِ وَسُقْيَاهَا}:

قوله: {فَقَالَ لَهُمْ}:

إنْ كان المرادُ بـ"أَشْقاها" جماعةً فعَوْدُ الضميرِ مِنْ "لهم" عليهم واضحٌ، وإنْ كان المرادُ به عَلَماً بعينِه فالضميرُ مِنْ "لهم" يعودُ على ثمود.

قوله: {نَاقَةَ ?للَّهِ} منصوبٌ على التحذير، أي:

احْذَروا ناقةَ اللَّهِ فلا تَقْرَبُوها، وإضمارُ الناصبِ هنا واجبٌ لمكانِ العطف،

فإنَّ إضمارَ الناصبِ يجبُ في ثلاثةِ مواضعَ:

أحدُها: أن يكونَ المحذَّرُ نحو: "إياك" وبابه.

الثاني: أن يُوجدَ فيه عطفٌ.

الثالث: أَنْ يوجَدَ فيه تَكْرارٌ نحو:

"الأسدَ الأسدَ" وقرأ زيد بن علي "ناقةُ الله" رفعاً على خبرِ ابتداء مضمرٍ،

أي: هذه ناقةُ اللَّهِ فلا تتعرَّضوا لها.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 06:13 م]ـ

يا دكتور مروان، إنني حيران ومذهول بدقتك و روعتك واهتمامك بالمسائل فلله درك من عالم كم أحبك! ويعجبني اسمك رسمك وقولك.

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 06:54 م]ـ

يا دكتور مروان، إنني حيران ومذهول بدقتك و روعتك واهتمامك بالمسائل فلله درك من عالم كم أحبك! ويعجبني اسمك رسمك وقولك.

هلا وغلا بالحبيب الغالي عبدالعزيز بن حمد العمار

الله يبارك فيك، وجزاك ربي خيرا

وأحسن إليك، وغفر لك ولوالديك

ـ[أحمد الخضري]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 08:10 م]ـ

أستاذ عبدالعزيز العمار

أعرابك سهل وسلس وجميل جدا

أنا محظوظ بك.

تحياتي

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[12 - 05 - 2008, 10:02 م]ـ

من العجيب:

أن العلامة المفسر النسفيّ ذكر في تفسيره؛ أن قوله تعالى:

{ناقة الله وسقياها}؛ إغراء، ولا شك في إشكاله بحسب الظاهر؛

لأن الإغراء لايصدق عليه بحسب الظاهر؛ بل الصادق عليه،

إنما هو التحذير ..

لعل النسفي اعتبر الخطاب إغراء بالإحسان إلى الناقة و ترك الأذى، ألا يصح هذا؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير