تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[لاجئ1]ــــــــ[10 - 12 - 2010, 02:57 م]ـ

كلمات رائعة أخي لاجئ .. معانٍ إنسانية راقية معبرة

كلماتك ثائرة مبدعة تشد الهمم وتقدح العزائم

بارك الله فيك وسدد خطاك

شكرا لك أيتها الفضلى

تشرفت بتعليقك وازددت عزيمة

وليت الكلمات الثائرة تجد صدى في قلوب الخانعين

ليت الكلمات الثائرة تزلزل نفوس التهائين وتوقظهم من غفلتهم

ليتها تذكرهم بعتوهم وضلالهم فيزدجرون

هانت نفوسهم فاستمرؤوا الذل والهوان

وعاشوا في زمن الخنوع والانكسار فظنوا نفاقهم السبيل

لم تكذبون؟

وعلام تنافقون؟

أما بلغكم قول المصطفى بأن الدنيا لا تساوي جناح بعوضة؟

لا تبيعوا غال برخيص

ولا تستبدلوا فان بباق

من أجل عرض زائل تبيعون الأخضر واليابس؟!

فكيف لو عُرض عليكم ما عُرض على عبد الله بن حذافة السهمي؟

لو كان ذلك فماذا أنتم فاعلون؟

النفاق والرياء والكذب والدجل صفات عواقبها وخيمة

فالحذر الحذر يا من تظنون النفاق "شطارة"

فبقدر ما ترتفعون تكون قوة الاصطدام حين ينكشف أمركم

أليس لكم في التاريخ عبرة؟

وحتى لو ستر الله عليكم وأنجاكم في الدنيا أتظنون أنكم مفلتون من عذابه يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

فتنبهوا

واستيقظوا

ولا تتمادوا

غفر الله لكل تائب وقصم ظهر كل معاند

التوقيع: لاجئ

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[10 - 12 - 2010, 11:04 م]ـ

ليتهم يقرؤون ما تكتب، بل ليتهم سمعوا وقرؤوا كلام الله تعالى "أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير"

بارك الله فيك وفي كل نبضة حر أبي .. في كل نَفَسٍ يأبى الذل والضيم

(وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً)

الأحزاب58

(إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ

هَيِّناً وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ) النور15

(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ

عَنكَ صُدُوداً)

النساء61

ـ[أختي الكريمة]ــــــــ[11 - 12 - 2010, 09:29 م]ـ

عذرا لم افهم شيئا (في نص كرة قدم) ربما لانني لاأفهم في الكرة وما علاقة القطعة الشعرية بنص (كرة القدم) وما علاقة الآيات في رد الباحثة بالقصة المنقولة:؟ 2

لا عليكم

ـ[لاجئ1]ــــــــ[11 - 12 - 2010, 10:47 م]ـ

عذرا لم افهم شيئا (في نص كرة قدم) ربما لانني لاأفهم في الكرة وما علاقة القطعة الشعرية بنص (كرة القدم) وما علاقة الآيات في رد الباحثة بالقصة المنقولة:؟ 2

لا عليكم

مرحبا بك أيتها الكريمة

هيا بنا سويا نتأمل النصوص السابقة

فثائر يقف مع إدارة النادي ويلبي رغبتها، ويضع يده بيدها، ولا يألو جهدا في النهوض بالفريق

يواجه ثائر عقبات ومشاكل مفتعلة، يخيم الصمت على إدارة النادي

يضطر ثائر للمواجهة، تشتد الحملة، ويزاد الصراع وتتحزب الأحزاب

يؤثر ثائر الرحيل على البقاء في ذلك الجو المشحون

تلك معركة لافائدة منها فعلام المواجهة وأنت لاجئ وهو مواطنون

فيهلل الأعوان وأبناء الوطن

ويتابع اللاجئ طريقه غير مكترث بهم

فأرض الله واسعة

يطير ويحلق بين الحقول اليانعة تاركا لهم الجمل بما حمل

علاقة النص الشعري بما سبق

اللاجئ يشعر بالنصر وهو فوق الركام

يشعر بالنصر وهو على حبل المشنقة

فتلك فلسفة الأحرار

لكنما سيظل رأسي عالياً أبدا

وحسبي أنني في الخفض شاهق

فإذا انتهى الشوط الأخير

وصفق الجمع المنافق

سيظل نعلي عالياً

فوق الرؤوس

إذا علا رأسي على عقد المشانق

مثل ثائر في ذلك مثل سيد قطب حين قال:

أخي أنت حر وراء السدود ** أخي أنت حر بتلك القيود

فكم من سجين حر، وكم من طليق أسير

ثائر هذا مثلى وأخاله لاجئا

لا يعرف إلا ثقافة النصر لأنه لم يسلّم يوما لظالم

ولم يخضع يوما لمتجبر أو طاغية

يضرب متاع الدنيا بقدمه ويحرص على الحرية

لا يستكين لأحد، ولا يخضع لإنسان

علو في الحياة وفي الممات**** لحقٌ أنت إحدى المعجزات

ولي عودة للمتابعة وللتعليق على المشاركات السابقة -إن شاء الله-

التوقيع: لاجئ

ـ[لاجئ1]ــــــــ[12 - 12 - 2010, 11:11 م]ـ

عُدنا (سبيس توون)، ذكرني هذا النادي وهاذان اللاعبان، بناد كروي شهير عندنا في مصر ويُقال أن من اسمه اشتقت بقية الأسماء العربية، ولا أحسبه يخفى عليكم، ولأنني لستُ من مشجعي الكرة مطلقًا ولكن أحب لعبها من باب الرياضة، فقد كنتُ أضجر كثيرًا في العمل في الجامعة في البيت في الطرقات في المواصلات من حديث الناس عن بطولات وأمجاد الفريق وإدارة الفريق الذي لا يُقهرُ ولا يذل ولا تخيب مسعاه نحو هدف أو مجد، وفجأة بين عشية وضحاها وقع النادي وأصبح ترتيبه سيئًا في مسابقة الدوري، وتخبطت الإدارة وانقسمت إلى فريقين، هل هذا حدث فجأة لا، الجبال تتكون من صغار الحصى، إنما هي عواملٌ منها مكابرة وغرور وفساد الإدارة التي تظن أنها تدير الأمر على ما يرام وإنما هي ديكتاتورية في كل شيء تؤدي إلى انتصار مؤقت مُزيف وفي نهاية المباراة عفوًا في نهاية المطاف نجد أنفسنا أمام حقيقة واحدة ألا وهي بداية النهاية لكل فئة منافقة أفّاقة تدعي المثل والشرف وحسن الإدارة وهي لا تُجيد حتى فتح باب المنزل أو إدارة محرّك السيارة بطريقة آمنة، هناك الكثير أمثال ثائر، ثوَّارٌ يجب أن يكونوا في مقدمة أولويات أنديتهم، ولكن لا مقعد لهم في ظل مثل تلك الإدارات!، إدارات الوهم. بورك نقلك وقلمك وعلمك أخي الفاضل في انتظار جديدك دومًا.

مرحبا بعودتك أخي الفاضل

لحروفك وقع شديد يهزّ كل شيء إلا الضمائر المتبلدة، والعقول المتحجرة.

الدكتاتورية،

وسوء التقدير والتخطيط،

وعقدة الأنا معان تلازم شخصيات المرحلة وعنتريات هذا الزمان

أمة مهزومة تريد أن تصنع لنفسها نصرا وهميا

بالظلم والقهر، بالكيد والحقد

أما النفاق فهو سيايتهم المعتمدة وسلعتهم الرخيصة ونهايتهم القريبة

سجلوا هذه الحروف وستتذكرونها ولو بعد حين

عقلية المؤامرة ما زالت كابوسا في عقول تلك الأزلام

يخافون من كل شيء، ويحسبون كل صيحة عليهم

يقتلهم الحذر، ويطاردهم الخوف ويساورهم القلق

التوقيع: لاجئ

على أبواب المنفى

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير