تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 11:00 ص]ـ

شكرا جزيلاً أستاذتي الفاضلة معالي.

جمعنا الله وإياكم على البر والخير وكل ما من شأنه النهوض بهذه اللغة العزيزة وبثقافتها إن شاء الله.

عبدالرحمن.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 08:51 م]ـ

جزاك الله خيراً على طرحك الطيب. وجهدك المثمر

لكم أسعدتنا وأفدتنا بغزير علمك.

نسأل الله لك التوفيق والسداد

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 11:37 م]ـ

بارك الله فيك أخي الحبيب، وحياك وبياك.

فلنتعاون على نشر المعرفة ما استطعنا.

وشكر الله صاحبة هذه الفكرة الطيبة!

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 10 - 2006, 11:45 م]ـ

خطاب الواحد بخطاب الاثنين

الدكتور فاروق مواسي

شاعر وأديب فلسطيني مرموق

أستاذ جامعي في فلسطين (باقة الغربية)

عضو مجمع اللغة العربية في حيفا

عضو الجمعية الدولية للمترجمين العرب وأعلى مرجع للغة العربية فيها

نادرة هي اللغات التي تخصص للمثنى صيغًا خاصة في تراكيبها، وخاصة في الأفعال.

وقد جعلت العربية الضمير – الألف مشتركًا للمذكر والمؤنث، ففي قولنا (اِذهبا) فإننا نوجه الأمر للاثنين وكذلك للاثنتين، بالإضافة إلى أن كلا من الضميرين – (هما) و (أنتما) مشتركان، ويلاحظ أن الألف هي دلالة التثنية في الضمائر. ويظل هذا الاشتراك كذلك في المضارع والماضي مع الحفاظ على علامة التأنيث - التاء - للمؤنث، فهما تذهبان وقد نجحتا.

ولما أن كانت اللهجة المحكية قد ألغت هذه الصيغة واعتبرت الاثنين جماعة، فمحمد وأحمد "سافروا "، و " سألتهم ": " تعبتو؟ " ... وأنتم (للاثنين): تفضلوا! فإن هذا التأثير أخذ يتسرب للفصيحة في السرد والحوار في روايات مختلفة، وكذلك في ما اصطلح عليه " لغة المثقفين ". وهي – من نافلة القول - لا تتوجه للمفرد بأمر المثنى - على غرار ما ورد في نصوص عربية قديمة، كأن نخاطب رجلاً ونقول له: اسمعا! وهذه المسألة هي من الغرابة بمكان، لذا ارتأيت أن تكون هي – بالذات - موضوع الدراسة الذي أتناوله.

اقرأ بقية المقال على الرابط التالي:

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=1142&forum=78

عبدالرحمن السليمان.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[21 - 10 - 2006, 03:20 ص]ـ

مسرد المعرب والدخيل في العربية

مشروع جماعي لجمع المادة المتعلقة بالمعرب والدخيل

لضمها إلى المعجم الاشتقاقي للغة العربية الذي تنوي الجمعية

إصداره في المستقبل بحول الله

مثال على الجمع:

الكلمة: أثير

الأصل: ????? = آيثر

اللغة المقترض منها: اليونانية

المعنى في اللغة الأصلية: أثير

تاريخ الاقتراض: دخلت كلمة "أثير" اليونانية الأصل العربية مع ترجمة "كتاب السماء والعالم" لأرسطو، وبالتحديد عند ترجمة العبارة التالية منه (وأعتذر عن عدم تشكيل الكلمات اليونانية):

?????? ???????????? ??? ??????? ????? ??? ??? ???? ??? ??? ?????? ?????? ??????? ??? ????????? ????.

وقد ترجم "كتاب السماء والعالم" إلى العربية يحيى بن البطريق، الذي ترجم العبارة اليونانية أعلاه بما يلي:

"فسموا ذلك الموضع الشاهق العالي "أثيراً" من قبل استفاق فعله، وذلك أنه دائم الحركة سريعها، دائم الثبات لا انتقاض له ولا زوال".

اطلع على البقية ـ وشارك إذا أحببت في هذا المشروع الجماعي ـ على الرابط التالي:

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=949&forum=91&post_id=5396#forumpost5396

عبدالرحمن السليمان.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[29 - 10 - 2006, 04:37 ص]ـ

مسرد بألفاظ فصيحة ذات استعمال محلي سلبي

بما أننا، بفضل الله ثم بفضل هذه الجمعية، نتواصل مع إخوة وأخوات لنا من جميع بلاد العرب المترامية الأطراف، وبما أن ترامي أطراف بلاد العرب أكسب بعض الألفاظ الفصيحة في بعض الأقطار العربية معاني معينة لم تكتسبها تلك الألفاظ في أقطار عربية أخرى ـ بعضها إيجابي وبعضها الآخر سلبي ـ فإنه من المفيد لنا جميعاً أن نتعرف على تلك المعاني السلبية لتلك الألفاظ، تمهيداً لتجنبها في تواصلنا. وأنا أقصد بذلك الألفاظ الفصيحة ذات الاستعمال الكتابي وليس الألفاظ العامية. أمثلة:

"لبؤة":

هي أنثى الأسد في الفصحى، وتستعمل هكذا في كل بلاد العرب إلا في مصر حيث اكتسبت الكلمة معنى جد سلبي، لذلك نتجنب استعمال هذه الكلمة في التواصل مع أهلنا في مصر.

اطلع على البقية ـ وشارك إذا أحببت في هذا المشروع الجماعي ـ على الرابط التالي:

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=466&forum=80

عبدالرحمن السليمان.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[29 - 10 - 2006, 04:42 ص]ـ

بعض المصطلحات المغربية الخاصة

للدكتور محمد عمر أمطوش

أستاذ اللغة العربية الزائر في جامعة ليون في فرنسا

وعضو مجلس إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب

عكس باقي البلاد العربية, لم يتأثر المغرب إلا قليلا بالدولة العثمانية ويظهر ذلك في المصطلحات التاريخية الإدارية المعمول بها في مغرب ما قبل القرن الماضي. ويستثنى من ذلك كلمات دخلت في الاستعمال المغربي من قبيل الكناش [= السجل العدلي أو الإداري] , أو النظام [وهو النظام العسكري الجديد الغربي] أو الباشا. وقد ظلت المصطلحات الإدارية المغربية مستقلة في العموم ولم يعرف المغرب قائم مقام ولا كاتبخانة ولا قضاء وحتى الرتب العسكرية فقد ضلت تدور حول: قائد المحلة وقائد الألف والمائة والعشرة من الجند وكذلك الرتب الإدارية من خليفة السلطان إلى باشا وقائد.

وخلقت هذه الميزة صعوبة للمشارقة في فهم بعض الأدبيات المغربية.

وإليك بعض الأمثلة الخاصة لا للحصر من لغة المغرب التاريخية وهي في أصولها عربية أو محلية.

اقرأ بقية المقال والردود عليه على الرابط التالي:

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=482&forum=80

عبدالرحمن السليمان.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير