[أوضح الدلالة ... لطرق الإرتزاق والعمالة!]
ـ[الخبراني]ــــــــ[04 - 12 - 2010, 06:16 ص]ـ
"واعلم يا بني أن القلوب على ثلاثة أضرب .. قلب معلق بالدولار وهو قلب المرتزق .. وقلب معلق بالسفارة وهو قلب الخائن .. وقلب معلق بالبيت الأبيض وهو قلب العميل "
خفايا الارتزاق / حمزة بن أبي البراطم / ج1 ص34
" مرتبة العمالة لا تنال إلا على جسر من التذلل والخنوع .. والانبطاح والخضوع .. وذلك فنّ لا يتقنه إلا الصفوة من رواد السفارات "
آداب زيارة السفارة / ابن أبي نتعة / ج2 ص 124
" إذا نابتك نائبة .. أو طردت من منصب .. فاحزم حقائبك .. وأسرج ركائبك .. وتوجه نحو روما وباريس .. أو لندن ونيس .. فإنك ستجد بها قوما يواسونك في مصيبتك .. ويعينونك في محنتك .. واحذر أن ترضى بذلّ لا يدرّ دولارات أو جنيهات .. فإن ذلك هو الخسران المبين "
الإبانة عن أساليب الخيانة / ابن خاشوق / ج13 ص 90
" نحن قوم لا توسط عندنا .. مشروعنا الحضاري يبدأ بتاء التأنيث .. وينتهي بنون النسوة .. ولن نبرح عليه عاكفين حتى تخرج المرأة منتصرة مظفرة تفحط في شارع العليا "
فحولة النسوان / ابن أبي ذلفة / ج 2 ص 88
" لأن أنشر صورة لفاتنة مكسيكية على غلاف صحيفتي .. أفضل مائة مرة من نشر خبر عاجل عن جيش إسرائيل في الصفحة الأولى .. إنني أخاطب غرائز الناس قبل عقولهم يا سادة .. والعين تعشق قبل القلب أحيانا "
الجوهر النفيس في سياسة التلبيس / طارق بن حميد / ج1 ص10
" قيل لمرتزق: لماذا تحلقون شواربكم ولحاكم وتجعلونها قاعا صفصفا.؟ قال: حتى يعلم المتشددون والمتطرفون والإرهابيون عن بكرة أبيهم .. أننا متضامنون مع المرأة قلبا وقالبا .. "
طبقات المرتزقة / ابن عمير / ج4 ص 56
" جاء في أخبار حماد المجنون أنه نزلت به ضائقة ذات سنة .. فانطلق يتسول أصحابه من أرباب الارتزاق .. فلم يتصدق عليه أحد .. حتى إذا أوى إلى مقهى ناءٍ بأطراف المدينة فطلب الشيشة والمعسل .. ثم ألقى بنفسه لا يلوي على شئ .. فأخذته سنة من النوم فرأى وكأنه يمشي في صحراء قاحلة .. وأمامه سراب يطارده .. إذ خرج له أرنب طويل الأذنين .. فتشاغل به .. حتى قفز الأرنب على رأس أسدٍ نائم .. فاستيقظ الأسد غاضبا في وجهه .. فأطلق ساقيه للريح هاربا .. والأسد يعدو خلفه .. حتى تسلق شجرة يابسة .. وما كاد يستقر في أعلاها ويلتقط أنفاسه حتى بادره ثعبان عظيم فالتفّ عليه .. فاستيقظ من نومه مرعوبا وإذ بليّ الشيشة ملفوف حول رقبته وهو يصرخ " الهيئة .. الهيئة " فمنذ تلك الليلة سمي مجنونا "
ثمرات الأوراق في أخبار الإرتزاق / ابن بخيت / ج 3 ص 298
" لأن أكون قائدا في قطيع المرتزقة .. خير من أن أكون فردا في قطيع الأحرار .. وإذا هبت لك ريح السفارة .. ورفرفت بين عينيك الدولارات .. فاغتنهما فإن الفرص لا تأتي في كل حين "
أعيان مرتزقة القرن الخامس عشر / قينان الأخرق / ج1 ص17
"عفا الله عن الوالي، أليس يعلم بأن تقطيع الألسنة والبراطم حرام وإجرام، وبشاعة وإرهاب، وأن فيها مصدر رزق للمرتزقة وزوار السفارات، وفقراء الفكر والمعتقد؟ وقد أمر الله بالإحسان إلى الفقراء، وليس تقطيع ألسنتهم "
فصل في تقطيع الألسنة / ابن أبي البراطم / ص47
"وينبغي لمن زار السفارة أن يتأدب بآداب الزيارة .. وأن يتمسّح ببلاطها الغربي الفاخر .. فقد ذكر أهل الطب إن فيه شفاء من داء التخلف والرجعية .. ولا بأس بتقبيل يدي السفير ورجليه .. وينبغي له أن يولّي وجهه شطر البيت الأبيض .. فإن ذلك من علامات النبوغ وخفايا الارتزاق .. وإذا وقف بين يدي السفير فليعلن ولاءه له وانطراحه بين يديه .. وليقدّم في زيارته خطة للقضاء على الفكر السلفي المتخلف .. وخطة أخرى لتحرير المرأة مما تعانيه من اضطهاد وسلب حقوق .. وخطة ثالثة عن الشرطة الدينية وأثرها في تكبيل الحرية .. ولا بأس بالتباكي وشكوى الحال بين يدي طويل العمر (أعني السفير) فإن ذلك يحنن قلبه العطوف"
تعلم العمالة في أسبوع! / ابن راشد / ج2 ص8
" منذ ثلاثين سنة وأنا أقبع على الكرسي .. ومنذ ست سنوات وأنا أفكر بتركه .. والله أعلم كم أحتاج سنة لكي أتخذ القرار .. "
فن إدارة الكراسي / الديناصور / ج88 ص777
نقلاً عن: سفهاء بلا حدود
ـ[لاجئ1]ــــــــ[07 - 12 - 2010, 02:21 م]ـ
وصف دقيق لحال العملاء المأجورين،
ولحال الأذلة الخانعين
سؤالي
كم نسبة هؤلاء في عالمنا العربي؟
سلمت يداك أيها الفاضل على نقولاتك المنتقاة التي تخدم قضايا الأمة
ونفع بك وأجزل لك في المثوبة
التوقيع: لاجئ