تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مصطفى السامرائي]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 09:17 م]ـ

واليك مشايخ التصوف الذين وصفتهم بالانجاس

الحافظ الأصبهاني، والمحدث والمؤرخ الروذباري، والغزالي، والقاضي بكار بن قتيبة، والقاضي رويم البغدادي، وابو القاسم القشيري، والعز بن عبد السلام المالكي، والحافظ أبن الصلاح، والحافظ النووي، والأمام تقي الدين السبكي، والفقيه تاج الدين السبكي، والمفسر النحوي أبو حيان الأندلسي، والحافظ قطب الدين القسطلاني، والحافظ السيوطي، وابو الحسين محمد النوري، وابو سعيد احمد بن عيسى الخراز، وابو العباس احمد ابن عطاء البغدادي، وابو عبد الله عمرو بن عثمان المالكي، وابو يعقوب يوسف بن حمدان السوسي، وابو يعقوب اسحاق بن محمد بن ايوب النهرجوري، وابو محمد الحسن بن محمد الجريري، وابو عبد الله محمد بن علي الكناني، وابو اسحاق ابراهيم بن احمد الخواص، وابو بكر محمد بن موسى الواسطي، وابو بكر الشبلي واشيخ عبد القادر الكيلاني والجنيد البغدادي وغيرهم.

ثم اقرأ مدارج السالكين للامام ابن القيم واقرا ما كتابه الامام ابن تيمية عن الصوفية ....

ولو كان كلامك عن التصوف المغشوش اليوم ومافيه من بدع الدفوف والحراب والرقص والغناء والطلاسم لكن الكلام صحيحا ... وان كان المسلم عليه ان يتحلى بقول الله تعالى (ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن)

ـ[مصطفى السامرائي]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 09:24 م]ـ

واما ردك على من عمل بهذا الحديث فالذين نقلت عنهم العمل به

الحافظ النووي وهوينقل العمل به عن مشايخه، والحافظ المناوي، والبيهقي الذي ينقل عن الامام احمد، والطبرني الذي يقول رجال الحديث ثقات .... فاذا كان هؤلاء على شرك وبدعة وضلالة فمن الموحد اذن في نظرك؟

يتبع

ـ[مصطفى السامرائي]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 09:28 م]ـ

واليك ما قيل في هذا الحديث

- رفع المنارة- محمود سعيد ممدوح ص 184:

الثالث: ما أخرجه البزار في مسنده (كشف الاستار: 4/ 33 - 34). حدثنا موسى بن إسحاق ثنا منجاب بن الحارث ثنا حاتم بن إسماعيل عن أسامة بن زيد عن أبان بن صالح عن مجاهد عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن لله ملائكة في الارض سوى الحفظة يكتبون ما يسقط من ورق الشجر، فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد: أعينوا عباد الله ". / صفحة 185 / قال الهيثمى في مجمع الزوائد (10/ 132): رواه البزار ورجاله ثقات اه. قال الحافظ في تخريج الاذكار (شرح ابن علان 5/ 151) حسن الاسناد غريب جدا، واقتصار الحافظ على تحسينه سببه وجود أسامة ابن زيد الليثى في إسناده فقد اختلف فيه. وأخرجه البيهقى في شعب الايمان عن ابن عباس أيضا - لكنه موقوف - من طريق جعفر بن عون ثنا أسامة بن زيد عن أبان بن صالح عن مجاهد عن ابن عباس به. وأعل الاءلبانى في ضعيفته (2/ 112) الطريق المرفوعة عن ابن عباس بهذه الموقوفة فقال: جعفر بن عون أوثق من حاتم بن إسماعيل. . . ولذلك فالحديث عندي معلول بالمخالفة، والارجح أنه موقوف. ا ه. قلت: هذا خطأ من وجهين: أولهما: تقرر في علم الحديث أنه إذا تعارض الرفع والوقف فالحكم فيه للرفع. قال الامام النووي في مقدمة شرح مسلم (1/ 32): إذا رواه بعض الثقات الضابطين متصلا وبعضهم مرسلا أو بعضهم موقوفا وبعضهم مرفوعا أو وصله هو أو رفعه في وقت وأرسله أو وقفه في وقت، فالصحيح الذى قاله المحققون من المحدثين وقاله الفقهاء وأصحاب الاصول وصححه الخطيب البغدادي: أن الحكم لمن وصله أو رفعه سواء كان المخالف له مثله أو اكثر وأحفظ لانه زيادة ثقة وهى مقبولة. ا ه / صفحة 186 / وقد صرح بذلك ابن عبد الهادى في التنقيح (1/ 350) طبعة مصر. ثانيهما: إن حاتم بن إسماعيل لم ينفرد برفع الحديث بل وافقه على الرفع محمد بن إسحاق كما تقدم با لاضافة إلى شاهد عبد الله بن مسعود المذكور أولا. والصواب هنا أن يقال: إن أبان بن صالح كان يرفعه أحيانا، وأحيانا أخرى لا ينشط لرفعه ونظائره كثيرة جدا. والله أعلم. وعليه فإعلال الالباني للطريق المرفوعة بالموقوفة تمحل لا معنى له وعلة لا تساوى سماعها يريد بها دفع الحديث والتخلص منه بأى وسيلة كانت ولو بمخالفة قواعد الحديث فاللهم غفرانك. ومما سبق بيانه يعلم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير