تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ممكن اعراب كلمة]

ـ[الصقر البغدادي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 02:54 م]ـ

:::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ممكن اعراب الكلمة المظلله بالاحمر

قالتْ: نسجتُها بيدي لأكْسوكَها فَخُذْها

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 03:30 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لأكسوكها:

اللام حرف جر يفيد التعليل

أكسو: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا بعد لام التعليل وعلامة نصبه الفتحة , والمصدر المؤوّل من أن والفعل في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلّقان بالفعل نسج

والكاف ضمير متّصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به أوّل

وها: ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به ثان

ـ[الصقر البغدادي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 03:37 م]ـ

ممكن توضح اكثر للفعل

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 03:42 م]ـ

ممكن توضح اكثر للفعل

أصل التركيب:

لأن أكسوَ ك إيّاها

حذفت أن الناصبة بعد لام التعليل الذي هو حرف جر

والضمير إيّاها ضمير نصب أبدل بضمير الغيبة (ها) العائد على المنسوج

ـ[الصقر البغدادي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 03:47 م]ـ

لماذا حذفت أن بعد لام التعليل وهل الفتحة ظاهرة ام مقدرة

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 04:03 م]ـ

لماذا حذفت أن بعد لام التعليل وهل الفتحة ظاهرة ام مقدرة

يجوز حذف أن الناصبة بعد لام التعليل ويجوز إثباتها

وقد ورد ت في القرآن مثبة ومضمرة:

قال تعالى على لسان سيدنا إبراهيم:

" وَأُمِرْتُ لأًّنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ "

وقال سبحانه:

وما أمروا إلاّ ليعبدوا الله مخلصين له الدين ... "

أمّا الفتحة على الواو فهي ظاهرة

ـ[الصقر البغدادي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 04:14 م]ـ

ولكن انا قرأتها في كتاب لقصة لرسول الله وهي غير مكتوبة فلهاذا كتبت الموضوع وانا اريد سبب عدم كتابتها على الواو في جملتي التي في موضوع.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 03 - 2009, 05:13 م]ـ

في فتح الباري:

1277 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ "أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِبُرْدَةٍ مَنْسُوجَةٍ فِيهَا حَاشِيَتُهَا أَتَدْرُونَ مَا الْبُرْدَةُ قَالُوا الشَّمْلَةُ قَالَ نَعَمْ قَالَتْ نَسَجْتُهَا بِيَدِي فَجِئْتُ لأَكْسُوَكَهَا فَأَخَذَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُحْتَاجًا إِلَيْهَا فَخَرَجَ إِلَيْنَا وَإِنَّهَا إِزَارُهُ فَحَسَّنَهَا فُلاَنٌ فَقَالَ اكْسُنِيهَا مَا أَحْسَنَهَا قَالَ الْقَوْمُ مَا أَحْسَنْتَ لَبِسَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُحْتَاجًا إِلَيْهَا ثُمَّ سَأَلْتَهُ وَعَلِمْتَ أَنَّهُ لاَ يَرُدُّ قَالَ إِنِّي وَاللَّهِ مَا سَأَلْتُهُ لِأَلْبَسَهُ إِنَّمَا سَأَلْتُهُ لِتَكُونَ كَفَنِي قَالَ سَهْلٌ فَكَانَتْ كَفَنَهُ"

[الحديث 1277 - أطرافه في: 2093, 5810, 6036]

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير