تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[المرأة في عالم الرياضيات]

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:41 م]ـ

سئل ذات يوم عالم رياضيات عن المرأة .. فأجاب:

إذا كانت المرأة

ذات (خلق) فهي عندئذ تساوي = 1

إذا كانت المرأة

ذات (جمال) أيضاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10

إذا كانت المرأة

ذات (مال) أيضاً فأضف صفراً آخر = 100

إذا كانت المرأة

ذات (حسب ونسب) أيضاً فأضف صفراً آخر = 1000

فإذا ذهب الواحد (الخلق) ...

لم يبق إلا الأصفار ... !!!

من بريدي الإلكتروني

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 03:58 م]ـ

لا غنى للأصفار الثلاثة على الواحد.

فلا قيمة للأصفار الثلاثة لو اجتمعت وغاب الواحد.

وأقل ما يجب أن يكون واحد وصفر. فالواحد منفردا كالمتحرك في اللغة العربية الذي يحتاج لهاء سكت كي يوقف عليه وإلا فلن يستقيم الأمر أبدا.

لكن أبا همام ألا يمكن أن يكون للرجل معادلته أيضا

ذو خلق =1

ذو مال =10

ذو حسب ونسب =100

وهو دون الواحد لا قيمة له؟؟؟

لم أذكر الجمال لأن مثلا يقول (الجمال للنساء):).

بوركت وحفظك الله من أعين الحاسدين:) (أبا همام) تأتي دوما بأوابدَ لو بحثنا عنها ما وجدناها ولو مررنا عليها ما انتبهنا لها.

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 08:36 م]ـ

الرواية التي أعرفُها هكذا: < (وما آفةُ الأخبارِ إلا رواتُها):)

سئل ذات يوم عالمٌ بكتابِ اللهِ، وسُنّةِ رسوله عن الرجل .. فأجاب:

إذا كان الرجل

ذا (خلق) فهو عندئذ يساوي = 1

وإذا كان الرجل

ذا (مال) أيضاً فأضف إلى الواحد صفرًا = 10

وإذا كان الرجل

ذا (جمال) أيضاً فأضف صفرًا آخرَ = 100

وإذا كان الرجل

ذا (حسب ونسب) أيضا فأضف صفرًا آخر = 1000

فإذا ذهب الواحد (الخلق) ...

لم يبق إلا الأصفار ... !!!

من بريدي الإلكتروني

ويُصدِّقُ هذه الرواية، قولُهُ:= (إذا أتاكم من ترضون دينَه وخُلُقَه ... الحديث).فجعل الدين والخلق بالنسبة للرجل رقم (1)، وبدونها (لا شيء).

وكذلك المرأة ( ...... فاظفر بذات الدين، تربت يداك).

وبالتالي فالخلق مطلب، من فقده كان صفرا (0) رجلا كان أو امرأة.

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 09:15 م]ـ

قبل أن تزل القدم أو ينحرف المسار أؤكد أن رواياتكم صحيحة ما دامت تتوافق مع ديننا الحنيف

فرجل بخلق = امرأة بخلق

ورجل بلا خلق = امرأة بلا خلق

وقد سئلت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت:" كان خلقه القرآن"

ولي عودة أعلق فيها على ردودكم وتعليقاتكم وأوضح فيها سبب اختيار المرأة دون الرجل رغم أن الخلق مطلوب لكليهما

ـ[الخلوفي]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 09:39 م]ـ

قالها من لا ينطق عن الهوى بأبي وأمي ونفسي وولدي صلوات ربي وسلامه عليه قبل عالم الرياضيات هذا

عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ " مُتّفَقٌ عَلَيْهِ

ـ[فتون]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 02:22 ص]ـ

موضوع جميل ومعادلة أجمل

والجميل لو اقترحنا معادلة أخرى للرجل تقوم على أساس ديني أولا

ومن ثم على أساس واقعي ...

ولك شكري

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 04:06 ص]ـ

.

طرح ماتع أخي أبا همام ... معادلة لطيفة ..

نريد أن نرى المرأة في الفيزياء:)

إن قلت المرأة في الفيزياء ستجد من تقول الرجل في الكيمياء.

دمت بحفظ الله.

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 05:58 م]ـ

لا غنى للأصفار الثلاثة على الواحد.

فلا قيمة للأصفار الثلاثة لو اجتمعت وغاب الواحد.

وأقل ما يجب أن يكون واحد وصفر. فالواحد منفردا كالمتحرك في اللغة العربية الذي يحتاج لهاء سكت كي يوقف عليه وإلا فلن يستقيم الأمر أبدا.

لكن أبا همام ألا يمكن أن يكون للرجل معادلته أيضا

ذو خلق =1

ذو مال =10

ذو حسب ونسب =100

وهو دون الواحد لا قيمة له؟؟؟

لم أذكر الجمال لأن مثلا يقول (الجمال للنساء):).

بوركت وحفظك الله من أعين الحاسدين:) (أبا همام) تأتي دوما بأوابدَ لو بحثنا عنها ما وجدناها ولو مررنا عليها ما انتبهنا لها.

بارك الله فيك أبا محمد

أسعدني تعليقك العطر

لا حرمني الله شذا مرورك ونضارة حروفك

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[17 - 10 - 2010, 06:08 م]ـ

الرواية التي أعرفُها هكذا: < (وما آفةُ الأخبارِ إلا رواتُها):)

سئل ذات يوم عالمٌ بكتابِ اللهِ، وسُنّةِ رسوله عن الرجل .. فأجاب:

إذا كان الرجل

ذا (خلق) فهو عندئذ يساوي = 1

ذا (مال) أيضاً فأضف إلى الواحد صفرًا = 10

إذا كان الرجل

ذا (جمال) أيضاً فأضف صفرًا آخرَ = 100

إذا كان الرجل

ذا (حسب ونسب) أيضا فأضف صفرًا آخر = 1000

فإذا ذهب الواحد (الخلق)

لم يبق إلا الأصفار ... !!!

من بريدي الإلكتروني

ويُصدِّقُ هذه الرواية، قولُهُ:= (إذا أتاكم من ترضون دينَه وخُلُقَه ... الحديث).فجعل الدين والخلق بالنسبة للرجل رقم (1)، وبدونها (لا شيء).

وكذلك المرأة ( ...... فاظفر بذات الدين، تربت يداك).

وبالتالي فالخلق مطلب، من فقده كان صفرا (0) رجلا كان أو امرأة.

بداية بارك الله فيك على المرور

ما دليل العالم الذي أفتاك، ففتواه تتجاوز ما في الحديث، أم أنه محض اجتهاد:)

إن كان كذلك فنحن بانتظار التعريف بهذا العالم

لأنه لا يأخذ العلم الشرعي عن مجهول: mad:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير