ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[14 - 12 - 2006, 12:37 ص]ـ
جديد الجمعية الدولية للمترجمين العرب:
أخي ثامر: ارفع رأسك!
الدكتور على سعد الموسى
الدكتور على سعد الموسى أكاديمي وكاتب سعودي غني عن التعريف.
من أبسط حقوق الرائع المستقل أن يقول رأيه، مثلما كان بالأمس، حول شعار ملتقى أبها الثقافي لهذا العام ومن حقه علينا أن نوضح له الصورة من الميدان على الأقل لرفع الالتباس كي لا يقع أسيرا لما يصل إليه من عناوين الصحف. القصة على قصرها أن لجنة الملتقى أوصت بإقامة ورش عمل لتفعيل الشعار بين أعضاء هيئة التدريس بالكليات المختلفة وكذا بالمدارس العامة وصادف أن كلية الحاسب الآلي بالجامعة حاولت تفعيل دورها ولم تستطع لسبب بسيط: لأن الكلية لا يوجد من منسوبيها عضو هيئة تدريس سعودي في الفترة الراهنة ...
اقرأ بقية المقالات على الرابط التالي:
http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=1474&forum=113
*****
مقالات الأستاذة سعاد جبر في النقد
"إبداعية تماهي الحوارات"
في نص (لاتسأليني) للشاعر ايمن اللبدي
سعاد جبر / الأردن
كاتبة وناقدة في مجال سيكولوجيا الأدب
باحثة في مجال الدراسات النقدية والتربوية
إعلامية ومستشارة تربوية في مجال هندسة الذات
يشكل نص (لاتسأليني) لوحة فسيفسائية حمراء، في الإبداعية الأدبية، وتنسدل منه استرة شفافة في الولاء للوطن، في رفرفات حزينة تملآ الكون عبقا واحساس مترع بالألم، وتتفتح فيه أكمام جريحة تشدو برسالة الخلود للشهداء والتذكار السرمدي لأرواحهم بيننا.
والمتدبر في سيكولوجية النص موضع الدراسة؛ يبرز لدية فنيات إبداعية في تصاعدات الأنفعالات المختلطة مع تماوجات الحوارات الحمراء، بحيث شكلت تلك التماوجات منظومة مركزية في سيكولوجية النص، ومصدر ماسي لإشراقاته في لغة التعبير، التي تتسلل منها انسام عبيريه في أعماق مشاعر القارئ، فتحدث ماهية اتحاد مع النص، وروح الشهداء الساكنة فيه، فتتجسد الوحدة الأدمية والروحية في تصاعد الأرواح إلى عليين التساميات، عبر تجسد مطلق مع آهات الشاعر في تماهيات الحوارات النابضة في النص، وتواتر الارتقاء مع معارج متصاعدة على أجنحة " لاتسأليني " حيث نزف السؤال وكنه حيرة الجواب الحاضر الغائب، المعلن المختبئ في آتون ثقافة الصمت، المتخيل المرئي، الآن المر والمستقبل المنتظر.
اقرأ بقية المقالات على الرابط التالي:
http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=1443&forum=73&post_id=7456#forumpost7456
*****
مثيرو الشبهات يتخفون تحت أسماء وهمية ...
كريستوف لوكسنبورج مثالا ...
للأستاذ الجهبذ منذر أبو هواش
وفي العقد الأخير خرجت علينا مطابع الغرب ودور نشره بمؤلفاتٍ خطيرة تستخف بالإسلام وتشكك في القرآن بأسماء مستعارة لكتّاب مجاهيل. ولم يقف الأمر عند هذا الحدّ، بل روّجت آلة الإعلام الغربي والأمريكي لهذه المؤلفات بطبعها مرّات ومرّات، والدعاية لها بالعرض في أكبر المجلات والصحف، فضلاً عن توزيع بعضها مجّاناً على الشبكة الدولية للمعلومات.
هناك عدة كتب لأسماء وهمية مستعارة أثيرت حولها ضجّة إعلامية كبيرة للفت الأنظار إليها، وكتاب الشخصية الوهمية كريستوف لوكسنبرج مجرد واحد منها. كريستوف لوكسنبورج أو لوكسنبرج
قراءة سريانية – آرامية للقرآن: مساهمة في تحليل لغة القرآن
كريستوف لوكسنبورج هو الاسم المستعار الوهمي لمؤلف أو مؤلفي كتاب قراءة سريانية أرامية للقرآن: مساهمة في تحليل اللغة القرآنية. Die Syro-Aramaische Lesart Des Koran
Ein Beitrag zur Entschlüsselung der Qur'ansprache قامت بنشره سنة دار نشر ألمانية هي دار الكتاب العربي. Das Arabischen Buch
وقد أثار الكتاب ضجّة كبيرة في الأوساط العلمية لم تنقطع بعد. فما سرّ هذه الضجة، وما حقيقة مؤلفه؟
اقرأ بقية المقال على الرابط التالي:
http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id=708&forum=67