تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ارجو المساعدة]

ـ[القادري]ــــــــ[19 - 05 - 2008, 11:26 م]ـ

هل تدخل ال التعريف على غير ولماذا

السؤال الثاني ماهي الكتب النحوية التي تجعلني متمكنا بالاعراب وجزاكم الله خيرا

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 05 - 2008, 11:46 م]ـ

غير:

جوز بعض العلماء دخول أل على غير،

ولكن الأفصح والمتداول والمعروف في كتب النحو عدم دخول

أل على غير، فهو شاذ حسب علمي،

مثلها في ذلك مثل كلمة (بعض).

ـ[مروان الأدب]ــــــــ[20 - 05 - 2008, 10:21 م]ـ

قرأت عيون الأدب العربي قديمه وحديثه شعره ونثره وما تعرّضت لذلك

ثمّ نفترض الإجازة، ألا تكون ثقيلة في النّطق ممجوجة في السّمع؟

والله ورسوله أعلم

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[20 - 05 - 2008, 10:37 م]ـ

إليك الشواهد:

ذكر في العقد الفريد ابن عبدربه:

الطاعة، والرعية لا يصلحها إلا العدل. وأولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة، وانقص

الناس عقلاً من ظلم من هو دونه.

وقال خالد بن عبد الله القسري لبلال بن أبي بردة: لا يحملنك فضل المقدرة على شدة

السطوة، ولا تطلب من رعيتك إلا ما تبذله لها، فإن الله مع الذين اتقوا والذين هم

محسنون.

وقال أبو عبيد الله كاتب المهدي: ما أحوج ذا القدرة والسلطان إلى دين يحجزه، وحياء

يكفه، وعقل يعقله، وإلى تجربة طويلة، وعين حفيظة؛ وأعراق تسري إليه، وأخلاق تسهل

الأمور عليه؛ وإلى جليس شفيق، وصاحب رفيق؛ وإلى عين تبصر العواقب وقلب يخاف

الغير. ومن لم يعرف لؤم الكبر لم يسلم من فلتات اللسان.

وقال الجاحظ في المحاسن والأضداد:

قال الباهلي عن أبي فروة: مكتوب في التوراة: "أشكر من أنعم عليك، وأنعم على من

شكرك فإنه لا زوال للنعم إذا شكرت، ولا إقامة لها إذا كفرت. والشكر زيادة في النعم، وأمان من الغير.

وقال أبو العلاء في رسالة الغفران:

ولا يزال أهل الأدب يشكون الغير في كلَّ جيل، ويخصُّون من العجائب بسجلٍ سجيلٍ.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير