ـ[أريج]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 07:52 م]ـ
و للإشارة:
فتوى الشيخ العلامة ابن باز على رؤوسنا ولا ينتطح في ذلك عنزان، و الآية صريحة قبل الفتوى "ولا يبدين زينتهن ..... " لكن الذي نسأل عنه ليس جواز ظهورها من عدمه فهذا يخصها هي و تتحمل وزر ظهورها هي. الذي نسأل عنه هو مستضيفها هل عليه شيء في استضافتها في برنامج حواري وهذا الذي أجابت عنه الفتوى في مشاركتي أعلاه
ـ[أريج]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 07:57 م]ـ
ولا داعي لنقل تسجيلات الرد السلبي للعالم الفلاني على الداعية الفلاني
(مع العلم أنه يوجد عالم آخر أو أكثر من العلماء الرّبّانيين يمتدحه)
وإلا فلن ننتهي من مسلسل الردود هذا و الردود على الردود، والذي تنضح به الشبكة بطريقة إن قلنا إنها "تفتن الناس في دينهم" أظن ذلك قليلا في وصفها!
طريقة قد كفينا بها الأعداء"بكل فخر! " مؤونة إشعال الفتن بين المسلمين دعاة وعلماء وعوام!
فتكفّلنا نحن بضرب العلماء و الدعاة بعضهم ببعض، نسأل الله العافية
ما الذي أجنيه إن نشرت رأيا سلبيا لفلان من العلماء عن فلان من الدعاة؟
إعراض الناس عن هذا الداعية؟ و ماذا بعد؟ من لهذه الملايين من المسلمين الذين عرفوا الطريق إلى الله على يديه؟ (الواحد فيهم خير له من حُمُر النّعم، فهنيئا له)
هل كلّنا وُلدنا هداة مهتدين تقاة ورعين، أم أن كلاّ منّا تدرّج في الطريق إلى الله؟ ومازلنا في بداية هذا الطريق ونسأل الله الثبات.
نسأل الله الهداية لنا و لجميع المسلمين و المسلمات.
نعم،لحوم العلماء مسمومة فلا ينبغي ذكرهم بسوء
وفي المقابل
كلّ يؤخذ من كلامه و يُرَدّ إلا النبي صلى الله عليه و سلّم ولا معصوم من البشر إلا الأنبياء
و إن لم نحسن الظن بالعلماء، و الدعاة الذين يهتدي على أيديهم الألوف المؤلّفة من البشر فبمن؟
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه.
والحمد لله ربّ العالمين
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 11:38 م]ـ
أنا لا أدافع عن أشخاص , ولا عن دين الله ;).
لإن الله حافظ دينه.
وإنما أدافع عن فكرة وموقف تجاه المخالفين سواء أصابوا أم أخطأوا , وهو أن لا ننشغل بهم , وأن نتجه إلى البناء والعمل.
لم آت بهذا المفهوم للاجتهاد من عندي وإنما من أحد الأساتذة المؤثرين الكبار الذين أتابع نتاجهم بشغف , قرأت في بعض كتاباته أن مفهوم الاجتهاد واسع ويرد على مخالفيه في الفكر- وليس في الأحكام الفقهية - بإنه مجتهد وله أجر و إن أخطأ وأن الله حافظ دينه منه ومن غيره , فيُحَاربذلك مخالفوه.;)
أطمأننت لرأيه في معنى الاجتهاد الذي أحسبه جاء عن دراسة , و استفتيت قلبي فأفتاني.
من أوهن الرد أن تقول ليس هذا قولي بل قول فلان وأفتاني قلبي ..
قال تعالى: وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا!
الدكتور طارق سويدان اعترف بنفسه أنه ليس بفقيه ولا صاحب فتوى
فيا ليت شعري بم صنّفته في المجتهدين والرجل نفسه نفى عن نفسه أي علاقة بالفتيا؟
أخلصوا نظركم من التعصب ..
فما نحن نحكم على فلان ولا علان إنما نحكم على فعل فعله خالف ظاهراً من الكتاب والسنّة ولنا في المخالفة دليل ومرجع من أهل العمدة في الفتيا
وفيمن ذكرهم السلمي الجزائري كفاية
وفقنا الله وإياكم إلى الدعوة إليه بالحكمة والموعظة الحسنة
وبورك فيك هذا الطرح أستاذنا عماد
والسلام عليكم أجمعين
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 11:59 م]ـ
و للإشارة:
فتوى الشيخ العلامة ابن باز على رؤوسنا ولا ينتطح في ذلك عنزان، و الآية صريحة قبل الفتوى "ولا يبدين زينتهن ..... " لكن الذي نسأل عنه ليس جواز ظهورها من عدمه فهذا يخصها هي و تتحمل وزر ظهورها هي. الذي نسأل عنه هو مستضيفها هل عليه شيء في استضافتها في برنامج حواري وهذا الذي أجابت عنه الفتوى في مشاركتي أعلاه
وهذا قول نأخذ به
كما تأخذون بقول من تفضلتم بذكرهم من فضلاء أهل العلم
بسم الله الرحمن الرحيم
¥