تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ضاد]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 09:51 م]ـ

أظن المسألة من سها في سجود السهو, أما نسيه فعليه قضاؤه حين تذكره, والله أعلم.

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 10:33 م]ـ

تجدين باب التصغير في الصرف، و هناك كتاب مبسط جدا و اسمه (شذى العرف في فن الصرف) أنصحك به.

أما عن تصغير (مختار و دبَّاب) سننتظر المعتصم لعله يجيب، أو ربما تجيبين أنت بعد أن تقرئي باب الصرف.

و فقكما الله ...

ملاحظة: وردت كلمة (جبيل) مصغرة في بعض الأشعار.

جزاك الله خيراً رجعتُ إلى الكتاب وقرأت باب التصغير

قد يكون تصغير (دبَّاب) --> (دُبَيِّب) وليس كما كتبتها (دُبَيْب)

لكن لست متأكدة، ما فهمته من الكتاب أن الفعل الثلاثي يأتي تصغيره على وزن (فُعَيل).

أمّا عن كلمة مختار فلا أجد لها تصغير إلا ما كتبته

يبدو أننا سننتظر إلى أن يأتي الأستاذ / المعتصم ويعطينا إجابته وفقّه الله وأجرى الصواب على قلمه، أرجو ألا يتأخر، إذا تأخر أرجو منك أن تخبرني بالإجابة الصحيحة

جزاك الله خيرًا وبارك فيك

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 10:34 م]ـ

كتاب شذا العرف في فن الصرف للشيخ الحملاوي

http://www.4shared.com/file/32702851/fb85f9e7/____.html?s=1

جزاك الله خيرًا، كتابٌ ماتع

بارك الله في علمك

ـ[العاشر]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 10:46 م]ـ

أسرع يالمعتصم

أرجو أن تصل إلى الإجابة الصحيحة، فـ أختك ينابيع الهدى كادت أن تصل إليها بالفعل.

و أنصحك أن تعتمد على الله ثم على إحساسك اللغوي ستصل إلى الإجابة

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 10:50 م]ـ

أسرع يالمعتصم

أرجو أن تصل إلى الإجابة الصحيحة، فـ أختك ينابيع الهدى كادت أن تصل إليها بالفعل.

و أنصحك أن تعتمد على الله ثم على إحساسك اللغوي ستصل إلى الإجابة

يعني ماوصلتُ إليها بعد، إنّا لله وإنّا إليه راجعون

سأقرأ فصل التصغير من جديد عقابًا لي، انتظرني يا أستاذ قليلاً

ـ[د. أبو أسامة السامرائي]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 11:08 م]ـ

دراسة اللغة في زمنها الذي هي فيه وعلى حالتها التي هي عليها لا التي يُتمنى أن تكون عليها, لأن تحقيق الأمنية يبدأ بتشخيص الواقع ومعرفة أحواله من أجل الارتقاء به إن أمكن.

أخي ضاد حفظك الله أسمح لي أن أخالفك الرأي تماما

نحن نتعامل مع اللغة العربية بما حباها الله من مكانة تختلف من سائر اللغات فكلامك ينطبق على لغات العالم الا العربية لاتصالها بنص القرآن مما يجعلنا نبقي على أسس هذه اللغة في الدراسة .... وهذا لا يمنع أن نفيد من مناهج الدراسات المختلفة على أن لا ننسى الأصول

وأظن هذا هو الفيصل فيما هو مقبول عند المجددين للغة وبين من التزموا القديم بنظرة متزنة ... فلست أدعو الى الجمود ولكني لا ارضى تفلت اللغة من بين ايدينا بحجة الحداثة

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[26 - 03 - 2009, 11:29 م]ـ

هذه إجابتي الأخيرة:

دبَّاب --> دُبيِّب، يضم أَول الاسم المراد تصغيره ويفتح الثاني وتزاد ياءٌ بعده

مختار ---> خُويْتر هذا إن كانت الألف مجهولة الأصل في اسم الفاعل تقلب واوًا ولا أظنها مجهولة الأصل كـ (عاج)، (أو) مُخيْتِير حيث إذا زاد الاسم على ثلاثة أحرف كسر الحرف الذي يلي ياءَ التصغير، وأظنه الصواب!

انتظر تصويب فضيلتك، جزاك الله خيرًا جعلتني أذاكر بابًا في الصرف.

لي سؤال إذا أذنت لي

نحن قلنا أن أسماء الله لا تُصغر فما قولك في اسمه

(المُهيمن)؟

وأنا أقرأ في باب التصغير قال المؤلف من شروط التصغير

أن لا يكون الاسم على وزن صيغة من صيغ التصغير مثل (مُهَيْمِن - مُسيطِر). فاختلط علىّ الأمر، هل اسم الله المهيمن مُصغر؟ وكيف ذلك وقد قلنا أن أسمائه-عز وجل- لا تصغر؟

جزاك الله خيرًا وبارك في علمك

ـ[ضاد]ــــــــ[27 - 03 - 2009, 12:35 ص]ـ

أخي ضاد حفظك الله أسمح لي أن أخالفك الرأي تماما

نحن نتعامل مع اللغة العربية بما حباها الله من مكانة تختلف من سائر اللغات فكلامك ينطبق على لغات العالم الا العربية لاتصالها بنص القرآن مما يجعلنا نبقي على أسس هذه اللغة في الدراسة .... وهذا لا يمنع أن نفيد من مناهج الدراسات المختلفة على أن لا ننسى الأصول

وأظن هذا هو الفيصل فيما هو مقبول عند المجددين للغة وبين من التزموا القديم بنظرة متزنة ... فلست أدعو الى الجمود ولكني لا ارضى تفلت اللغة من بين ايدينا بحجة الحداثة

أشكرك أستاذي الكريم على تعقيبك.

أظنك لم توفق في فهم مرادي, وهو دراسة اللغة في عصرها الذي ندرسها فيه, وهذا سبيل تطوير العربية والبحث فيها, لا أن نظل عاكفين على تاريخ اللغة ولا نعترف بالواقع اللغوي وسبل معالجته. مكانة العربية لم تمنع من تغيرها وما اللهجات المتعددة إلا دليل على ذلك لأنها انبثقت من الفصيحة وتغيرت عبر الزمن, وهذه اللهجات جزء من العربية أو ما أسميه مستويات لها, وما طرق استعمال العربية اليوم وعالتها على اللغات الأخرى في المعجم العلمي إلا دليل تغيرها. ومكانة العربية وقداستها لا تكفيان لتطويرها لأن التطوير عمل بشري ومهمة متكلمي اللغة, ومهما بلغت قداسة لغة ما, فإذا ترك أهلها تطويرها ماتت أو باتت لغة طقوس وعبادات وهذا الذي نشهده اليوم وما وصلت إليه العربية من ضعف وترك, ومهما ناديت بالقداسة, فما دمت لا تفعل فعل البشر في تطوير اللغة وتوعية متكلميها, فلن يتغير الحال. لا تنتظروا نحويا منتظرا, فإن اللغة ملك أهلها, فإذا لم يطوروها هم, فلن ينزل لهم من السماء من يطورها. هذه نظرتي وهذا ما أؤمن به, مقتبسا من الواقع اللغوي والعصر الذي أعيش, لا من تاريخ اللغة ومن عصور لم تعد العربية تنتمي إليها إلا في الكتب. بوركت أستاذي الفاضل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير