ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 08:57 م]ـ
أخي عطية
ليس بيننا اتهامات، إنما اجتهادات، فاجتهادي وقد يكون اجتهاد أستاذنا الأغر أنك تأبطت الموضوع تعجلا، واجتهادك أنك لا تتأبط تعجلا وإنما تتنوق تمهلا.
أما الحقيقة والمجاز فهذا موضوع لا أخوض فيه امتثالا لتسعة القاسم
ودمتَ سالما
ـ[عطية زاهدة]ــــــــ[07 - 11 - 2006, 08:46 ص]ـ
أخي عطية
ليس بيننا اتهامات، إنما اجتهادات، فاجتهادي وقد يكون اجتهاد أستاذنا الأغر أنك تأبطت الموضوع تعجلا، واجتهادك أنك لا تتأبط تعجلا وإنما تتنوق تمهلا.
أما الحقيقة والمجاز فهذا موضوع لا أخوض فيه امتثالا لتسعة القاسم
ودمتَ سالما
شكراً على اللطف والكياسة، وأرحب بكلِّ نقدٍ بنّاءٍ يأتي من طرفِكم وغيرِكم.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[07 - 11 - 2006, 12:09 م]ـ
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=43698
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعلم أنه قد لا تكون لذلك علاقة مباشرة لمشاركة الأخ والشيخ الحبيب عطية زاهدة، ... ولكن المشجع لطرح التساؤل الرغبة في مواصلة تبادل الآراء، والمحاولة لإيجاد نقاط لا تخالف الشرع.
عنوان الفتوى: التفسير العلمي للقرآن بين المجيزين والمانعين: تجد ذلك داخل الرابط.
ـ[عطية زاهدة]ــــــــ[08 - 11 - 2006, 10:11 ص]ـ
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=43698
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعلم أنه قد لا تكون لذلك علاقة مباشرة لمشاركة الأخ والشيخ الحبيب عطية زاهدة، ... ولكن المشجع لطرح التساؤل الرغبة في مواصلة تبادل الآراء، والمحاولة لإيجاد نقاط لا تخالف الشرع.
عنوان الفتوى: التفسير العلمي للقرآن بين المجيزين والمانعين: تجد ذلك داخل الرابط.
شكراً أبا حلمي.
وإنني كما ترى من المجيزين وقد يكون لي شروط أشد مما اشترطوا.
ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[10 - 11 - 2006, 10:30 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياسيدي الشيخ عطية،
شكر الله لك غيرتك على القرآن الكريم، وأرجو الله أن اكون مثلك أنت والأساتذة الذين عقبوا على ما طرحته.
بالنسبة لما ذهبتَ إليه من أن الضوء يسير مستقيما لا منحنيا لا يصح الاستدلال عليه بما ظننت انه يؤيده، وانا في ذلك في صف الأستاذين: الأغر والجهالين، ولكني أرغب في الإدلاء بما لدي عسى ان يكون نافعا. إن فهم الفاظ اللغة في عصر ما، فيما يخص العلوم الطبيعية، لا يكفي دائما للحكم القطعي الذي لا رادّ له، وقد حدث مع اجدادنا، رحمهم الله، شيئ من الأخطاء في باب التفسير لبعض الآيات الكريمة، أضع بين يديك منها نقلا عن تفسير القرطبي من القرص المدمج الذي اسمه " المحدث " وكانوا معذورين فيه إلى حدّ ما:
الجامع لأحكام القرآن، الإصدار 1.48
للإمام القرطبي
... وجدت في: الجزء 9 من الطبعة.
سورة الرعد.
الآية: 3 {وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}.
الآية: 3 {وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}
قوله تعالى: "وهو الذي مد الأرض" لما بين آيات السماوات بين آيات الأرض؛ أي بسط الأرض طولا وعرضا. "وجعل فيها رواسي" أي جبالا ثوابت؛ واحدها راسية؛ لأن الأرض ترسو بها، أي تثبت؛ والإرساء الثبوت؛ قال عنترة:
فصبرت عارفة لذلك حرة ترسوا إذا نفس الجبان تطلع
وقال جميل:
أحبها والذي أرسى قواعده حبا إذا ظهرت آياته بطنا
وقال ابن عباس وعطاء: أول جبل وضع على الأرض أبو قبيس.
مسألة: في هذه الآية رد على من زعم أن الأرض كالكرة، ورد على من زعم أن الأرض تهوي أبوابها عليها؛ وزعم ابن الراوندي أن تحت الأرض جسما صعادا كالريح الصعادة؛ وهي منحدرة فاعتدل الهاوي والصعادي في الجرم والقوة فتوافقا. وزعم آخرون أن الأرض مركب من جسمين، أحدهما منحدر، والآخر مصعد، فاعتدلا، فلذلك وقفت. والذي عليه المسلمون وأهل الكتاب القول بوقوف الأرض وسكونها ومدها، وأن حركتها إنما تكون في العادة بزلزلة تصيبها. وقوله تعالى: "وأنهارا" أي مياها جارية في الأرض، فيها منافع الخلق. "ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين" بمعنى
¥