تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عصماء]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 05:37 م]ـ

وأعظم من فقدنا من وجدنا ... قبيل الفقد .. مفقود المثال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ما أصدقَه بيتًا!

أسأل الله أن يباركَ في الفصيحِ وأن يزيد أهلَه علمًا ...

ـ[الخلوفي]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 05:39 م]ـ

يومي كيوم الجبلي تماما:)

انتظروه فيما بعد:)

يقولون في المثل "ليلة كليلة النابغة أو ليلة نابغية"

وانت يا دكتور جعلت اليوم جبلي فستذهب مثلا

عموما لم أجد في أي منتدى ما وجدته في الفصيح فهو في نظري لا يغني عنه غيره واكبر دليل على صحة كلامي اننا نجد اناسا أمضوا سنوات وسنوات في الفصيح

وحينما توقف الفصيح شعرت بشيء من الملل والفراغ ولكن ليس كشعور اخينا رؤبة حفظه الله

كحيرة بقايا بني أمية يوم دخل بنو العباس الشام!

ولكنني ابشر اخوتي اهل الفصيح أن يناموا ملء أعينهم قارين هانئين.

اتدرون لماذا؟

لان الله سيحفظ هذا الصرح الشامخ لأنه_أعني الفصيح_ يحافظ على لغة القران

ولأن الله قيظ له من يهتم به ويمضي فيه كل وقته لا لشيء الا طلبا ما عند الله و حبا في العربية وأهلها

فالله أسأل ان يحفظ علينا فصيحنا وأن يديم علينا نعمه وأن يجزي كل من بذل جهدا لرقي الفصيح ودومومته خيرا في الدنيا والاخرة

ـ[الخبراني]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 07:07 م]ـ

بصفتي القائد

بصراحه تضجرت قليلا الحمد لله يكفيني السباق مع رحمة في هتاف

لكنني كتبت تحقيقا سأبعثه للأستاذ التويجري يوضح لي ما حصل بالكامل أبشروا بالعدل

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 07:29 م]ـ

غفر الله لمن جعله سببا لحفظ هذا المنتدى الطيب والقيام بشؤونه.

من أدمن منتدى الفصيح وغرفة هتاف وأهلهما من الصعب أن يصبر على فقدانه يوما أو يومين.

أصبح عادة أن يكون الفصيح أول موقع يفتح عندي حين أتصل وآخر موقع يغلق قبيل قطع اتصالي.

عودا حميدا أيها الوقف الطيب.

ـ[يحيى عيسى الشبيلي]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 08:17 م]ـ

كم افتقدت هذا الصرح الشامخ لكنني وجدت ضوء يجول في الافق فأيقنت أن الفصيح عاد لينير مسيرة العربية فلكم مني كل الشكر والإمتنان

ـ[بنت خير الأديان]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 09:07 م]ـ

اجتمعت فيه أشياء كثيرة

يوم مرهق متعب و (مغضِب)

سلم الله الفصيح وأهله من كل سوء

ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 09:11 م]ـ

مشاعر طيّبة

أدام الله الفصيح في الطّاعات إن شاء الله

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 09:23 م]ـ

.

كنت كما قال الشاعر:

ولهان يفترش الرمال أصيلا .................... فيخاله الرائي هناك عليلا

طورا يئنّ وتارة يبكي ......................... وآونةً تراه صامتاً مذهولا

كالطفل أشجاهُ الفطامُ فطرفُهُ ..................... أبداً تراه بالدموع بليلا

أو كاليتيم وقد تملكهُ الأسى ............... فبكى وهل تشفي الدموع غليلا

الحمد لله على سلامة الفصيح .. فقد كنت قلقا عليه.

بوركت أبا يزن وبورك الفصيح وأهله.

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 09:47 م]ـ

أما أنا فكنت أقف على الشبكة كوقوف حبيبنا المتنبي: وقوف شحيح ضاع في الترب خاتمه

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[24 - 10 - 2010, 10:50 م]ـ

عن نفسي كنتُ كما في وصفِ الشنفرى:

وأطوِي على الخُمص الحوايا كما انطوتْ ... خُيُوطَةُ ماريّ تُغارُ وتفتل

وأغدو على القوتِ الزهيدِ كما غدا ... أزلُّ تهاداه التَّنائِفُ أطحلُ

ولكني غدوتُ كما وصفِ الطغرائي:

أعلّلُ النفسَ بالآمالِ أرقبُها ... ما أضيَقَ العَيشِ لولا فسحَةِ الأمَلِ

وعادة النصل أن يزهي بجوهره ... وليس يعمل إلا في يدي بطلِ

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير